لبنان
إختتام بطولة كأس الأقصى في عكار والسويسة يحرز اللقب
وطنية – أحرز فريق السويسة، لقب بطولة “كأس الأقصى” في كرة القدم التي احتضنها ملعب القموعة فنيدق، برعاية بلدية فنيدق، وشاركت فيها فرق عكارية عدة. وحضر المباراة الختامية: النائب وليد البعريني، ممثل النائب السابق وجيه البعريني نضال البعريني، رئيس اتحاد بلديات جرد القيطع عبد الاله زكريا، رئيس بلدية فنيدق سميح عبد الحي وأعضاء المجلس البلدي،…
وطنية – أحرز فريق السويسة، لقب بطولة “كأس الأقصى” في كرة القدم التي احتضنها ملعب القموعة فنيدق، برعاية بلدية فنيدق، وشاركت فيها فرق عكارية عدة. وحضر المباراة الختامية: النائب وليد البعريني، ممثل النائب السابق وجيه البعريني نضال البعريني، رئيس اتحاد بلديات جرد القيطع عبد الاله زكريا، رئيس بلدية فنيدق سميح عبد الحي وأعضاء المجلس البلدي، رئيس بلدية القريات مطانيوس جرجس، ممثل رئيس الاتحاد اللبناني لكرة القدم هاشم حيدر رئيس اتحاد الشمال الفرعي العميد عزام ضناوي، هيثم عز الدين ممثلا تيار “العزم” في عكار، وليد مصطفى ممثلا منسق تيار “المستقبل” خالد طه، عدد من مخاتير بلدات المنطقة، مدراء وأساتذة عدد من المدارس، ممثلوا جمعيات خيرية، وحشد جماهيري كبير من أبناء فنيدق والمناطق المجاورة. جمعت المباراة النهائية فريقي السويسة وشباب فنيدق، وسيطر فريق السويسة على مجريات شوطيها، فتقدم بنتيجة 2- صفر، قبل أن تثمر الهجمات الخجولة لفريق شباب فنيدق، عن تسجيل هدف تقليص الفارق، لينتهي اللقاء بفوز السويسة 2-1. وتضمن حفل الاختتام، كلمات بدأها منظم البطولة خالد بدر السيد الذي رحب بالحضور، وشكر الفرق المشاركة، واصفا هذه الدورة ب”العرس العكاري”، وبأنها “من أهم الدورات الشعبية في عكار، وتمنى على المسؤولين “الاهتمام بالرياضة والشباب”. وكانت كلمة للنائب البعريني الذي ثمن “هذا التجمع الرياضي”، وأثنى على “التنظيم والمشاركة الكبيرة من مختلف مناطق عكار”، مؤكدا أنه “متابع لقضايا الشباب الرياضي”، وأنه سيسعى “جاهدا ليكون صوت الشباب في البرلمان”. وفي الختام كانت كلمة لرئيس بلدية فنيدق الشيخ سميح عبد الحي، استهلها بالترحيب بالحضور، وقال: “في زمن التشرذم والإنقسام والإنصياع لدعاة التطبيع، نؤكد اليوم عبر إحتفالنا هذا، بإختتام دورة كأس الأقصى والتي هي برعاية بلدية فنيدق، بأن فلسطين كل فلسطين من البحر إلى النهر وبلاد الشام وبيت المقدس والمسجد الأقصى، هي أرض مقدسة مباركة طاهرة من كل أنواع الدنس، فلا مكان فيها لمطبع ولا مطبل ولا متصهين مهما طال الزمن، ومهما اشتدت المحن. فمن أجلها استشهد أكثر من خمسة آلاف من أصحاب رسل الله، وما زالت الأمة تقدم الشهيد تلو الشهيد إلى أن يتحقق وعد الله، كيف لا؟، وهي مسكن الأنبياء ومعراجهم إلى السماء ومهبط الرسالات من لدن إبراهيم الخليل إلى خاتمهم محمد عليه الصلاة والسلام، وهي قبلة المسلمين الأولى ومهد عيسى ومحراب زكريا ونخلة مريم، التي هزت بيمينها عرش الجبابرة وحطمت أحلام القياصرة، وإن عدتم عدنا، وستعود فلسطين بوعد إلهي نبوي كريم، رغم أنوف المهرولين إلى التطبيع بإذن الله”. أضاف: “للغارقين في بحر النفايات وكل أنواع الفساد، الذين يورثوننا الطائفية والعنصرية الإستعمارية والحقد على الإنسان والإنسانية، نقول كما قال المثل: العقل السليم في الجسم السليم، لا سلمتم ولا سلمت أجسادكم وعقولكم، إن لم تعودوا إلى رشدكم وتضعوا عكار في صلب اهتماماتكم وموازناتكم، والتاريخ لن يموت والأجيال القادمة لن ترحم”. وتوجه عبد الحي في ختام كلمته “بالشكر والتقدير والإحترام للقائمين على هذه الدورة وللفرق الرياضية التي شاركت فيها، وبروح رياضية عالية، ولمن قرر وشارك وساهم ونظم هذه الدورة الرائدة الرائعة على أرض وملعب فنيدق- القموعة”. وفي ختام البطولة، تم تكريم الفرق المشاركة، وتتويج بطل الدورة فريق السويسة. كما تم ايضا تكريم عدد من الشخصيات والاعلاميين منذر عبيد وشعيب زكريا. ========= خديجة عياش/س. سري الدين تابعوا أخبار الوكالة الوطنية للاعلام عبر أثير إذاعة لبنان على الموجات 98.5 و98.1 و96.2 FM
أخبار مباشرة
“النهار” تكشف حقيقة صور في فيديو نفق “عماد 4” مأخوذة من أوكرانيا….
“النهار” تكشف حقيقة صور في فيديو نفق “عماد 4” مأخوذة من أوكرانيا: تصميم لحجر صناعي فنّي تزييني في الداخل
كشفت الصحافية هالة حمصي في “النهار” أنّ صوراً في فيديو نفق “عماد 4” أخذت من أوكرانيا، نافية المزاعم المتداولة حول صورة “ملتقطة داخل أنفاق “الحزب” في منشأته العسكرية عماد 4″، التي كشفها أخيراً وبيّنت أنّ هذا الزعم خاطئ.
https://x.com/lebnewsnetwork/status/1826514476167831914
وأشارت هالة حمصي الى أنّ “الصورة في الحقيقة قديمة، وتعرض تصميماً لحجر صناعي فنّي تزييني في الداخل، وفقاً لما يتمّ تداولها .” FactCheck
وتظهر الصورة قاعة جلوس بتصميم حديث، خلفها جدار صخري. وقد نشرتها أخيراً حسابات مرفقة بالمزاعم الآتية (من دون تدخل): “صالون الاستقبال بمنشأة عماد 4”.
وأشارت “النهار” الى أنّ “انتشار الصورة جاء في وقت نشر “الحزب”، الجمعة 16 آب 2024، فيديو مع مؤثرات صوتيّة وضوئيّة، يظهر منشأة عسكرية محصّنة تتحرّك فيها آليات محمّلة بالصواريخ ضمن أنفاق ضخمة، على وقع تصريحات لأمينه العام حسن نصرالله يهددّ فيها إسرائيل”.
أضافت “النهار”: “ويظهر مقطع الفيديو، وهو بعنوان “جبالنا خزائننا”، على مدى أربع دقائق ونصف الدقيقة منشأة عسكرية تحمل اسم “عماد 4″، نسبة الى القائد العسكري في “الحزب” عماد مغنية الذي قتل بتفجير سيّارة مفخّخة في دمشق عام 2008 نسبه الحزب الى إسرائيل”.
أخبار مباشرة
حزب الله: هجوم جوي متزامن بأسراب من المسيّرات الإنقضاضية على ثكنة يعرا وقاعدة سنط جين واستهداف ثكنة زرعيت
اعلن “حزب الله”، في بيان، انه “دعماً لشعبنا الفلسطيني الصامد في قطاع غزة وإسناداً لمقاومته الباسلة والشريفة، ورداً على اعتداءات العدو الإسرائيلي على القرى الجنوبية الصامدة والمنازل الآمنة وخصوصاً في بلدة باتوليه، استهدف مجاهدو المقاومة الإسلامية يوم الاثنين 19-8-2024 ثكنة زرعيت وانتشار جنود العدو في محيطها بالأسلحة الصاروخية وقذائف المدفعية، مما أدى إلى تدمير جزءٍ منها واشتعال النيران فيها”.
أخبار مباشرة
“عماد 4” منشأة مجهولة المكان والعمق تطرح السؤال عن الحق بالحفر تحت الأملاك العامة والخاصة
لا يزال الفيديو الذي عرضه “#الإعلام الحربي” في “##حزب الله” عن منشأة “عماد-4” يتفاعل داخلياً وخارج الحدود، لفرادة ما كشف عنه من قدرات، وإن يكن تحديد المنشأة بالرمز 4 يدل على أن هناك ما قبلها وربما ما بعدها. انطلاقا من هذه الواقعة، بدأ الحديث عن حق المقاومة في الحفر تحت الأملاك العامة أو الخاصة. فكيف يعلق الخبراء على تلك المنشأة ودلالاتها؟لسنوات طويلة كان الحديث عن امتلاك المقاومة #أنفاقا أو منشآت تحت الأرض، ولم يصدر قبل عرض فيديو “عماد -4” أي تعليق من “حزب الله” على تلك الأنفاق، انسجاما مع سياسة الغموض الإستراتيجي الذي تتبعه منذ نشأتها.
قدرات غير عاديةليس جديداً في ##لبنان أن يظهر التباين حول نشاط “#المقاومة الاسلامية”، بسبب اختلاف الاقتناعات لدى الأطراف اللبنانيين، سواء الذين يدعمونها في شكل واضح أو الذين يعتقدون أنها ما كان يجب أن تستمر بعد العام 2000. ومرد ذلك إلى أن المقاومة ضد الاحتلال الإسرائيلي لم تكن يوماً محط إجماع داخلي، وإن كانت القوى اللبنانية المؤمنة بالصراع ضد العدو الإسرائيلي لم تبدل في مواقفها.لكن التباين يصل إلى حدود تخطت دور المقاومة، وهناك من يعترض على إقامة “حزب الله” منشآت تحت الأرض، ويسأل عن تطبيق القانون اللبناني في استغلال باطن الأرض.
والحال أن القانون اللبناني لا يطبق على الأملاك البحرية والنهرية وغيرها، على الرغم من الإجماع اللبناني على ضرورة استعادة الدولة…