لبنان
احتفال في طرابلس بيوم الموسيقى العربية برعاية وزارة الثقافة
وطنية – نظم “المجمع العربي للموسيقى” في جامعة الدول العربية بالتعاون مع “الرابطة الثقافية” في طرابلس و”الاتحاد العربي للمرأة المتخصصة” احتفالا أحيته فرقة “جوقة قاديشا” وفرقة “قاديشا جونيور” بإدارة الأب يوسف طنوس، برعاية وزارة الثقافة، وذلك بمناسبة يوم الموسيقى العربية الدولي العاشر، على مسرح الرابطة. حضر الاحتفال مصطفى الحلوة ممثلا وزيرة الدولة لشؤون التمكين فيوليت…
وطنية – نظم “المجمع العربي للموسيقى” في جامعة الدول العربية بالتعاون مع “الرابطة الثقافية” في طرابلس و”الاتحاد العربي للمرأة المتخصصة” احتفالا أحيته فرقة “جوقة قاديشا” وفرقة “قاديشا جونيور” بإدارة الأب يوسف طنوس، برعاية وزارة الثقافة، وذلك بمناسبة يوم الموسيقى العربية الدولي العاشر، على مسرح الرابطة. حضر الاحتفال مصطفى الحلوة ممثلا وزيرة الدولة لشؤون التمكين فيوليت الصفدي، النائب فيصل كرامي ممثلا بمسؤولة العلاقات العامة والاعلام في تيار الكرامة هنيدة المصري، النائب محمد كبارة ممثلا بسامي رضا، النائب جان عبيد ممثلا بايلي عبيد، النائب وليد البعريني ممثلا بأحمد عنتر، محمد كمال زيادة ممثلا الوزير السابق أشرف ريفي، المطران جوزيف نفاع، رئيس بلدية طرابلس أحمد قمر الدين، رئيس الرابطة رامز الفري، امين المجمع العربي للموسيقى الدكتور كفاح فاخوري، ممثل التيار الوطني الحر جميل عبود، رئيس جمعية لبنان المحبة يوسف ابراهيم. استهل الحفل بالنشيد الوطني فكلمة ترحيبية لمنى زريق شكرت فيها ” كل من ساهم في انجاح هذا الحفل” ثم كلمة لناريمان الجمل رأت فيها ان ” الموسيقى تزكي الروح وهي من وحي علياء الفن الرفيع”. تخلل الاحتفال غناء من الموشحات واللوحات اللبنانية، واختتم بتقديم دروع تذكارية. ========== بشرى راضي تابعوا أخبار الوكالة الوطنية للاعلام عبر أثير إذاعة لبنان على الموجات 98.5 و98.1 و96.2 FM
أخبار مباشرة
“النهار” تكشف حقيقة صور في فيديو نفق “عماد 4” مأخوذة من أوكرانيا….

“النهار” تكشف حقيقة صور في فيديو نفق “عماد 4” مأخوذة من أوكرانيا: تصميم لحجر صناعي فنّي تزييني في الداخل
كشفت الصحافية هالة حمصي في “النهار” أنّ صوراً في فيديو نفق “عماد 4” أخذت من أوكرانيا، نافية المزاعم المتداولة حول صورة “ملتقطة داخل أنفاق “الحزب” في منشأته العسكرية عماد 4″، التي كشفها أخيراً وبيّنت أنّ هذا الزعم خاطئ.
https://x.com/lebnewsnetwork/status/1826514476167831914
وأشارت هالة حمصي الى أنّ “الصورة في الحقيقة قديمة، وتعرض تصميماً لحجر صناعي فنّي تزييني في الداخل، وفقاً لما يتمّ تداولها .” FactCheck
وتظهر الصورة قاعة جلوس بتصميم حديث، خلفها جدار صخري. وقد نشرتها أخيراً حسابات مرفقة بالمزاعم الآتية (من دون تدخل): “صالون الاستقبال بمنشأة عماد 4”.
وأشارت “النهار” الى أنّ “انتشار الصورة جاء في وقت نشر “الحزب”، الجمعة 16 آب 2024، فيديو مع مؤثرات صوتيّة وضوئيّة، يظهر منشأة عسكرية محصّنة تتحرّك فيها آليات محمّلة بالصواريخ ضمن أنفاق ضخمة، على وقع تصريحات لأمينه العام حسن نصرالله يهددّ فيها إسرائيل”.
أضافت “النهار”: “ويظهر مقطع الفيديو، وهو بعنوان “جبالنا خزائننا”، على مدى أربع دقائق ونصف الدقيقة منشأة عسكرية تحمل اسم “عماد 4″، نسبة الى القائد العسكري في “الحزب” عماد مغنية الذي قتل بتفجير سيّارة مفخّخة في دمشق عام 2008 نسبه الحزب الى إسرائيل”.
أخبار مباشرة
حزب الله: هجوم جوي متزامن بأسراب من المسيّرات الإنقضاضية على ثكنة يعرا وقاعدة سنط جين واستهداف ثكنة زرعيت

اعلن “حزب الله”، في بيان، انه “دعماً لشعبنا الفلسطيني الصامد في قطاع غزة وإسناداً لمقاومته الباسلة والشريفة، ورداً على اعتداءات العدو الإسرائيلي على القرى الجنوبية الصامدة والمنازل الآمنة وخصوصاً في بلدة باتوليه، استهدف مجاهدو المقاومة الإسلامية يوم الاثنين 19-8-2024 ثكنة زرعيت وانتشار جنود العدو في محيطها بالأسلحة الصاروخية وقذائف المدفعية، مما أدى إلى تدمير جزءٍ منها واشتعال النيران فيها”.
أخبار مباشرة
“عماد 4” منشأة مجهولة المكان والعمق تطرح السؤال عن الحق بالحفر تحت الأملاك العامة والخاصة

لا يزال الفيديو الذي عرضه “#الإعلام الحربي” في “##حزب الله” عن منشأة “عماد-4” يتفاعل داخلياً وخارج الحدود، لفرادة ما كشف عنه من قدرات، وإن يكن تحديد المنشأة بالرمز 4 يدل على أن هناك ما قبلها وربما ما بعدها. انطلاقا من هذه الواقعة، بدأ الحديث عن حق المقاومة في الحفر تحت الأملاك العامة أو الخاصة. فكيف يعلق الخبراء على تلك المنشأة ودلالاتها؟لسنوات طويلة كان الحديث عن امتلاك المقاومة #أنفاقا أو منشآت تحت الأرض، ولم يصدر قبل عرض فيديو “عماد -4” أي تعليق من “حزب الله” على تلك الأنفاق، انسجاما مع سياسة الغموض الإستراتيجي الذي تتبعه منذ نشأتها.
قدرات غير عاديةليس جديداً في ##لبنان أن يظهر التباين حول نشاط “#المقاومة الاسلامية”، بسبب اختلاف الاقتناعات لدى الأطراف اللبنانيين، سواء الذين يدعمونها في شكل واضح أو الذين يعتقدون أنها ما كان يجب أن تستمر بعد العام 2000. ومرد ذلك إلى أن المقاومة ضد الاحتلال الإسرائيلي لم تكن يوماً محط إجماع داخلي، وإن كانت القوى اللبنانية المؤمنة بالصراع ضد العدو الإسرائيلي لم تبدل في مواقفها.لكن التباين يصل إلى حدود تخطت دور المقاومة، وهناك من يعترض على إقامة “حزب الله” منشآت تحت الأرض، ويسأل عن تطبيق القانون اللبناني في استغلال باطن الأرض.
والحال أن القانون اللبناني لا يطبق على الأملاك البحرية والنهرية وغيرها، على الرغم من الإجماع اللبناني على ضرورة استعادة الدولة…