Connect with us

لبنان

إصدار الحكم على شادي المولوي ورفاقه..!

Published

on

أصدرت المحكمة العسكرية الدائمة برئاسة العميد حسين عبد الله، حكمها بحق شادي المولوي ورفاقه، وقضى الحكم بإنزال عقوبة الأشغال الشاقة المؤبدة بحق المتهم الفار من العدالة شادي المولوي وتسعة آخرين هم: فادي زوق، محمد زوق، فادي أحمد، ربيع المحمود، خضر عمر، عبد الرحمن منصور، محمد السلوم، علي السلوم وسعدي محمود.

كما أنزلت عقوبة الأشغال الشاقة المؤبدة 20 سنة بحق قاسم تلجة، والأشغال الشاقة 15 سنة بحق ايلي الوراق ومهند عبد القادر وابراهيم عبدالله، وعشر سنوات للمتهم محمد عنتر، وسبع سنوات للمتهم مصطفى صهيوني وخمس سنوات لكل من شوكت الحسين وشادي الحسين وخضر حلاق، وثلاث سنوات للمتهمين هيثم الحلاق، وسنتين للمتهم سمير الملّ، والحبس شهر واحد بحق خضر مثلج، وفرضت غرامة مالية على جميع المحكومين قدرها مليون و200 ألف ليرة لبنانية، وجردتهم من حقوقهم المدنية، وألزمت كلا منهم بتسليم بندقية حربية. كما غرمت المتهم محمد صادق بمبلغ مليونين و200 ألف ليرة لبنانية.

ودانت المحكمة المتهمين المذكورين بجرائم “تأليف مجموعات مسلحة وحيازة أسلحة حربية غير مرخصة ومتفجرات وعبوات ناسفة، بقصد ارتكاب الجنايات على الناس، وعلى قتل ومحاولة قتل جنود للجيش اللبناني ومدنيين بواسطة أسلحة حربية وقنابل وعبوات ناسفة، وعلى الإقتتال الطائفي والمذهبي، جراء المعارك التي دارت بين منطقتي باب التبانة وجبل محسن، ومساعدة مطلوبين على الفرار من العدالة”.

وأعلنت المحكمة العسكرية براءة كل من المتهمين ابراهيم بركات، محمد الريس وطه الأيوبي لعدم كفاية الدليل بحقهم. وأسقطت دعوى الحق العام عن المتهم عاطف سعد الين بسبب الوفاة.

وطنية
Continue Reading

أخبار مباشرة

“النهار” تكشف حقيقة صور في فيديو نفق “عماد 4” مأخوذة من أوكرانيا….

Published

on

“النهار” تكشف حقيقة صور في فيديو نفق “عماد 4” مأخوذة من أوكرانيا: تصميم لحجر صناعي فنّي تزييني في الداخل

كشفت الصحافية هالة حمصي في “النهار” أنّ صوراً في  فيديو نفق “عماد 4” أخذت من أوكرانيا، نافية المزاعم المتداولة حول صورة “ملتقطة داخل أنفاق “الحزب” في منشأته العسكرية عماد 4″، التي كشفها أخيراً وبيّنت أنّ هذا الزعم خاطئ.
https://x.com/lebnewsnetwork/status/1826514476167831914

وأشارت هالة حمصي الى أنّ “الصورة في الحقيقة قديمة، وتعرض تصميماً لحجر صناعي فنّي تزييني في الداخل، وفقاً لما يتمّ تداولها .” FactCheck

وتظهر الصورة قاعة جلوس بتصميم حديث، خلفها جدار صخري. وقد نشرتها أخيراً حسابات مرفقة بالمزاعم الآتية (من دون تدخل): “صالون الاستقبال بمنشأة عماد 4”.

وأشارت “النهار” الى أنّ “انتشار الصورة جاء في وقت نشر “الحزب”، الجمعة 16 آب 2024، فيديو مع مؤثرات صوتيّة وضوئيّة، يظهر منشأة عسكرية محصّنة تتحرّك فيها آليات محمّلة بالصواريخ ضمن أنفاق ضخمة، على وقع تصريحات لأمينه العام حسن نصرالله يهددّ فيها إسرائيل”.

أضافت “النهار”: “ويظهر مقطع  الفيديو، وهو بعنوان “جبالنا خزائننا”، على مدى أربع دقائق ونصف الدقيقة منشأة عسكرية تحمل اسم “عماد 4″، نسبة الى القائد العسكري في “الحزب” عماد مغنية الذي قتل بتفجير سيّارة مفخّخة في دمشق عام 2008 نسبه الحزب الى إسرائيل”.

 

Continue Reading

أخبار مباشرة

حزب الله: هجوم جوي متزامن بأسراب من المسيّرات الإنقضاضية على ثكنة يعرا وقاعدة سنط جين واستهداف ثكنة زرعيت

Published

on

اعلن “حزب الله”، في بيان، انه “دعماً لشعبنا الفلسطيني الصامد في قطاع غزة وإسناداً لمقاومته الباسلة ‌‏‌‏‌والشريفة، ورداً على اعتداءات العدو الإسرائيلي على القرى الجنوبية الصامدة والمنازل الآمنة وخصوصاً في بلدة باتوليه، استهدف مجاهدو المقاومة الإسلامية يوم الاثنين 19-8-2024 ثكنة زرعيت وانتشار جنود العدو في محيطها بالأسلحة الصاروخية وقذائف المدفعية، مما أدى إلى تدمير جزءٍ منها واشتعال النيران فيها”.

Continue Reading

أخبار مباشرة

“عماد 4” منشأة مجهولة المكان والعمق تطرح السؤال عن الحق بالحفر تحت الأملاك العامة والخاصة

Published

on

لا يزال الفيديو الذي عرضه “#الإعلام الحربي” في “##حزب الله” عن منشأة “عماد-4” يتفاعل داخلياً وخارج الحدود، لفرادة ما كشف عنه من قدرات، وإن يكن تحديد المنشأة بالرمز 4 يدل على أن هناك ما قبلها وربما ما بعدها. انطلاقا من هذه الواقعة، بدأ الحديث عن حق المقاومة في الحفر تحت الأملاك العامة أو الخاصة. فكيف يعلق الخبراء على تلك المنشأة ودلالاتها؟لسنوات طويلة كان الحديث عن امتلاك المقاومة #أنفاقا أو منشآت تحت الأرض، ولم يصدر قبل عرض فيديو “عماد -4” أي تعليق من “حزب الله” على تلك الأنفاق، انسجاما مع سياسة الغموض الإستراتيجي الذي تتبعه منذ نشأتها.

قدرات غير عاديةليس جديداً في ##لبنان أن يظهر التباين حول نشاط “#المقاومة الاسلامية”، بسبب اختلاف الاقتناعات لدى الأطراف اللبنانيين، سواء الذين يدعمونها في شكل واضح أو الذين يعتقدون أنها ما كان يجب أن تستمر بعد العام 2000. ومرد ذلك إلى أن المقاومة ضد الاحتلال الإسرائيلي لم تكن يوماً محط إجماع داخلي، وإن كانت القوى اللبنانية المؤمنة بالصراع ضد العدو الإسرائيلي لم تبدل في مواقفها.لكن التباين يصل إلى حدود تخطت دور المقاومة، وهناك من يعترض على إقامة “حزب الله” منشآت تحت الأرض، ويسأل عن تطبيق القانون اللبناني في استغلال باطن الأرض.

والحال أن القانون اللبناني لا يطبق على الأملاك البحرية والنهرية وغيرها، على الرغم من الإجماع اللبناني على ضرورة استعادة الدولة…

النهار

Continue Reading