Connect with us

لبنان

انطلاق الشهر الفرنكوفوني في لبنان: فعاليات تسلط الضوء على التعددية والتنوع

بيروت – جويل رياشي انطلق الشهر الفرنكوفوني في لبنان بزخمه المعتاد في رعاية وزارة الثقافة ومشاركة عدد من سفارات الدول الفرنكوفونية والمكتب الإقليمي للوكالة الجامعية الفرنكوفونية – الشرق الأوسط. تشكل فعاليات شهر الفرنكوفونية في لبنان، البلد الوحيد الذي تستمر الاحتفالات فيه شهرا كاملا، احتفالية ضخمة يحتفى من خلالها بقيم الفرنكوفونية وثقافاتها المتعددة، وأيضا بالتنوع الذي…

Published

on

بيروت – جويل رياشي انطلق الشهر الفرنكوفوني في لبنان بزخمه المعتاد في رعاية وزارة الثقافة ومشاركة عدد من سفارات الدول الفرنكوفونية والمكتب الإقليمي للوكالة الجامعية الفرنكوفونية – الشرق الأوسط. تشكل فعاليات شهر الفرنكوفونية في لبنان، البلد الوحيد الذي تستمر الاحتفالات فيه شهرا كاملا، احتفالية ضخمة يحتفى من خلالها بقيم الفرنكوفونية وثقافاتها المتعددة، وأيضا بالتنوع الذي لطالما أغنى لبنان. مواضيع متنوعة، غنى ثقافي، مشاركة من قبل جميع الفئات، صغارا وكبارا، هذه هي الرسالة الأمثل التي تجسد الحيوية المتجددة للهوية الفرنكوفونية في هذا العالم المليء بالتعقيدات. وتحرص الوكالة الجامعية للفرنكوفونية من خلال الأنشطة التي تنظمها أو تدعمها خلال هذا الشهر إلى تسليط الضوء على أبعاد ثلاثة هي ذات رمزية كبرى في العالم الفرنكوفوني، وهي التضامن، التعددية والتنوع التي تشكل ركيزة أنشطتها وأعمالها في جميع أنحاء العالم. فيما يلي أبرز الأنشطة التي ستنظم: – طاولة مستديرة في 5 مارس في بيت بيروت، السوديكو، بعنوان «الهجرة في لبنان والشرق الأوسط، من الاستيطان إلى العودة». ستجمع الطاولة مؤتمرين وخبراء من فرنسا والأردن ولبنان لمناقشة هذا الموضوع الحساس عن حركات الهجرة في السياق الإقليمي. – طاولة مستديرة ثانية، تقام في 9 مارس، في طرابلس بالتعاون مع الجامعة اللبنانية بعنوان: «وجهات نظر متعددة الاختصاص حول العالم الفرنكوفوني في العصر الرقمي: الرهانات، والتحديات والابتكار» والتي ستتطرق إلى مساهمة كل من الاختصاصات الجامعية في التغييرات التي فرضتها الثورة الرقمية. – البطولة الدولية للمناظرة التي تنظمها جامعة القديس يوسف وتدعمها الوكالة الجامعية للفرنكوفونية، وهي مناظرة بين طلاب حضروا من أكثر من عشرة بلدان من العالم الفرنكوفوني. ستجري المباراة النهائية بتاريخ 15 مارس والجديد هذه السنة، أن المناظرة ستكون باللغتين الفرنسية والعربية. – ندوة دولية حول «جماعات دولة لبنان، 1920-2020»، لمناسبة الذكرى المئوية لدولة لبنان الكبير، تنظمها جامعة الروح القدس في الكسليك في 21 و22 مارس. – أخيرا وليس آخرا، جائزة «كلمة الفرنكوفونية الذهبية» التي ترمي إلى تعزيز استخدام اللغة الفرنسية في قطاع الأعمال والتي ستنظم بالتعاون مع جمعية «العمل على تعزيز اللغة الفرنسية في الأعمال» ومعهد باسل فليحان المالي والاقتصادي. ستجري المباراة النهائية في 28 مارس في جامعة القديس يوسف. تجدر الإشارة في النهاية إلى أن الوكالة الجامعية للفرنكوفونية، بفضل البعد الإقليمي الذي تتميز به، تستعد أيضا للاحتفال بشهر الفرنكوفونية في مصر وسورية من خلال أحرامها الرقمية.

Continue Reading

أخبار مباشرة

“النهار” تكشف حقيقة صور في فيديو نفق “عماد 4” مأخوذة من أوكرانيا….

Published

on

“النهار” تكشف حقيقة صور في فيديو نفق “عماد 4” مأخوذة من أوكرانيا: تصميم لحجر صناعي فنّي تزييني في الداخل

كشفت الصحافية هالة حمصي في “النهار” أنّ صوراً في  فيديو نفق “عماد 4” أخذت من أوكرانيا، نافية المزاعم المتداولة حول صورة “ملتقطة داخل أنفاق “الحزب” في منشأته العسكرية عماد 4″، التي كشفها أخيراً وبيّنت أنّ هذا الزعم خاطئ.
https://x.com/lebnewsnetwork/status/1826514476167831914

وأشارت هالة حمصي الى أنّ “الصورة في الحقيقة قديمة، وتعرض تصميماً لحجر صناعي فنّي تزييني في الداخل، وفقاً لما يتمّ تداولها .” FactCheck

وتظهر الصورة قاعة جلوس بتصميم حديث، خلفها جدار صخري. وقد نشرتها أخيراً حسابات مرفقة بالمزاعم الآتية (من دون تدخل): “صالون الاستقبال بمنشأة عماد 4”.

وأشارت “النهار” الى أنّ “انتشار الصورة جاء في وقت نشر “الحزب”، الجمعة 16 آب 2024، فيديو مع مؤثرات صوتيّة وضوئيّة، يظهر منشأة عسكرية محصّنة تتحرّك فيها آليات محمّلة بالصواريخ ضمن أنفاق ضخمة، على وقع تصريحات لأمينه العام حسن نصرالله يهددّ فيها إسرائيل”.

أضافت “النهار”: “ويظهر مقطع  الفيديو، وهو بعنوان “جبالنا خزائننا”، على مدى أربع دقائق ونصف الدقيقة منشأة عسكرية تحمل اسم “عماد 4″، نسبة الى القائد العسكري في “الحزب” عماد مغنية الذي قتل بتفجير سيّارة مفخّخة في دمشق عام 2008 نسبه الحزب الى إسرائيل”.

 

Continue Reading

أخبار مباشرة

حزب الله: هجوم جوي متزامن بأسراب من المسيّرات الإنقضاضية على ثكنة يعرا وقاعدة سنط جين واستهداف ثكنة زرعيت

Published

on

اعلن “حزب الله”، في بيان، انه “دعماً لشعبنا الفلسطيني الصامد في قطاع غزة وإسناداً لمقاومته الباسلة ‌‏‌‏‌والشريفة، ورداً على اعتداءات العدو الإسرائيلي على القرى الجنوبية الصامدة والمنازل الآمنة وخصوصاً في بلدة باتوليه، استهدف مجاهدو المقاومة الإسلامية يوم الاثنين 19-8-2024 ثكنة زرعيت وانتشار جنود العدو في محيطها بالأسلحة الصاروخية وقذائف المدفعية، مما أدى إلى تدمير جزءٍ منها واشتعال النيران فيها”.

Continue Reading

أخبار مباشرة

“عماد 4” منشأة مجهولة المكان والعمق تطرح السؤال عن الحق بالحفر تحت الأملاك العامة والخاصة

Published

on

لا يزال الفيديو الذي عرضه “#الإعلام الحربي” في “##حزب الله” عن منشأة “عماد-4” يتفاعل داخلياً وخارج الحدود، لفرادة ما كشف عنه من قدرات، وإن يكن تحديد المنشأة بالرمز 4 يدل على أن هناك ما قبلها وربما ما بعدها. انطلاقا من هذه الواقعة، بدأ الحديث عن حق المقاومة في الحفر تحت الأملاك العامة أو الخاصة. فكيف يعلق الخبراء على تلك المنشأة ودلالاتها؟لسنوات طويلة كان الحديث عن امتلاك المقاومة #أنفاقا أو منشآت تحت الأرض، ولم يصدر قبل عرض فيديو “عماد -4” أي تعليق من “حزب الله” على تلك الأنفاق، انسجاما مع سياسة الغموض الإستراتيجي الذي تتبعه منذ نشأتها.

قدرات غير عاديةليس جديداً في ##لبنان أن يظهر التباين حول نشاط “#المقاومة الاسلامية”، بسبب اختلاف الاقتناعات لدى الأطراف اللبنانيين، سواء الذين يدعمونها في شكل واضح أو الذين يعتقدون أنها ما كان يجب أن تستمر بعد العام 2000. ومرد ذلك إلى أن المقاومة ضد الاحتلال الإسرائيلي لم تكن يوماً محط إجماع داخلي، وإن كانت القوى اللبنانية المؤمنة بالصراع ضد العدو الإسرائيلي لم تبدل في مواقفها.لكن التباين يصل إلى حدود تخطت دور المقاومة، وهناك من يعترض على إقامة “حزب الله” منشآت تحت الأرض، ويسأل عن تطبيق القانون اللبناني في استغلال باطن الأرض.

والحال أن القانون اللبناني لا يطبق على الأملاك البحرية والنهرية وغيرها، على الرغم من الإجماع اللبناني على ضرورة استعادة الدولة…

النهار

Continue Reading