Connect with us

أخبار متفرقة

يان آرثور بيرتران المصوّر الفرنسي الكبير يتحدّث لأليتيا عن تجربته الفريدة مع البابا

يُطلعنا المصوّر الفرنسي الكبير، يان آرثور بيرتران، في مقابلة حصريّة على تجربته في العمل مع البابا فرنسيس معتبراً ان “الحل لإنقاذ كوكبنا ليس سياسياً أو علمياً أو اقتصادياً بل روحياً.” أخد يان آرثور بيرتران مكانه وراء الكاميرا مرّة بعد من أجل تصوير ما يعتبره شغفه الأوّل : الطبيعة والمخلوقات الحيّة لكن هذه المرّة للمشاركة في اخراج فيديو البابا…

Avatar

Published

on

يُطلعنا المصوّر الفرنسي الكبير، يان آرثور بيرتران، في مقابلة حصريّة على تجربته في العمل مع البابا فرنسيس معتبراً ان “الحل لإنقاذ كوكبنا ليس سياسياً أو علمياً أو اقتصادياً بل روحياً.”

أخد يان آرثور بيرتران مكانه وراء الكاميرا مرّة بعد من أجل تصوير ما يعتبره شغفه الأوّل : الطبيعة والمخلوقات الحيّة لكن هذه المرّة للمشاركة في اخراج فيديو البابا لشهر أيلول/سبتمبر المتمحور حول حماية المحيطات.

وتجدر الإشارة الى أن فيديو البابا مبادرة أطلقتها “الشبكة العالميّة لصلاة البابا” من أجل نشر نوايا الصلاة التي يختارها الحبر الأعظم كلّ شهر والمتعلقة بتحديات البشريّة ورسالة الكنيسة.

١- لماذا انضممت الى البابا فرنسيس في رسالته حول حماية المحيطات؟

أثرت بي الرسالة البابويّة العامة “كن مسبحاً” الى حدّ كبير. إنه نص ثوري وشعرت فوراً انني قريب من هذه الرسالة. نحن ندافع عن القيم نفسها وتفاجأت حتى ان كلّ العاملين في الوسط البيئي هم على اضطلاع بهذه الرسالة. اعتقد انها من أهم النصوص البيئيّة التي كتبها رئيس دولة على الاطلاق. واعتقد ان الحل من أجل انقاذ كوكبنا لن يكون سياسياً ولا علمياً ولا اقتصادياً بل روحياً.

٢- ما الذي قد ننتظره من قادتنا من أجل مواجهة هذه المخاطر؟

يعي أخيراً الناس أهميّة الموضوع البيئي ويفهمون انه علينا ان لا ننتظر شيء من القادة السياسيين. إن البيئة السياسيّة ليست انسانيّة لأنها مرتبطة اليوم ارتباط وثيق بالنمو الاقتصادي. ولذلك، وحدها أعمال المجتمع المدني الدولي والمتعدد قادرة على أخذ الأمور في المنحى الصحيح.

٣- ما الذي تريد نقله من خلال أفلامك؟

إن شغفي الأوّل هو الطبيعة والكائنات الحيّة. تعني صناعة الأفلام مشاركة هذا الشغف مع الآخرين ومحاولة إعطائهم فهم أفضل بشأن أرضنا وسكانها، جميع سكانها.

تمكنت من خلال العمل على فيلم “الكوكب المحيط” مع مايكل بيتيو ادراك حجم الضرر في المحيطات والوضع الطارئ الواجب علينا مواجهته. وبالتالي، أنا فخور جداً بالتعاون مع البابا فرنسيس حول هذه المسألة الحيويّة.

٤- ما هي آمالك للمستقبل؟

نحن نعيش بشكل أفضل وأطول وذلك دون أدنى شك بفضل التقدم لكن ذلك على حساب الحياة على الأرض. أنا على قناعة ان الرغبة في المشاركة في حماية البيئة ومكافحة عدم المساواة موجود في كلّ واحد منا. لقد انتهت حقبة اللامبالين والساخرين. علينا بأخذ المبادرة واتخاذ اجراءات فعليّة في حياتنا اليوميّة. يبدأ ذلك بالحد من استهلاكنا وتعلم كيفيّة العيش بأقل. عرف البابا فرنسيس مقاربة الأزمة الخطيرة التي نعيشها وتسليط الضوء على هذه العلاقة بين البيئة والكرامة الإنسانيّة. نعرف جميعنا ان الفعل يوّلد السعادة حتى ولو نسينا ذلك

 

YANN ARTHUS-BERTRAND

Quentin Jumeaucourt
Continue Reading

أخبار مباشرة

😂نجمة الأفلام الإباحية ستورمي دانيلز تُدلي بشهادتها في محاكمة ترامب

Avatar

Published

on

حلفت نجمة الأفلام الإباحية السابقة ستورمي دانييلز اليمين أمس قبل إدلائها بشهادتها ضدّ الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب في المحاكمة الجنائية التي يخضع لها في نيويورك، فيما تُعدّ هي من الشخصيات الرئيسية فيها.

ودخلت الممثلة البالغة من العمر 45 عاماً واسمها الحقيقي ستيفاني كليفورد، قاعة المحكمة المزدحمة في مانهاتن، وجلست على مقعد الشهود على يسار هيئة المحلّفين في مواجهة ترامب. وروَت دانييلز التي بدت متوترة بعض الشيء، ما حدث في العام 2006 عندما التقت ترامب على هامش منافسة للغولف.

وقالت: «كان لقاءً قصيراً جدّاً»، وبعد ذلك «قال لي (أحد عناصر) الأمن إنّ السيد ترامب يودّ أن يعرف ما إذا كنت أرغب في تناول العشاء معه»، مدّعيةً أنها أقامت علاقة جنسية مع ترامب داخل جناح في فندقه، الأمر الذي ينفيه الزعيم الجمهوري بشكل قاطع.
Follow us on Twitter

وحافظ ترامب على صمته أثناء حديث دانييلز. وخلال شهادتها، عرض المدّعون صورة مشهورة لها مع ترامب وهما يقفان جنباً إلى جنب. وتطرّقت دانييلز بالتفصيل إلى المحادثة التي دارت بينهما في جناح الفندق، مشيرةً إلى «غرفة في الفندق كانت مساحتها ثلاثة أضعاف حجم شقّتي»، حيث وجدت ترامب «يرتدي بيجامة من الحرير أو الساتان» قالت إنّها سخرت منها.

وتحدّثت عن أنّ ترامب أبدى اهتمامه بها أثناء المحادثة، كما أخبرها بـ»أنّنا لا ننام في الغرفة ذاتها» مع زوجته ميلانيا. وبعد ذلك، عرض عليها ترامب أن تظهر في برنامجه التلفزيوني «ذي أبرنتس»، وهو ما لم يحصل.

ولفتت دانييلز إلى أنها انزعجت من ملاحقة ترامب لها أكثر من مرّة وسألته: «هل أنت دائماً متعجرف ومغرور؟». وكشفت أن ترامب طلب منها أن تصفعه وأنها استجابت لطلبه، بينما ظهر ترامب وكان يقول على ما يبدو: «هذا هراء!».

بعد 10 أعوام من ذلك، تلقّت دانييلز مبلغ 130 ألف دولار في ختام الحملة الانتخابية للرئاسة عام 2016، مقابل التزام الصمت في شأن العلاقة الجنسية التي زعمت أنّها أقامتها مع ترامب. ويدفع ترامب ببراءته في 34 تهمة جنائية تتعلّق بتزوير سجلات تجارية.

وقدّمت محامية ترامب، سوزان نيتشليس، اعتراضاً لدى القاضي خوان ميرشان على السماح لدانييلز بالإدلاء بشهادتها في شأن أيّ «أفعال جنسية»، معتبرةً أنه «أمر ضار بلا مبرّر». وردّت المدّعية العامّة سوزان هوفينغر بالقول إنّه يُمكن استبعاد التفاصيل، ولكن «من المهمّ إثبات حدوث فعل جنسي وما شعرت به».

Continue Reading

أخبار احتماعية

The Tearsmith… دراما رومانسية مبتذلة

Avatar

Published

on

إقتبست شبكة «نتفلكس» رواية من نوع الخيال الغامض للكاتبة إيرين دوم لتقديم الفيلم الإيطالي المبتذل The Tearsmith (صانع الدموع). يشمل هذا الفيلم جميع المواضيع التي يمكن توقّعها في هذا النوع من القصص، بدءاً من اليتامى الغامضين ودور الأيتام المشبوهة، وصولاً إلى الأسرار القاتمة والقوى الخارقة.
Follow us on Twitter
الفيلم من بطولة سيمون بالداسروني بدور «رايجل» وكاترينا فيريولي بدور «نيكا». يشمل طاقم الممثلين أيضاً أسماءً مثل سابرينا بارافيسيني، وأليساندرو بيديتي، وروبرتا روفيلي، وهو من إخراج أليساندرو جينوفيزي.

تبدأ القصة في دار أيتام معزول اسمه «غريف». هذا المكان مليء بزوايا مظلمة وخرافات مخيفة عن حِرَفي كان مسؤولاً عن اختراع المخاوف التي اجتاحت الكائنات البشرية. لكن تضطر «نيكا» البالغة من العمر 17 عاماً لترك ذلك الميتم وقصصه الشائكة حين تتبناها أخيراً عائلة «ميليغان».

لكن تضطر هذه الفتاة للأسف لمشاركة منزلها الجديد مع يتيم آخر اسمه «رايجل» من دار الأيتام نفسه. هي تظن أنه «صانع الدموع» المزعوم. هما يتبادلان الكراهية، لكنّ تجربتهما المشتركة والمؤلمة في الميتم تجعلهما يتقرّبان من بعضهما أيضاً. سرعان ما يزداد الوضع احتداماً بسبب الانجذاب الواضح بينهما.

يبدو هذا الفيلم أشبه بنسخة معاصرة من سلسلة Twilight (الشفق)، حتى أنه قد يتجدد بعد عقد من الزمن، لكنه يبقى حتى الآن عملاً مزعجاً لأقصى حد. سيضطر المشاهدون لكبح أفكارهم المنطقية طوال الوقت، ويجب أن يتغاضوا أيضاً عن التمثيل الدرامي المبالغ فيه لأبطال القصة، والألقاب الغريبة التي يختارها صانعو العمل مثل «حشرة العث»، والتحديق المتواصل بين البطلَين لتجسيد شكل مبتذل من الرومانسية القائمة على فكرة «النظر إلى أعماق الحبيب».

على صعيد آخر، تتعدد المشاهد الجريئة بلا مبرر، فهي لا تضيف شيئاً إلى الحبكة الأصلية، وتبدو الوجوه المتجهّمة والمزحات العابرة مأخوذة من منشورات منصة «تمبلر»، فهي ليست منطقية كونها لا تتماشى مع أحداث الفيلم. وفي الأجزاء التي تخلو من هذه الجوانب الشائبة، تبرز مشاكل أخرى مثل الحوارات المبتذلة التي تُستعمل خلال فصول الفيلم المتبقية.

تبدو الموسيقى التصويرية مشابهة للبوب الشعبي وأغاني الروك، لكنها تُستعمَل في لحظات غير مناسبة. لا يُفترض أن تتطور جميع الأحداث على وقع الموسيقى! قد تكون بنية القصة مثيرة للاهتمام، فهي تبدأ بطريقة مباشرة وتتعدد لقطات الماضي لشرح التجارب المريعة التي عاشها بطلا القصة سابقاً في دار الأيتام.

لسوء الحظ، اختار الكتّاب أسهل مقاربة ممكنة، فاستعملوا تعليقات صوتية متواصلة وأسلوباً سردياً رتيباً. من الواضح أنهم لا يحبذون المقاربة المبنية على عرض الأحداث بطريقة مشوّقة بدل سردها بأسلوب ممل. في الوقت نفسه، يُصرّ الفيلم على عرض معلومات متلاحقة وكشف الحقائق تباعاً، لكنه يخلو من صراع أساسي. قد ينشأ صراع معيّن في النصف الثاني من الفيلم، لكنّ الأحداث التي تسبقه لا تستحق عناء المشاهدة.

تجدر الإشارة إلى أن القصة لا ترتكز على فكرة سفاح القربى لأن «رايجل» و»نيكا» لا ينتميان إلى العائلة نفسها ولم يكبرا معاً كشقيقَين. يأتي التحوّل الأخير في الحبكة ليحلّ هذه المعضلة أيضاً. لكن تبقى أي علاقة رومانسية بين شخصَين يُفترض أن يعيشا كإخوة في مكان واحد مزعجة، ويشكّل هذا الجانب من القصة أساس الحبكة الأصلية والصراعات المحتملة. تتعدد الحبكات التي تسمح بتقديم قصص حب مستحيلة. ما الداعي إذاً لاختيار هذا النوع من الحبكات المثيرة للجدل؟ عند البحث عن قصص حب قوية، من الأفضل دوماً العودة إلى أعمال كلاسيكية، على رأسها قصة روميو وجولييت!

أخيراً، تحمل القصة الأصلية جوانب واعدة طبعاً، لكنّ النسخة المقتبسة التي تقدّمها شبكة «نتفلكس» تبدو أشبه بمقاطع مجزأة كتلك التي تُعرَض على «تيك توك». بعبارة أخرى، يبدو الفيلم أقرب إلى قصة رومانسية قاتمة ومزعجة، وهو يشبه على مستويات عدة فيلم Culpa Mía (خطأي) الذي عرضته منصة «أمازون برايم». تدخل هذه القصص كلها في خانة الدراما الرومانسية الجديدة التي تستهدف المراهقين المعاصرين. يُصنَّف الفيلم للراشدين فقط، لكنّ هذا التصنيف لم يمنع المراهقين سابقاً من مشاهدة أعمال مثل Red Riding Hood (ذات الرداء الأحمر)، أو Jennifer’s Body (جسم جنيفر)، أو Beastly (وحشي)، أو Twilight (الشفق).

Continue Reading

أخبار العالم

لوفتهانزا: تمديد إلغاء رحلات الطيران من فرانكفورت إلى طهران

Avatar

Published

on

قال متحدث باسم شركة الطيران الألمانية لوفتهانزا، الخميس، إنه تقرر تمديد إلغاء رحلات الطيران اليومية من فرانكفورت إلى العاصمة الإيرانية طهران لدواع أمنية حتى 13 نيسان.

وأضاف أن القرار اتخذ في مطلع الأسبوع لتجنب وضع تضطر فيه أطقم الشركة للبقاء ليلاً في طهران.

 

Continue Reading