Connect with us

لبنان

النائب بلال عبدالله لـ «الأنباء»: التهويل على ثلاثي الحريري ـ «القوات» ـ «الاشتراكي» لن يوصل إلى مكان

بيروت ـ زينة طبّارة   أكد عضو اللقاء الديموقراطي النائب د.بلال عبدالله أن كل محاولات التيار الوطني الحر مدعوما من العهد لتطويق القوات اللبنانية والحزب التقدمي الاشتراكي ولحشر الرئيس المكلف سعد الحريري من خلال اختلاق اعراف جديدة في تشكيل الحكومة لن تنتج لا اليوم ولا غدا ولا بعد عام، معتبرا بالتالي ان التهويل الذي يُمارسه…

Published

on

بيروت ـ زينة طبّارة   أكد عضو اللقاء الديموقراطي النائب د.بلال عبدالله أن كل محاولات التيار الوطني الحر مدعوما من العهد لتطويق القوات اللبنانية والحزب التقدمي الاشتراكي ولحشر الرئيس المكلف سعد الحريري من خلال اختلاق اعراف جديدة في تشكيل الحكومة لن تنتج لا اليوم ولا غدا ولا بعد عام، معتبرا بالتالي ان التهويل الذي يُمارسه البعض على الثلاثي الحريري ـ القوات ـ الاشتراكي سواء عبر استحضار ملف اللاجئين السوريين او عبر الضغط للتطبيع مع النظام السوري لن يوصلهم الى ما يصبون اليه، وما على من نصب نفسه عراب الحكومة ان يستريح ليريح البلاد. ولفت د.عبدالله في تصريح لـ «الأنباء» الى ان كتلة لبنان القوي تحاول تقديم نفسها على انها صورة مصغرة عن العهد، فإما انها تضمر شيئا خاصا غير معلوم ومن خلاله تعوق تشكيل «حكومة العهد» بحسب تسمية الرئيس عون لها واما ان لديها حسابات اخرى مرتبطة بالوضع الاقليمي. وأضاف: في كلتا الحالتين يكون التيار الوطني الحر اما انه يعوق مسيرة العهد من خلال اصراره على الثلث المعطل واما انه يعمل بأجندة خارجية، وبالتالي يكون الوزير جبران باسيل هو المتهم مباشرة بعرقلة الرئيس المكلف وليس القوات والاشتراكي. وردا على سؤال، لفت الى ان كل شأن سيادي وتحديدا ملفي النازحين السوريين والعلاقة مع سورية اقتصاديا وغير اقتصادي يجب ان تتولاه حكومة الاجماع الوطني، لا ان يتفرد به فريق معين باستعراضات سياسية واعلامية وشعبوية، معتبرا أنه آن الاوان لننفض عنا غبار التبعية لهذا المحور وذاك، وان نكون راشدين نعلم اين تكمن مصلحة لبنان واللبنانيين، ونتمسك بالسيادة ولو بالحد الادنى المطلوب وطنيا، وأن ننأى بأنفسنا عن الصراعات الاقليمية والتجاذبات الدولية التي لا ترحم لبنان واللبنانيين، فكفى بازارات سياسية وكفى اختصارا لدور الحكومة ولدور الرئيس المكلف. واستطرادا، لفت د.عبدالله الى ان مصلحة لبنان تقضي بمحاورة روسيا في ملف النازحين السوريين لما لموسكو من دور فعال ومتقدم في المنطقة وتحديدا في سورية، ولما لها من امكانيات في تسهيل الحلول وهو شأن حكومي فقط لا غير، الا ان ما يفعله الوزير باسيل في موضوع للنزوح السوري هو الالتفاف على مندوب رئيس الحكومة الى روسيا، والمكلف رسميا بمتابعة المبادرة الروسية لعودة النازحين الى ديارهم. وأشار الى ان القانون السوري رقم 10 وعدم بلورة تسوية دولية في الشأن السوري وصفقة العصر والعقوبات على ايران والصراع الاميركي ـ التركي، كلها امور تفترض وجود اجماع وطني في مقاربة ملف النزوح السوري، الامر الى خالفه الوزير باسيل، ما ترك انطباعا لدى اللبنانيين بأن باسيل يعمل بأجندة خارجية.

Continue Reading

أخبار مباشرة

“النهار” تكشف حقيقة صور في فيديو نفق “عماد 4” مأخوذة من أوكرانيا….

Published

on

“النهار” تكشف حقيقة صور في فيديو نفق “عماد 4” مأخوذة من أوكرانيا: تصميم لحجر صناعي فنّي تزييني في الداخل

كشفت الصحافية هالة حمصي في “النهار” أنّ صوراً في  فيديو نفق “عماد 4” أخذت من أوكرانيا، نافية المزاعم المتداولة حول صورة “ملتقطة داخل أنفاق “الحزب” في منشأته العسكرية عماد 4″، التي كشفها أخيراً وبيّنت أنّ هذا الزعم خاطئ.
https://x.com/lebnewsnetwork/status/1826514476167831914

وأشارت هالة حمصي الى أنّ “الصورة في الحقيقة قديمة، وتعرض تصميماً لحجر صناعي فنّي تزييني في الداخل، وفقاً لما يتمّ تداولها .” FactCheck

وتظهر الصورة قاعة جلوس بتصميم حديث، خلفها جدار صخري. وقد نشرتها أخيراً حسابات مرفقة بالمزاعم الآتية (من دون تدخل): “صالون الاستقبال بمنشأة عماد 4”.

وأشارت “النهار” الى أنّ “انتشار الصورة جاء في وقت نشر “الحزب”، الجمعة 16 آب 2024، فيديو مع مؤثرات صوتيّة وضوئيّة، يظهر منشأة عسكرية محصّنة تتحرّك فيها آليات محمّلة بالصواريخ ضمن أنفاق ضخمة، على وقع تصريحات لأمينه العام حسن نصرالله يهددّ فيها إسرائيل”.

أضافت “النهار”: “ويظهر مقطع  الفيديو، وهو بعنوان “جبالنا خزائننا”، على مدى أربع دقائق ونصف الدقيقة منشأة عسكرية تحمل اسم “عماد 4″، نسبة الى القائد العسكري في “الحزب” عماد مغنية الذي قتل بتفجير سيّارة مفخّخة في دمشق عام 2008 نسبه الحزب الى إسرائيل”.

 

Continue Reading

أخبار مباشرة

حزب الله: هجوم جوي متزامن بأسراب من المسيّرات الإنقضاضية على ثكنة يعرا وقاعدة سنط جين واستهداف ثكنة زرعيت

Published

on

اعلن “حزب الله”، في بيان، انه “دعماً لشعبنا الفلسطيني الصامد في قطاع غزة وإسناداً لمقاومته الباسلة ‌‏‌‏‌والشريفة، ورداً على اعتداءات العدو الإسرائيلي على القرى الجنوبية الصامدة والمنازل الآمنة وخصوصاً في بلدة باتوليه، استهدف مجاهدو المقاومة الإسلامية يوم الاثنين 19-8-2024 ثكنة زرعيت وانتشار جنود العدو في محيطها بالأسلحة الصاروخية وقذائف المدفعية، مما أدى إلى تدمير جزءٍ منها واشتعال النيران فيها”.

Continue Reading

أخبار مباشرة

“عماد 4” منشأة مجهولة المكان والعمق تطرح السؤال عن الحق بالحفر تحت الأملاك العامة والخاصة

Published

on

لا يزال الفيديو الذي عرضه “#الإعلام الحربي” في “##حزب الله” عن منشأة “عماد-4” يتفاعل داخلياً وخارج الحدود، لفرادة ما كشف عنه من قدرات، وإن يكن تحديد المنشأة بالرمز 4 يدل على أن هناك ما قبلها وربما ما بعدها. انطلاقا من هذه الواقعة، بدأ الحديث عن حق المقاومة في الحفر تحت الأملاك العامة أو الخاصة. فكيف يعلق الخبراء على تلك المنشأة ودلالاتها؟لسنوات طويلة كان الحديث عن امتلاك المقاومة #أنفاقا أو منشآت تحت الأرض، ولم يصدر قبل عرض فيديو “عماد -4” أي تعليق من “حزب الله” على تلك الأنفاق، انسجاما مع سياسة الغموض الإستراتيجي الذي تتبعه منذ نشأتها.

قدرات غير عاديةليس جديداً في ##لبنان أن يظهر التباين حول نشاط “#المقاومة الاسلامية”، بسبب اختلاف الاقتناعات لدى الأطراف اللبنانيين، سواء الذين يدعمونها في شكل واضح أو الذين يعتقدون أنها ما كان يجب أن تستمر بعد العام 2000. ومرد ذلك إلى أن المقاومة ضد الاحتلال الإسرائيلي لم تكن يوماً محط إجماع داخلي، وإن كانت القوى اللبنانية المؤمنة بالصراع ضد العدو الإسرائيلي لم تبدل في مواقفها.لكن التباين يصل إلى حدود تخطت دور المقاومة، وهناك من يعترض على إقامة “حزب الله” منشآت تحت الأرض، ويسأل عن تطبيق القانون اللبناني في استغلال باطن الأرض.

والحال أن القانون اللبناني لا يطبق على الأملاك البحرية والنهرية وغيرها، على الرغم من الإجماع اللبناني على ضرورة استعادة الدولة…

النهار

Continue Reading