لبنان
أيوب في دورة تدريبية بين اللبنانية ومركز تطوير سياسات الهجرة: هدفنا بناء قدرات متخصصة في التحقيق الجنائي
وطنية – أقيمت دورة تدريبية متخصصة، في إطار مشروع التعاون بين الجامعة اللبنانية والمركز الدولي لتطوير سياسات الهجرة ICMPD، وبدعم من السفارة الهولندية، شارك فيها عسكريون في الشرطة العسكرية (أدلة جنائية) في الجيش، وتم تسليمهم الشهادات في قاعة المؤتمرات في الإدارة المركزية للجامعة اللبنانية، في حضور رئيس الجامعة اللبنانية البروفسور فؤاد أيوب، رئيس مكتب ICMPD…
وطنية – أقيمت دورة تدريبية متخصصة، في إطار مشروع التعاون بين الجامعة اللبنانية والمركز الدولي لتطوير سياسات الهجرة ICMPD، وبدعم من السفارة الهولندية، شارك فيها عسكريون في الشرطة العسكرية (أدلة جنائية) في الجيش، وتم تسليمهم الشهادات في قاعة المؤتمرات في الإدارة المركزية للجامعة اللبنانية، في حضور رئيس الجامعة اللبنانية البروفسور فؤاد أيوب، رئيس مكتب ICMPD في بيروت هاردي رولنغ، الملحق العسكري في السفارة الهولندية المقدم كاريل غاريتسن، الخبير المقيم في ICMPD أدريان كوبر، مدير الشؤون السياسية في السفارة الهولندية جان هيرفكنز، منظمي الاحتفال وأعضاء مركز ICMPD، معاوني المشروع أدريان كوبر، سارة صالح وباميلا مكاري، وعدد من الأساتذة وموظفي الجامعة اللبنانية. بعد النشيد الوطني ونشيد الجامعة اللبنانية، رحبت الدكتورة ماريا سعادة بالحضور، ثم كان عرض لفيلم قصير تناول الفترة التدريبية للعسكريين وأبرز المحطات التي مروا بها. أيوب وعبر أيوب في كلمته عن مدى سعادته بإنجاز “هذا المشروع المثمر القائم بين الجامعة اللبنانية والمركز الدولي لتطوير سياسات الهجرة ICMPD بدعم من السفارة الهولندية في لبنان”. وقال: “من 22 أيار 2018 الى 29 حزيران 2018، شارك عناصر من الشرطة العسكرية بالإضافة الى طلابنا الذين يتابعون الماستر في الطب الشرعي والتحقيق الطبي والكوارث وإدارة مسرح الجريمة، في دورة تدريبية ذات مستوى عال معطاة من خبراء محليين وعالميين ذوي شهرة واسعة في مجال الطب الشرعي”. وأضاف: “إن الهدف الرئيسي من الدورة هو بناء قدرات محلية ومتخصصة في التحقيق الجنائي، قائمة على أساس الشراكة بين الجامعة اللبنانية والشرطة العسكرية”. وشكر كل القيمين على إنجاح الدورة، آملا “أن يكون هذا المشروع هو الأول من العديد من المشاريع المقبلة”. رولنغ ثم كانت كلمة لرولنغ قال فيها: “إن المركز الدولي لتطوير سياسات الهجرة ينفذ مختلف أنشطته ومشاريعه في لبنان من خلال مختلف الأقسام، وأنا فخور بالإعلان أن مكتبنا اصبح لديه اليوم خمسة أقسام بعدما بدأنا في الآونة الأخيرة بتنفيذ مشروع أمن الطيران الممول من الاتحاد الأوروبي في مطار رفيق الحريري الدولي في بيروت”. وأشار إلى أن “المركز الدولي لتطوير سياسات الهجرة أجرى بالشراكة مع الشرطة العسكرية اللبنانية والجامعة اللبنانية والسفارة الهولندية في لبنان، ثلاث دورات في الماستر للشرطة العسكرية اللبنانية في إطار القسم الذي تموله هولندا، والمتعلق بتعزيز القدرة على إدارة الحدود المتكاملة في لبنان، والممول من الاتحاد الأوروبي. وتضمن هذا المشروع ثلاث دورات: تحليل الخطوط، إدارة مسرح الجريمة ومقدمة إلى عالم الجنايات”. وهنأ رولنغ الجامعة اللبنانية بشخص رئيسها على تقديم هذه الدورة ذات الجودة العالية مع مستوى أكاديمي عال وخبرة كبيرة من المحاضرين والمنظمين. غاريتسن بدوره تحدث الملحق العسكري في السفارة الهولندية المقدم كاريل غاريتسن عن نتائج الدورات “التي كانت من أكثر من منظور واحد إيجابية للغاية، حيث يتم الآن تدريب عدد كبير من أفراد الشرطة العسكرية على المستوى الأكاديمي في مجال الطب الشرعي وإدارة مسرح الجريمة وتحليل الخطوط. كما أظهر تقييم الدورات رضى جميع المشاركين. وفي الختام اجتاز جميع الطلاب امتحانات الدورة حيث سيتم منحهم شهادات جامعية لبنانية”. وهنأ جميع المشاركين مؤكدا “الدعم الهولندي الدائم لمشاريع كهذه”، مرجحا أن تواصل هولندا دعمها لإدماج إدارة الحدود. وفي الختام، تم تسليم الشهادات على المشاركين. وقدم رولنغ درعا تكريمية لرئيس الجامعة اللبنانية تقديرا لعطاءاته. ================== ز.ح تابعوا أخبار الوكالة الوطنية للاعلام عبر أثير إذاعة لبنان على الموجات 98.5 و98.1 و96.2 FM
أخبار مباشرة
“النهار” تكشف حقيقة صور في فيديو نفق “عماد 4” مأخوذة من أوكرانيا….
“النهار” تكشف حقيقة صور في فيديو نفق “عماد 4” مأخوذة من أوكرانيا: تصميم لحجر صناعي فنّي تزييني في الداخل
كشفت الصحافية هالة حمصي في “النهار” أنّ صوراً في فيديو نفق “عماد 4” أخذت من أوكرانيا، نافية المزاعم المتداولة حول صورة “ملتقطة داخل أنفاق “الحزب” في منشأته العسكرية عماد 4″، التي كشفها أخيراً وبيّنت أنّ هذا الزعم خاطئ.
https://x.com/lebnewsnetwork/status/1826514476167831914
وأشارت هالة حمصي الى أنّ “الصورة في الحقيقة قديمة، وتعرض تصميماً لحجر صناعي فنّي تزييني في الداخل، وفقاً لما يتمّ تداولها .” FactCheck
وتظهر الصورة قاعة جلوس بتصميم حديث، خلفها جدار صخري. وقد نشرتها أخيراً حسابات مرفقة بالمزاعم الآتية (من دون تدخل): “صالون الاستقبال بمنشأة عماد 4”.
وأشارت “النهار” الى أنّ “انتشار الصورة جاء في وقت نشر “الحزب”، الجمعة 16 آب 2024، فيديو مع مؤثرات صوتيّة وضوئيّة، يظهر منشأة عسكرية محصّنة تتحرّك فيها آليات محمّلة بالصواريخ ضمن أنفاق ضخمة، على وقع تصريحات لأمينه العام حسن نصرالله يهددّ فيها إسرائيل”.
أضافت “النهار”: “ويظهر مقطع الفيديو، وهو بعنوان “جبالنا خزائننا”، على مدى أربع دقائق ونصف الدقيقة منشأة عسكرية تحمل اسم “عماد 4″، نسبة الى القائد العسكري في “الحزب” عماد مغنية الذي قتل بتفجير سيّارة مفخّخة في دمشق عام 2008 نسبه الحزب الى إسرائيل”.
أخبار مباشرة
حزب الله: هجوم جوي متزامن بأسراب من المسيّرات الإنقضاضية على ثكنة يعرا وقاعدة سنط جين واستهداف ثكنة زرعيت
اعلن “حزب الله”، في بيان، انه “دعماً لشعبنا الفلسطيني الصامد في قطاع غزة وإسناداً لمقاومته الباسلة والشريفة، ورداً على اعتداءات العدو الإسرائيلي على القرى الجنوبية الصامدة والمنازل الآمنة وخصوصاً في بلدة باتوليه، استهدف مجاهدو المقاومة الإسلامية يوم الاثنين 19-8-2024 ثكنة زرعيت وانتشار جنود العدو في محيطها بالأسلحة الصاروخية وقذائف المدفعية، مما أدى إلى تدمير جزءٍ منها واشتعال النيران فيها”.
أخبار مباشرة
“عماد 4” منشأة مجهولة المكان والعمق تطرح السؤال عن الحق بالحفر تحت الأملاك العامة والخاصة
لا يزال الفيديو الذي عرضه “#الإعلام الحربي” في “##حزب الله” عن منشأة “عماد-4” يتفاعل داخلياً وخارج الحدود، لفرادة ما كشف عنه من قدرات، وإن يكن تحديد المنشأة بالرمز 4 يدل على أن هناك ما قبلها وربما ما بعدها. انطلاقا من هذه الواقعة، بدأ الحديث عن حق المقاومة في الحفر تحت الأملاك العامة أو الخاصة. فكيف يعلق الخبراء على تلك المنشأة ودلالاتها؟لسنوات طويلة كان الحديث عن امتلاك المقاومة #أنفاقا أو منشآت تحت الأرض، ولم يصدر قبل عرض فيديو “عماد -4” أي تعليق من “حزب الله” على تلك الأنفاق، انسجاما مع سياسة الغموض الإستراتيجي الذي تتبعه منذ نشأتها.
قدرات غير عاديةليس جديداً في ##لبنان أن يظهر التباين حول نشاط “#المقاومة الاسلامية”، بسبب اختلاف الاقتناعات لدى الأطراف اللبنانيين، سواء الذين يدعمونها في شكل واضح أو الذين يعتقدون أنها ما كان يجب أن تستمر بعد العام 2000. ومرد ذلك إلى أن المقاومة ضد الاحتلال الإسرائيلي لم تكن يوماً محط إجماع داخلي، وإن كانت القوى اللبنانية المؤمنة بالصراع ضد العدو الإسرائيلي لم تبدل في مواقفها.لكن التباين يصل إلى حدود تخطت دور المقاومة، وهناك من يعترض على إقامة “حزب الله” منشآت تحت الأرض، ويسأل عن تطبيق القانون اللبناني في استغلال باطن الأرض.
والحال أن القانون اللبناني لا يطبق على الأملاك البحرية والنهرية وغيرها، على الرغم من الإجماع اللبناني على ضرورة استعادة الدولة…