لبنان
اجتماع لمجلس البيئة في القبيات واتفاق على تأسيس مجموعة لوجستية داعمة للاطفاء
وطنية – عقد مجلس البيئة في القبيات اجتماعا في المركز الثقافي الاجتماعي التابع للبلدية، تحت شعار “كلنا معنيون بحريق الغابة”، ضم متطوعات ومتطوعي العمل اللوجستي، بحضور ممثلين عن الدفاع المدني وبلدية القبيات والصليب الأحمر، في إطار مشروع مجلس البيئة “دعم السياحة البيئية وتمكين الاقتصاد المستدام في عكار”، بالشراكة مع وزارة الشؤون الإجتماعية MoSA، وبالتعاون مع…
وطنية – عقد مجلس البيئة في القبيات اجتماعا في المركز الثقافي الاجتماعي التابع للبلدية، تحت شعار “كلنا معنيون بحريق الغابة”، ضم متطوعات ومتطوعي العمل اللوجستي، بحضور ممثلين عن الدفاع المدني وبلدية القبيات والصليب الأحمر، في إطار مشروع مجلس البيئة “دعم السياحة البيئية وتمكين الاقتصاد المستدام في عكار”، بالشراكة مع وزارة الشؤون الإجتماعية MoSA، وبالتعاون مع برنامج الامم المتحدة الإنمائي UNDP، ضمن مشروع دعم المجتمعات اللبنانية المضيفة LHSP، وبتمويل من المملكة النروجية. ويندرج هذا اللقاء في سياق نشاطات المجلس الداعمة لمكافحة حرائق الغابات، وبالتنسيق مع الدفاع المدني وبلدية القبيات، وفي سياق تأمين الدعم لمجموعات التدخل السريع للاطفاء عن طريق تأسيس مجموعة لوجستية تعطي الفرصة لكل من لا يسمح له وضعه المهني أو الصحي أو الاجتماعي بالاشتراك المباشر في مكافحة الحريق، بأن يكون له دور فعال في هذا المضمار. عبدو استهل اللقاء بتفسير من الرئيس الإقليمي للدفاع المدني السيد ادوار عبدو عن أهمية الدعم اللوجستي، الذي يتمحور حول تأمين مستلزمات صمود رجال الإطفاء من ماء وطعام ونقل معدات وتأمين اتصالات وتأمين السهر على الحريق بعد إطفائه وتأمين الأموال اللازمة لشراء بعض الحاجيات ونشر ومتابعة نشرات الانذار المبكر لحرائق الغابات وغيرها. بعد ذلك تمت مناقشة الأفكار المطروحة وكان اتفاق على النقاط الاتية: – تأسيس مجموعة لوجستية داعمة للإطفاء قوامها الحاضرون على أن تبقى مفتوحة لكل من يرغب بالانصمام اليها، ويكون السيد أسامة زيتوني منسقا للمجموعة. – عند اندلاع أي حريق تكون البلدية مركز الانطلاق للعمل اللوجستي بالتنسيق مع الدفاع المدني، كل من يرغب بالمساعدة اللوجستية يتصل بالبلدية. – يضع مجلس البيئة برج مراقبة حرائق الغابات، بتصرف متطوعين لتأمين المراقبة على نوبات، على أن يطلب من كل من يريد الانضمام إلى متطوعي المراقبة، الاتصال بالمسؤول عن البرج للتسجيل. – انشاء مجموعة على الواتساب تضم كل المنتسبين إلى العمل اللوجستي. – يضع الصليب الأحمر امكانياته، في خدمة هذا الدعم اللوجستي ويؤمن سيارة اسعاف متواجدة بالقرب من مراكز الإطفاء، حين اندلاع حريق. – يؤمن التمويل اللازم عن طريق صندوق دعم، أو تبرعات، أو حفلات، يعود ريعها لمكافحة الحرائق. – يحدد المنسق اجتماعا قريبا للمجموعة، لتنظيم باقي المهام، والغوص في التفاصيل، وتوزيع المسؤوليات لجمع الداتا الضرورية، عن كل ما يتواجد في البلدة، ويكون ذي فائدة في عملية الإطفاء: صهاريج ماء، جرارات، جرافات، ATV. =========== ابراهيم طعمه/ر.ع تابعوا أخبار الوكالة الوطنية للاعلام عبر أثير إذاعة لبنان على الموجات 98.5 و98.1 و96.2 FM
أخبار مباشرة
“النهار” تكشف حقيقة صور في فيديو نفق “عماد 4” مأخوذة من أوكرانيا….
“النهار” تكشف حقيقة صور في فيديو نفق “عماد 4” مأخوذة من أوكرانيا: تصميم لحجر صناعي فنّي تزييني في الداخل
كشفت الصحافية هالة حمصي في “النهار” أنّ صوراً في فيديو نفق “عماد 4” أخذت من أوكرانيا، نافية المزاعم المتداولة حول صورة “ملتقطة داخل أنفاق “الحزب” في منشأته العسكرية عماد 4″، التي كشفها أخيراً وبيّنت أنّ هذا الزعم خاطئ.
https://x.com/lebnewsnetwork/status/1826514476167831914
وأشارت هالة حمصي الى أنّ “الصورة في الحقيقة قديمة، وتعرض تصميماً لحجر صناعي فنّي تزييني في الداخل، وفقاً لما يتمّ تداولها .” FactCheck
وتظهر الصورة قاعة جلوس بتصميم حديث، خلفها جدار صخري. وقد نشرتها أخيراً حسابات مرفقة بالمزاعم الآتية (من دون تدخل): “صالون الاستقبال بمنشأة عماد 4”.
وأشارت “النهار” الى أنّ “انتشار الصورة جاء في وقت نشر “الحزب”، الجمعة 16 آب 2024، فيديو مع مؤثرات صوتيّة وضوئيّة، يظهر منشأة عسكرية محصّنة تتحرّك فيها آليات محمّلة بالصواريخ ضمن أنفاق ضخمة، على وقع تصريحات لأمينه العام حسن نصرالله يهددّ فيها إسرائيل”.
أضافت “النهار”: “ويظهر مقطع الفيديو، وهو بعنوان “جبالنا خزائننا”، على مدى أربع دقائق ونصف الدقيقة منشأة عسكرية تحمل اسم “عماد 4″، نسبة الى القائد العسكري في “الحزب” عماد مغنية الذي قتل بتفجير سيّارة مفخّخة في دمشق عام 2008 نسبه الحزب الى إسرائيل”.
أخبار مباشرة
حزب الله: هجوم جوي متزامن بأسراب من المسيّرات الإنقضاضية على ثكنة يعرا وقاعدة سنط جين واستهداف ثكنة زرعيت
اعلن “حزب الله”، في بيان، انه “دعماً لشعبنا الفلسطيني الصامد في قطاع غزة وإسناداً لمقاومته الباسلة والشريفة، ورداً على اعتداءات العدو الإسرائيلي على القرى الجنوبية الصامدة والمنازل الآمنة وخصوصاً في بلدة باتوليه، استهدف مجاهدو المقاومة الإسلامية يوم الاثنين 19-8-2024 ثكنة زرعيت وانتشار جنود العدو في محيطها بالأسلحة الصاروخية وقذائف المدفعية، مما أدى إلى تدمير جزءٍ منها واشتعال النيران فيها”.
أخبار مباشرة
“عماد 4” منشأة مجهولة المكان والعمق تطرح السؤال عن الحق بالحفر تحت الأملاك العامة والخاصة
لا يزال الفيديو الذي عرضه “#الإعلام الحربي” في “##حزب الله” عن منشأة “عماد-4” يتفاعل داخلياً وخارج الحدود، لفرادة ما كشف عنه من قدرات، وإن يكن تحديد المنشأة بالرمز 4 يدل على أن هناك ما قبلها وربما ما بعدها. انطلاقا من هذه الواقعة، بدأ الحديث عن حق المقاومة في الحفر تحت الأملاك العامة أو الخاصة. فكيف يعلق الخبراء على تلك المنشأة ودلالاتها؟لسنوات طويلة كان الحديث عن امتلاك المقاومة #أنفاقا أو منشآت تحت الأرض، ولم يصدر قبل عرض فيديو “عماد -4” أي تعليق من “حزب الله” على تلك الأنفاق، انسجاما مع سياسة الغموض الإستراتيجي الذي تتبعه منذ نشأتها.
قدرات غير عاديةليس جديداً في ##لبنان أن يظهر التباين حول نشاط “#المقاومة الاسلامية”، بسبب اختلاف الاقتناعات لدى الأطراف اللبنانيين، سواء الذين يدعمونها في شكل واضح أو الذين يعتقدون أنها ما كان يجب أن تستمر بعد العام 2000. ومرد ذلك إلى أن المقاومة ضد الاحتلال الإسرائيلي لم تكن يوماً محط إجماع داخلي، وإن كانت القوى اللبنانية المؤمنة بالصراع ضد العدو الإسرائيلي لم تبدل في مواقفها.لكن التباين يصل إلى حدود تخطت دور المقاومة، وهناك من يعترض على إقامة “حزب الله” منشآت تحت الأرض، ويسأل عن تطبيق القانون اللبناني في استغلال باطن الأرض.
والحال أن القانون اللبناني لا يطبق على الأملاك البحرية والنهرية وغيرها، على الرغم من الإجماع اللبناني على ضرورة استعادة الدولة…