لبنان
المسار اللبناني: هناك فريق لا يزال يتمادى في غيه في تنفيذ أجندة لا تشبه اللبنانيين ونمط تعاطيهم في ما بينهم
وطنية – رأت حركة “المسار اللبناني” في بيان إثر إجتماعها الأسبوعي، برئاسة نبيل الأيوبي أن “هناك فريقا ما زال يتمادى في غيه في تنفيذ أجندة لا تشبه اللبنانيين ونمط تعاطيهم في ما بينهم، ويحاولون التشبه بعهود رئاسية حتى الآن لم يتمكنوا من أن يكونوا حتى في السيىء منها”. ورات أن “ما يجري على الساحة اللبنانية…
وطنية – رأت حركة “المسار اللبناني” في بيان إثر إجتماعها الأسبوعي، برئاسة نبيل الأيوبي أن “هناك فريقا ما زال يتمادى في غيه في تنفيذ أجندة لا تشبه اللبنانيين ونمط تعاطيهم في ما بينهم، ويحاولون التشبه بعهود رئاسية حتى الآن لم يتمكنوا من أن يكونوا حتى في السيىء منها”. ورات أن “ما يجري على الساحة اللبنانية يقرب موعد تفجر الأزمات المتراكمة، نتيجة تمنع البعض عبر إحتكارهم لأمر واقع”. وسألت الحركة: “من المستفيد من تقويض الدولة وضرب العيش المشترك وتفريغ المجتمع اللبناني من مقوماته، وإتخاذ حجج سخيفة مذهبية وعنصرية، من أجل محاولة الهيمنة على البلد، منصبين أنفسهم عظماء من أصحاب التاريخ الذي سينصفهم سلبا قريبا”. واستغربت “تلكؤ القضاء في القبض على من يستغل منصبه الرسمي والنيابي بحجة الصفة السياسية، لإستهداف الدولة والأمن والقضاء وغيره من السياسيين، فمن يعتدي على أحدى إدارات الأمن كفرع المعلومات في قوى الأمن الداخلي ويتهمها بالإعتداء على الموقوفين، هو يستهدف بذلك الضابطة العدلية والقضاء المشرف على عمل هذه الضابطة، وأيضا الوزير الوصي على القضاء، وأيضا فخامة الرئيس المسؤول عن القوى المسلحة ككل”. وذكرت “من يستأثر بالجو السياسي بشكل سلبي، ويعتقد أنه أنجز نجاحات متتالية لصالحه الخاص على المدى القصير وبحجمه الشخصي، أن من ليس له تاريخ لا يمكن أن يكون على الخارطة السياسية حين يكون الأمر للأصيل”. وتشير الحركة إلى أن “الإعتداء على إنجاز دستور الطائف الذي أنقذ اللبنانيين من دمار لبنان، هو تدمير له مجددا بذريعة تسمية تاريخية من حيث المعنى والجغرافيا والتاريخ، ويجب العمل على عزل وتنحية من يستهدف هذا الإتفاق، وردعه بكل الوسائل الواجبة، كونه يعمل على ضرب إتفاق اللبنانيين على نهاية حرب، لا يعرف معناها الجيل الجديد”. وأسفت الحركة “للأداء غير السياسي الذي وصلت فيه قضية النفايات إلى مرحلة متقدمة من الخطورة، لا تقل خطورة عن قضية فساد الكهرباء، وعلى أحد الرؤساء المسؤولين أن يتفضل ويعلن حقيقة ما يجري، فما وصلت إليه الأمور في مطمر الشمال من إقحام الطائفية في النفايات من أجل مكتسبات شعبوية، كانت فاضحة، فمن كان المساهم الأول للمشروع، هو نفسه من أعلن رفضه لاحقا للمطمر، مستثمرا بإنتفاضة المواطنين البيئية لتوجيهها الى طائفية في محاولة لإستعادة مكانة ما في صفوف المواطنين”. وذكرت “من لديه حساسية من كلمة الطائف، بأن المملكة العربية السعودية لا مشكلة لديها في تعديل الإسم من إتفاق الطائف إلى إتفاق زحل أو المشتري، من منطلق أن من جمع اللبنانيين لا يمكن ان يفرقهم جبران ومن خلفه، وان المملكة لا تزال تقوم بدور المايسترو في لبنان، ومن يستعديها يعلم أنه أصغر من أن يكون، وإلا فإن لبنان سيكون في مهب الريح، فكل الشكر والوفاء للمملكة الحامية”. ============ ر.ع تابعوا أخبار الوكالة الوطنية للاعلام عبر أثير إذاعة لبنان على الموجات 98.5 و98.1 و96.2 FM
أخبار مباشرة
“النهار” تكشف حقيقة صور في فيديو نفق “عماد 4” مأخوذة من أوكرانيا….
“النهار” تكشف حقيقة صور في فيديو نفق “عماد 4” مأخوذة من أوكرانيا: تصميم لحجر صناعي فنّي تزييني في الداخل
كشفت الصحافية هالة حمصي في “النهار” أنّ صوراً في فيديو نفق “عماد 4” أخذت من أوكرانيا، نافية المزاعم المتداولة حول صورة “ملتقطة داخل أنفاق “الحزب” في منشأته العسكرية عماد 4″، التي كشفها أخيراً وبيّنت أنّ هذا الزعم خاطئ.
https://x.com/lebnewsnetwork/status/1826514476167831914
وأشارت هالة حمصي الى أنّ “الصورة في الحقيقة قديمة، وتعرض تصميماً لحجر صناعي فنّي تزييني في الداخل، وفقاً لما يتمّ تداولها .” FactCheck
وتظهر الصورة قاعة جلوس بتصميم حديث، خلفها جدار صخري. وقد نشرتها أخيراً حسابات مرفقة بالمزاعم الآتية (من دون تدخل): “صالون الاستقبال بمنشأة عماد 4”.
وأشارت “النهار” الى أنّ “انتشار الصورة جاء في وقت نشر “الحزب”، الجمعة 16 آب 2024، فيديو مع مؤثرات صوتيّة وضوئيّة، يظهر منشأة عسكرية محصّنة تتحرّك فيها آليات محمّلة بالصواريخ ضمن أنفاق ضخمة، على وقع تصريحات لأمينه العام حسن نصرالله يهددّ فيها إسرائيل”.
أضافت “النهار”: “ويظهر مقطع الفيديو، وهو بعنوان “جبالنا خزائننا”، على مدى أربع دقائق ونصف الدقيقة منشأة عسكرية تحمل اسم “عماد 4″، نسبة الى القائد العسكري في “الحزب” عماد مغنية الذي قتل بتفجير سيّارة مفخّخة في دمشق عام 2008 نسبه الحزب الى إسرائيل”.
أخبار مباشرة
حزب الله: هجوم جوي متزامن بأسراب من المسيّرات الإنقضاضية على ثكنة يعرا وقاعدة سنط جين واستهداف ثكنة زرعيت
اعلن “حزب الله”، في بيان، انه “دعماً لشعبنا الفلسطيني الصامد في قطاع غزة وإسناداً لمقاومته الباسلة والشريفة، ورداً على اعتداءات العدو الإسرائيلي على القرى الجنوبية الصامدة والمنازل الآمنة وخصوصاً في بلدة باتوليه، استهدف مجاهدو المقاومة الإسلامية يوم الاثنين 19-8-2024 ثكنة زرعيت وانتشار جنود العدو في محيطها بالأسلحة الصاروخية وقذائف المدفعية، مما أدى إلى تدمير جزءٍ منها واشتعال النيران فيها”.
أخبار مباشرة
“عماد 4” منشأة مجهولة المكان والعمق تطرح السؤال عن الحق بالحفر تحت الأملاك العامة والخاصة
لا يزال الفيديو الذي عرضه “#الإعلام الحربي” في “##حزب الله” عن منشأة “عماد-4” يتفاعل داخلياً وخارج الحدود، لفرادة ما كشف عنه من قدرات، وإن يكن تحديد المنشأة بالرمز 4 يدل على أن هناك ما قبلها وربما ما بعدها. انطلاقا من هذه الواقعة، بدأ الحديث عن حق المقاومة في الحفر تحت الأملاك العامة أو الخاصة. فكيف يعلق الخبراء على تلك المنشأة ودلالاتها؟لسنوات طويلة كان الحديث عن امتلاك المقاومة #أنفاقا أو منشآت تحت الأرض، ولم يصدر قبل عرض فيديو “عماد -4” أي تعليق من “حزب الله” على تلك الأنفاق، انسجاما مع سياسة الغموض الإستراتيجي الذي تتبعه منذ نشأتها.
قدرات غير عاديةليس جديداً في ##لبنان أن يظهر التباين حول نشاط “#المقاومة الاسلامية”، بسبب اختلاف الاقتناعات لدى الأطراف اللبنانيين، سواء الذين يدعمونها في شكل واضح أو الذين يعتقدون أنها ما كان يجب أن تستمر بعد العام 2000. ومرد ذلك إلى أن المقاومة ضد الاحتلال الإسرائيلي لم تكن يوماً محط إجماع داخلي، وإن كانت القوى اللبنانية المؤمنة بالصراع ضد العدو الإسرائيلي لم تبدل في مواقفها.لكن التباين يصل إلى حدود تخطت دور المقاومة، وهناك من يعترض على إقامة “حزب الله” منشآت تحت الأرض، ويسأل عن تطبيق القانون اللبناني في استغلال باطن الأرض.
والحال أن القانون اللبناني لا يطبق على الأملاك البحرية والنهرية وغيرها، على الرغم من الإجماع اللبناني على ضرورة استعادة الدولة…