Connect with us

لبنان

باسيل من حمانا: المعنى الحقيقي للمصالحة هو العودة وليتعلم غيرنا منا كيف يدير الملفات والوزارات

وطنية – زار رئيس “التيار الوطني الحر” وزير الخارجية والمغتربين جبران باسيل، وفي إطار جولته في مناطق قضاء بعبدا، بلدة حمانا، حيث كانت محطته الأولى في مزار القديس شربل في أعالي البلدة، على وقع قرع جرس المزار، ورافقه وزيرة الطاقة والمياه ندى بستاني، النائبان آلان عون وحكمت ديب، النائب السابق ناجي غاريوس، المدير العام لمياه…

Avatar

Published

on

وطنية – زار رئيس “التيار الوطني الحر” وزير الخارجية والمغتربين جبران باسيل، وفي إطار جولته في مناطق قضاء بعبدا، بلدة حمانا، حيث كانت محطته الأولى في مزار القديس شربل في أعالي البلدة، على وقع قرع جرس المزار، ورافقه وزيرة الطاقة والمياه ندى بستاني، النائبان آلان عون وحكمت ديب، النائب السابق ناجي غاريوس، المدير العام لمياه بيروت وجبل لبنان جان جبران، مستشارون ومسؤولون في التيار في حمانا، وفي حضور الأهالي. وبعدما أدى صلاة داخل المزار، توجه باسيل والوفد المرافق إلى مقر منسقية حمانا في “التيار الوطني الحر” حيث أقيم احتفال، حضره إلى الوفد المرافق، رئيس البلدية الجديد فادي صليبي، المنسق جو ناصيف، المخاتير والفاعليات وحشد من الأهالي. بعد النشيد الوطني، ألقى عبدو مهنا كلمة باسم “التيار”، فقال: “معالي الوزير جبران باسيل، لقد شرفت إلى منزلك في حمانا، وهذه الزيارة طال انتظارها، على أمل أن تشكل زيارتكم حافزا للعونيين للعمل بزخم أكبر، لنشر مبادئ التيار وترسيخ أفكاره التغيرية، بالعمل السياسي كما الإنمائي للبلدة والجوار”. وختم متوجها إلى منسق “التيار” في حمانا جو ناصيف “سنكون جميعا يدا واحدة لما فيه مصلحة التيار”. جرجس وألقى منسق التيار في قضاء بعبدا، بشارة جرجس، فقال: “اليوم، الفرحة فرحتان بمعالي الوزير، للتيار في الجبل. الأولى هي اللقاء مع الأحبة والرفاق في حمانا، والثانية وهي الأكبر هي زيارتك للمتن الأعلى، وهذا يدل على اهتمام من قيادة الحزب والرئيس على انتشار التيار في كافة أنحاء القضاء”. أضاف: “التيار في الجبل، سيكون له اهتمام خاص ونشاطات وتفعيل من قبل هيئة القضاء خلال الفترة القادمة، نحن كهيئة قضاء نعد أن نكون الانطلاقة في الجبل قوية، من حيث الفاعلية والحضور بالمناطق، من خلال حث الناشطين والملتزمين على العمل الإنمائي والبلدي، وتفعيل عمل التيار من خلال انتسابات جديدة، وإقامة محاضرات وندوات تثقيفة وحزبية لنشر فكر التيار”. وتابع: “وجود التيار أساسي، وهو ركن من هذا الجبل، والتعايش المسيحي – الدرزي هو أولوية، لهيئة القضاء، بالحفاظ عليه من خلال التواصل واللقاءات الدائمة، مع إخوتنا في الوطن الذين تربطنا بهم، قيم العيش المشترك والمصير الواحد”. وقال: “نحن متأكدون أن المتن الأعلى لقضاء بعبدا، سيأخذ حقوقه الكاملة في الإنماء والسياحة في عهد فخامة الرئيس ميشال عون، وبدعم من الوزير جبران باسيل ونواب قضاء بعبدا”. وختم: “معالي الوزير مكملين معك، ولا شيء يوقفنا لبناء التيار القوي، للعبور فيه للتيار الأقوى”. صليبي وألقى صليبي كلمة رحب فيها ب”الوزير باسيل لوجوده في بلدته حمانا”، وقال: “نحن نشد اليد على يده، لأن لدينا الإيمان الكامل بأنه سيقف معنا ويدعمنا، من أجل مصلحة البلدة والبلدية”، معتبرا أن “حمانا هي نبض الجبل”. باسيل وألقى باسيل كلمة، فقال: “أنا سعيد جدا، أن أكون مرة ثانية في حمانا، لأنه منذ زمن لم نزر هذه البلدة، وفي العام 2005 كان لدينا لقاءات عديدة فيها وعشوات، وعلى طول حمانا كما قال الرئيس فادي هي نبض الجبل، هي التي تعطي النبض لكل الجبل، ونريدها على الدوام بخير ونبضها قوي”. أضاف: “أنا مسرور جدا، أعود وأرى رفاقا لنا، ونكون بمركز التيار. وأن أكون في البلدية مع ريسها، الذي نقدم له التهنئة، ونقول له مبروك على استلامه الجديد، ونقول له على الأكيد، نحن سنكون إلى جانبك جميعنا، وكل البلدة يجب أن تكون إلى جانبك، هناك وقت للانتخابات، ولوقتها نستطيع جميعنا أن نعمل، ونحسن في كل بلدة من ضيعنا”. وتابع: “أنا اليوم سأقول لكل أهلنا في حمانا، مسرور لأنني صعدت إلى سد القيسماني، وأن هذا السد جيد لهذه البلدة وللمنطقة، وأتاها بالخير، وجاء من ورائه كل شيء جيد، لأننا نحن لا نريد أن نقوم بعمل في التيار، إلا الذي فيه الخير العام. بإمكاننا أن نغلط، ولكن على الأكيد، لا نريد نعمل عن قصد أي شيء فيه غلط أو أذى. وأنا مسرور أن رئيس البلدية معنا، وأناس كثر رفاق لنا في التيار، كانوا ضد هذا السد، والآن أصبح الموضوع وراءنا وانتهى”. وأردف: “ولكن سأتكلم عنه، ليس لأهل حمانا، ولا للمتن، ولكن لبقية اللبنانيين الذين يسمعوننا، ليكون مثالا لنا ولهم بكل شيء، نحن نقوم به في الشأن العام، خاصة عندما يكون هناك شيء قائم على دراسات والعلم، نحن لا نقوم بأشياء، لنقوم بها بأشياء، نحن نقوم بالأعمال لأننا نكون قد درسنا واقتنعنا، أنه هذه الأعمال فيها الخير العام، وهذا السد إذا تذكرون، وكل شيء حكي عنه، تبين مع الوقت أنه لم يكن صحيحا بالحد الأدنى، وأننا خسرنا الكثير من الوقت والحكي، وحصل تعرض للتيار ولهذا العمل من وراء هذا السد، وتبين بالنهاية أنه انتهى ولم يحصل أي شيء ولا نقصت بالمياه، بل زادت، ولا هبط ولا سمح الله أتى زلزال وجرف الناس، ولم يحصل أي شيء، واليوم مررنا على محطة تكيرير السد، وهو يعطي 12ألف متر مكعب باليوم، ويغذي 27 بلدة بالقضاء، ونتمنى أنه لو باستطاعتنا أن نقيم سدا آخر”. وأكمل: “كلما قمنا بمشروع بالبلد تسمعون الضجة عليه، واليوم انتهى سد القيسماني، ولكن هناك أوقات مشاريع لا تنتهي، هناك سدود لم نعملها، والآن يرونني أهل مناطقها ويقولون لو أننا سمعنا منك، لأنه راح علينا السد، ويسألون متى ستنجزه، أقول لهم الآن راح، لتعود وتأتي الفرصة، وكل يوم تسمعون كيف نتعرض بكرامتنا بسمعتنا، بالشخصي وبالعام، بفهمنا وبعلمنا وبوقتنا وبدرسنا بكل شيء قمنا به بمشاريع، إن كان لها علاقة بالنفط بالكهرباء بالمياه والاتصالات، بالمال بالاقتصاد، بالموازنة، كل يوم يطلع أحد يحور الحقيقة للناس، وغدا هناك سدود ثانية سنقوم بها، وكل مشروع ينجز أقول لكم هناك أحد يتضرر منه، الطريق إذا مرت تأخذ أرض أحد، الأرض، الصرف الصحي، السد، محطة الكهرباء، جميعها، هناك أحد يعتبر سيتأذى منها”. واعتبر أن “المفاضلة دائما بين الخاص والعام، هناك من يرى من المستفيد أكثر، أين السلبيات أكثر أو الإيجابيات أكثر، ويأخذ خياره، من أجل ذلك سأقول لكل اللبنانيين من خلال ما شاهدناه اليوم في سد القيسماني، إنه يجب أن تثقوا أكثر وتصدقوا أكثر، عندما نقول لكم شيئا، وليس معناها أننا لا نخطئ، وليس معناها من غير الممكن أن يحصل شيء. إنه في لبنان عندما تنجز سدا، نفترض أنه ممكن أن يحصل زلزال، ولكن عندما نكون قد صممناه على 8 درجات من مقياس رختر، تذهب المنازل قبل أن يذهب السد، وإذا عملنا معمل كهرباء ممكن أن تأتي وتضربه إسرائيل، وأسمع هذا الكلام كيف ستقومون بهذا العمل، وإذا عملنا محطة غاز يقولون ممكن أن يحصل فيها حادث استثنائي، أو إذا عملنا محطة صرف صحي ممكن أن تتعطل وتخرج الروائح، ولكن كما نرى الصرف الصحي في الوادي والنهر، ويؤثرون على صحتنا، لذا عملوا معروف اتركونا لنعمل، لأننا نقوم بالعمل الجيد لكم، وإذا كان هناك من مخاطرة ومجازفة، نحن سنتكلم عنها وسنقولها”. ورأى أنه “في النهاية من يريد أن يعمل شيئا جيد للبنانيين، من الواضح أنهم لا يريدون الذين في الجهة الأخرى لنا، أن يقوموا بالمشاريع. نحن نتمنى أن يقوموا بالمشاريع، وكل واحد يهتم بوزارته، من ستكون وزراته أحسن، من يريد أن تشتغل وزارته أكثر، وهكذا نتنافس بين بعضنا بعضا كقوى سياسية، ومن يعمل أكثر وليس من يتكلم أكثر ومن يخرب أكثر، وهكذا تكون المنافسة بالساسة شريفة وتفيد الناس، وأهم شيء لا تشوش عليهم الحقيقة، ولا تضيع عليهم الفرص. هذا الأهم، لأنه لو كل عمل قمنا به بوقته، لأن السد بلغت تكلفته 21 مليون دولار، ومنذ عشر سنوات كانت تكلفته نصف المبلغ وأقل. وإذا لم ننجز سد بسري اليوم، سنقوم به ومجبرين أن ننجزه بعد كم سنة، وبدلا من أن تكون تكلفته 600 مليون دولار، سوف يكلف ألف مليون دولار، كله وقت ضائع، فرصة ضائعة، مال ضائع، مصلحة اللبنانيين ضائعة من وراء الخفة بالسياسة”. وقال: “يأتي أحدهم فقط لأن لديه منبرا، نائب أو وزير أو سياسي ولم يسمع في حياته لا بالنفط ولا بالكهرباء، يخرج ويعطينا الأمثلة، لماذا لأنه سمع خبرية أو يريد تأليف خبرية، أو يقول هكذا قالوا في الجريدة. شو نحن السياسيين نشتغل ماذا؟ بالقال والقيل؟ أو نعمل بالعلم والمصلحة؟ ونعمل الشيء الذي في النهاية يطور لنا بلدنا وتقدمه، هذه المنطقة هنا بالذات -نيالكم فيها- هذه واحدة من مناطق لبنان الجميلة جدا، والتي يجب أن تفتخروا بها، والتي نحن مسرورون أننا وضعنا فيها بقعة مياه، ولكن لم نستطيع أن نعمل بها أكثر، الآن زرنا مزار مار شربل، وابن خير من هذه البلدة شارل برمكي، الذي قام به، وكم يستطيع كل واحد منكم أن يعمل شيئا جيدا، يزيد على السياحة الدينية والبئية. جبالكم جدا جميلة وهي منطقة للرياضة الترفيهية للمشي”. أضاف: “وهكذا أنا أدعو التيار، بالإضافة إلى العمل الذي يقوم به السياسة والانتخابات وإقناع الناس، ولكن أيضا ليعمل عملا إنمائيا بجانب البلدية، يقف معها ويساعدها، إنشاء جمعيات للتيار ولغيره، للسد، للمشي، للسياحة، للبيئة، وكل واحد منا يقوم بشيء يزيد على بلدته، ويستفيد من هذه العطية الحلوة التي أعطانا إياها ربنا، أعطانا شيئا لا نجده في أي مكان، وليس كل يوم”، مؤكدا “نحن علينا الذين نعمل بالسياسة، أن نزيد ونحافظ عليه، وهكذا نحافظ على جبلنا، وعلى وجودنا الحر، وعلى ميزتنا بهذا الجبل”. وتابع: “لأننا نحن أناس لدينا خصوصيتنا، لماذا؟ بتربيتنا، بإيماننا الذي ليس فيه إلا الخير، ونحن لا نربي شبابنا الصاعد بالسياسة، على أن يكرهوا غيرهم، ولا مرة أخبرناهم عن تاريخ غيره الأسود، لذا لن نضب أحد، لأن شبابنا مضبوبين ومربيين ومهذبين كفاية، نحن بحاجة فقط أن نعيش بسلام مع بعضنا، ونربي شبابنا كيف يفكرون بمستقبل جيد، ومن أجل ذلك نتحدث بالمصالحة الحقيقية هنا، في هذا القضاء”. وأردف: “نعرف حصلت العديد من المصالحات، ولا تزال مصالحة كفرسلوان وجوار الحوز، وهذه اليوم أكيد سنعمل كتيار وطني حر، لأن وزارة المهجرين أصبحت معنا، وأعرف صعوبة الموضوع وأعرف أن هناك سببا، حتى بقيت للآخر، ولكن نحن علينا، أن نحاول، ونحن علينا أن نعطي مفهوما آخر للمصالحة وهي العودة. لأنه هنا تكون المصالحة الحقيقية، عندما كل الناس تعود إلى ضيعها، على بيوتها، كنائسها، مساجدها، ساحاتها العامة، نواديها، تعود الحياة إلى البلدة، هكذا تكون المصالحة، وتكون العودة الحقيقية، وعندما نعطي الناس حقوقها وليس بعد 29 سنة، هناك أناس مهجرون لم يقبضوا حتى الآن حقوقهم من وزارة المهجرين، وهناك أناس غير مهجرين قبضوا مرة وثانية وثالثة، ساعة أصول وساعة فروع، وساعة ترميم منجز، وعندما نأتي لإقفال الملف أيضا، بالعلم والعمل الجدي وبالملفات، يأتون ويستكثرون علينا”. واستطرد: “ثلاثون عاما يعطون صندوق المهجرين كل عام أكثر من 60 مليار ليرة، ولا أحد سأل عن خطة ولا عن مشروع، فقط عندما أتى التيار الوطني الحر ووضع الخطة والمشروع، وقال خلال ثلاث سنوات أقفل وزارة المهجرين وصندوق المهجرين، أصبحوا يريدون خطة ولا يقبلون. يا قاصري النظر وعديمي الرؤية، لذا هذا واجبنا اتجاه ناسنا والجبل وهذه المنطقة، أن نعطي الناس كل حقوقها، ولا نعطي أحدا لا يستحق، ولو كان من أي طائفة أو حزب، لنقفل ملفا يجب أن نصفر رقمه، ونقول لكل الناس أخذت حقوقها، ولا نختلق لها حقوقا، ولا ننقص عليها حقوقها، وهكذا ليتعلم غيرنا منا كيف يعمل بوزارته بملفاته، ونحن لدينا المئة يوم، التي وعدنا بها الناس، لنقول لهم ماذا نحن عملنا وماذا سنعمل، نستطيع جميعنا أن نحافظ على هذه الأرض ونحافظ على هذا الجبل”. وختم “أنا سعيد جدا، أن نكون كل يوم نتعلم معكم ومنكم عندما نأتي اليكم، نتعلم منكم طيبتكم ومحبتكم وبقاءكم وصمودكم بهذه الأرض. وأعرف أن في الجبل والجرد، الحياة أصعب فيه من الساحل لذا يجب الاهتمام به أكثر، ونعطيه الاهتمام بالمياه والصرف الصحي والكهرباء، وكل هذه الأشياء. وأنتم تعرفون، لا شيء طلبتموه منا خصوصا بهذه المنطقة إلا وقمنا بتأمينه، وهذا واجبنا، وما تطلبونه منا لاحقا، هذا واجبنا أن نؤمنه، وأنتم حقوقكم علينا كبيرة، وواجبنا اتجاهكم لتبقوا، وأن نساعدكم وندعمكم لأن صمودكم من صمودنا، وبقاءكم من بقائنا”. بعد ذلك، تسلم باسيل من هيئة التيار في حمانا، درعا تكريمية، ولوحة لشلال حمانا وصندوق من كرز حمانا المشهور. توجه بعدها، باسيل والوفد المرافق إلى مركز بلدية حمانا، حيث كان في استقباله رئيس البلدية فادي الصليبي، الذي تسلم مهامه كرئيس منذ فترة، وقدم له التهنئة مؤكدا “دعمه والوقوف إلى جانبه في مهامه الجديدة”. صليبي ورحب صليبي بباسيل في مركز البلدية، شاكرا “لفتته وزيارته وتهنئته”، وقال: “لنا الشرف أن تكون معالي الوزير معنا، هنا في البلدية، ونشد اليد بيدك، ونحن على تمام الثقة والإيمان الكامل، أنك ستقف إلى جانبنا في كل ميدان، وأننا نعتبر مجيئك إلى هذه المنطقة وإلى حمانا بالذات، في هذا الظرف، الذي هو فيه انشغالات. وجودك وزيارتك هذه كرامة لنا”. وقال: “معالي الوزير بما أنكم تحدثتم عن السياحة البيئية في المهرجان، والمشي، ووضع حمانا الجغرافي وجبالها، ندعوكم بأقرب فرصة لتمضية يوم، ونقوم وإياكم بهذه الجولة، وندعوكم رسميا منذ الآن، إلى مهرجان الكرز الحماني المشهور في 16 من الجاري، ويكون لدينا ربح جديد معكم في بلدتكم حمانا”. بعدها توجه باسيل والوفد إلى بلدة القصيبة، حيث عقد لقاء مع الحزبيين والمناصرين للتيار. ======رشيد زين الدين تابعوا أخبار الوكالة الوطنية للاعلام عبر أثير إذاعة لبنان على الموجات 98.5 و98.1 و96.2 FM

Continue Reading

أخبار مباشرة

معمّم يقتل مواطناً بسلاح حربي أمام مسجد قبيل صلاة الجمعة!!!!

Avatar

Published

on

قتله قرب المسجد قبل صلاة الجمعة بسبب ركن سيّارة في منطقة البياضة

تمكّنت عناصر من فرع  المعلومات وبناء على إشارة النائب العام الاستئنافي في الجنوب القاضي رهيف رمضان من القبض على المدعو شكيب . ب، في منطقة الأولي، بعد فراره من منطقة #البياضة قضاء #صور  بعدما  أطلق النار من “كلاشنيكوف” ضبط في سيّارته على المدعوّ عبد الرضا. ف فأرداه بالقرب من مسجد في منطقة البياضة قبل صلاة الجمعة، بعدما تلاسن معه على خلفيّة ركن السيّارة.

وتم توقيفه وأودع القضاء المختصّ لإجراء المقتضى.
Continue Reading

أخبار مباشرة

عملية دهم لتوقيف تجار مخدرات وأفراد عصابات تابعة لهم في منطقة شاتيلا (صور في الداخل)

Avatar

Published

on

تاريخ ١٦ /٥ /٢٠٢٤، نفذت وحدة من الجيش تؤازرها دورية من مديرية المخابرات عملية دهم لتوقيف تجار مخدرات وأفراد عصابات تابعة لهم في منطقة شاتيلا – الهنغار، حيث حصل تبادل لإطلاق النار أدى إلى مقتل أحد المطلوبين وجرح آخر. كما أوقفت ٣٧ شخصًا يعملون في ترويج المخدرات في مدينة بيروت ومناطق أخرى، وضبطت كمية كبيرة من مادة الكوكايين وحشيشة الكيف وحبوب السيلفيا، بالإضافة إلى أسلحة حربية وذخائر. سُلمت المضبوطات وبوشر التحقيق مع الموقوفين بإشراف القضاء المختص.

Follow us on Twitter

ونتيجة التدابير الأمنية التي اتخذتها وحدات الجيش في مختلف المناطق اللبنانية خلال شهر نيسان ٢٠٢٤، أُوقف ٤٧٤ شخصًا من جنسيات مختلفة لتورّطهم في جرائم وجنح متعدّدة، منها الاتجار بالمخدرات والقيام بأعمال سرقة وتهريب وحيازة أسلحة وممنوعات، والتجول داخل الأراضي اللبنانية من دون إقامات شرعية، وقيادة سيارات ودرّاجات نارية من دون أوراق قانونية. شملت المضبوطات ٧٤ سلاحًا حربيًّا من مختلف الأنواع، و٥٢ رمانة يدوية، وكميّات من الذخائر الخفيفة والمتوسطة، وعددًا من الآليات والدرّاجات النارية، بالإضافة إلى كمية من المخدرات وعدد من أجهزة الاتصال وكاميرات المراقبة وعملات مزورة. كما تم إحباط محاولات تسلل نحو ١٢٠٠ سوري عبر الحدود اللبنانية – السورية بطريقة غير شرعية. سُلّم الموقوفون مع المضبوطات إلى المراجع المختصة لإجراء اللازم.

#الجيش_اللبناني #LebaneseArmy laf.page.link/d4fG

Continue Reading

أخبار مباشرة

نصرالله: جبهتنا مستمرة بإسناد غزة ويجب فتح البحر أمام المغادرة الطوعية للنازحين السوريين نحو أوروبا

Avatar

Published

on

نصرالله: يجب أن نحصل عن إجماع لبناني لفتح البحر أمام النازحين السوريين بإرادتهم بدلًا عن تعريضهم للخطر
نصرالله: مجلس النواب يستطيع تشكيل لجنة تذهب إلى الدول التي تعارض عودة النازحين لتحميلهم المسؤولية
نصرالله: الكل يريد عودة النازحين السوريين باستثناء بعض الجمعيات فالعقبة هي من الأوروبيين والأميركيين
نصرالله: اجتماع مجلس النواب الأربعاء المُقبل هو فرصة لتقديم طروحات عملية لملف النازحين السوريين
نصرالله لمستوطني الشمال: اذهبوا لحكومتكم وقولوا لهم أوقفوا الحرب على غزة
نصرالله: جبهة المقاومة في لبنان مستمرة في إسناد قطاع غزة وتصعّد حسب معطيات الميدان
نصرالله: إسرائيل أمام خيارين إما الموافقة على المقترح الذي وافقت عليه “حماس” أو المضي بحرب استنزاف تأكلها
نصرالله: حتى لو دخلت إسرائيل إلى رفح هذا لا يعني أن المقاومة انتهت وأن الشعب الفلسطيني تخلّى عن المقاومة
نصرالله: إسرائيل تعجز عن تحقيق أهدافها خلال حربها ضد غزة منذ 8 أشهر وهذا دليل على أنها فاشلة وعاجزة
أشار الأمين العام لـ”حزب الله” السيد حسن نصر الله، في الذكرى الثامنة للقيادي مصطفى بدر الدين، الى أنني “أتوّجه بالتحيّة للمقـاتلين الصابرين الشجعان في كلّ الجبهات الذين يسطّرون أروع مشاهد البطولة والشجاعة والقوّة والعزم والحماس واليقين”.

Follow us on Twitter
وأكد نصرالله، أن “الشهيد السيد ذو الفقار استحق وسام الانسان المقاتل المجاهد ووسام الجريح والأسير والقائد ووسام صانع الإنجازات وختم الله له بوسام الشهادة”، لافتاً الى أننا “نحن اليوم نرى نتائج وثمار تضحيات الشهداء ودمائهم الزكيّة، يحضر اليوم الشهداء وخصوصاً القادة بما جهزوا ودرّبوا، يحضر الحاج عماد مغنيّة والسيد مصطفى مع كل مُسيّرة انقضاضية و استطلاعية”.

وشدد على أنه “مع كل مُسيّرة انقضاضية أو استطلاعية نتذكر الشهيد القائد الحاج حسان اللقيس، وفي كل معركة يحضرنا الشهيد القائد الحاج قاسم سليماني والشهيد زاهدي والشهيد حجازي الذين ساندونا وقضوا عمرهم يدعموننا”.

ولفت الى أنه “أُريد لسوريا أن تصبح في دائرة الأميركيين وخاضعة للإدارة الأميركية ولكنها انتصرت ولو أنها لم تنصر في الحرب الكونية وأتت معركة طوفان الأقصى ماذا سيكون حال المنطقة ولبنان؟”، مؤكداً على أنه “رغم الحصار والأوضاع الصعبة سوريا ما زالت في موقعها وموقفها راسخ وثابت من القضية الفلسطينة”.

وأوضح نصرالله، أن “من جملة أهداف المقاومة الفلسطينية ومحور المقاومة التي أُعلن عنها كان إعادة إحياء القضية الفلسطينية والتذكير بفلسطين المنسية وحقوق شعبها في الداخل والشتات”، مضيفاً “كان الحكام العرب سيوقعون أوراق موتها في خطوة التطبيع مع العدو الصهيوني التي كانت قادمة خلال أشهر”.

وذكر أن “بعض الأنظمة والفضائيات العربية باتت تروِّج لكيان العدو على أنه الدولة الديموقراطية الوحيدة في منطقتنا، ومشهد التظاهرات في الجامعات الأميركية والأوروبية التي تحمل اسم فلسطين هي من صنع 7 تشرين الأول وما بعده”، مؤكداً أن “اليوم بعد طوفان الأقصى باتت القضية الفلسطينية حاضرة على كل لسان وفي كل دول العالم وفي الأمم المتحدة حيث تطالب غالبية الدول بوقف إطلاق النار”.

وشدد نصرالله، على أن “طوفان الأقصى والصمود ودماء الأطفال والنساء في غزة وجنوبي لبنان وكل منطقة، قدمت الصورة الحقيقية لإسرائيل”.

واعتبر أن “الأحداث في غزة واستمرار الصمود في غزة وضعت العالم أمام حقيقة أن هناك احداث في المنطقة يمكن أن تجر الأمور إلى حرب اقليمية والعالم مسؤول أن يجد حلاً”، مشيراً الى أن “صورة اسرائيل في العالم هي أنها قاتلة الأطفال والنساء والمستكبرة على القوانين الدولية وعلى القيم الانسانية والأخلاقية وعلى كل ما هو خير وصحيح وحسن في العالم”.

ورأى أنه “إذا أردنا أن نقيم نتائج المعركة الحالية علينا أن نستمع إلى ما يقوله إعلام العدو عن فشل رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو وجيشه”، مشدداً على أنه “في الشهر الثامن للحرب على غزة هناك إجماع في إسرائيل على الفشل في تحقيق أهداف الحرب وهذا دليل على أنها فاشلة وعاجزة عن إعادة أسراها وإعادة مواطنيها إلى غلاف غزة والشمال وتأمين سفنها”.

وأردف نصرالله، أنه “من أهم النتائج أن هذا الكيان يُسّلم بأنه لم يحقق النصر و70% من الإسرائيليين يطالبون باستقالة رئيس الأركان”، مشيراً الى أن “إسرائيل تقدم نفسها على أنها أقوى دولة وأقوى جيش وتساعدها أقوى دولة في العالم أي الولايات المتحدة وتعطيها المُقدرات وتتدخل لتدافع عنها في مقابل قطاع غزة المحاصر من 20 عامًا والمقاومة التي تمتلك مقدرات محدودة”.

وأضاف “إسرائيل بلا ردع اليوم ولم تنجح في ردع المقاومة من كل دول المحور وأصبحت صورتها متآكلة، وصورة الردع لديها تتراجع ولا سيما بعد عملية الوعد الصادق وجنرالاتها يتحدثون عن مأزق”، معتبراً أن “الإسرائيلي يتخوف من الخروج من غزة لكون ذلك يعني هزيمته وهذا يعد كارثة له”.

وتابع “الإسرائيليون اليوم يتحدثون عن استنزاف يومي في غزة وفي جبهات الإسناد وفي الاقتصاد، وحتى لو دخل العدو الصهيوني إلى رفح هذا لا يعني أن المقاومة انتهت وأن الشعب الفلسطيني تخلّى عن المقاومة”.

وذكر نصرالله، أن “نتانياهو تفاجأ بموافقة حماس على المقترح الأخير لوقف إطلاق النار فأعلن رفضه لأن هذا بمثابة الهزيمة لإسرائيل”، مؤكداً أن “المسرحيات التي نشاهدها هذه الأيام يجب ألا تخدع أحداً، فأميركا تقف إلى جانب إسرائيل، ما جرى في الأمم المتحدة والمحكمة الدولية يؤكد الدعم الأميركي لإسرائيل وعدم تغير موقفها”.

وأوضح أن “العدو أمامه خياران إما الموافقة على المقترح الذي وافقت عليه حماس أو المضي في حرب استنزاف تأكله”.

وعن الجبهة اللبنانية في الجنوب، شدد نصرالله، أن “جبهة المقاومة في لبنان مستمرة في إسناد قطاع غزة وتصعد حسب معطيات الميدان”.

وتوجه الى المستوطنين الإسرائيليين في الشمال بالقول “اذهبوا لحكومتكم وقولوا لهم أوقفوا الحرب على غزة”، مشدداً على أن “الجبهة اللبنانية مستمرة في مساندة غزة وهذا أمر حاسم ونهائي، والأميركي والفرنسي سلّم بهذه الحقيقة”.

وحول ملف النازحين السوريين في لبنان، لفت نصرالله الى أن “هناك إجماع على معالجة ملف النازحين السوريين في لبنان، واجتماع مجلس النواب الأربعاء المُقبل هو فرصة لتقديم طروحات عملية لملف النازحين السوريين”، كاشفاً أنني “ذهبت إلى الرئيس السوري بشار الأسد وشجعت عودة النازحين إلى القُصير لكن الجمعيات الممولة من الأوروبيين كانت تمنعهم”.

وأكد أن “الكل يريد عودة النازحين السوريين باستثناء بعض الجمعيات وعليه فإن العقبة هي من الأوروبيين والأميركيين”، لافتاً الى أنه “يجب مساعدة سوريا لتهيئة الوضع أمام عودة النازحين وأولها إزالة العقوبات عنها، ويجب التواصل مع الحكومة السورية بشكل رسمي من قبل الحكومة اللبنانية لفتح الأبواب أمام عودة النازحين”.

وتابع “مجلس النواب يستطيع تشكيل لجنة تذهب إلى الدول التي تعارض عودة النازحين لتحميلهم المسؤولية”، مضيفاً “يجب أن نحصل على إجماع لبناني يقول فلنفتح البحر أمام النازحين السوريين بإرادتهم بدلًا عن تعريضهم للخطر عبر الرحيل عبر طرق غير شرعية وهذا يحتاج لغطاء وطني”.

وشدد نصرالله، على أن “قرار فتح البحر أمام النازحين يحتاج شجاعة وإذا اتخذناه فسيأتي الأميركي والأوروبي إلى الحكومة لايجاد حل فعلي”، مضيفاً “الحل برأينا هو بالضغط على الأميركي الذي يمنع عودة النازحين والحديث بشكل جدي مع الحكومة السورية وإلا فنحن نُتعب أنفسها بحلول جزئية لن توصلنا للنتيجة المطلوبة”.
وختم نصرالله بالقول “عندما نكون أسياد أنفسنا ولسنا عبيداً ونملك عناصر القوة نستطيع أن نفرض شروطنا على العدو”.

Continue Reading