أخبار متفرقة
بالصور: لبناني يبني كنيسة وسط افريقيا
إضغط هنا لبدء العرض يرجى عدم نشر المقال على أي موقع آخر من دون الحصول على إذن أليتيا أمريكا/ أليتيا (aleteia.org/ar) “أنقذ المسوقين إلى الموت وحافظ على المقودين إلى القتل.” (سفر الأمثال ٢٤:١١) قادت يد اللّه العقيد المتقاعد في الجيش الأمريكي رودولف عطاللّه، وهو أمريكي من أصول لبنانيّة، للمغامرة أبعد من حدود السماء التي كانت يوماً…

إضغط هنا لبدء العرض
يرجى عدم نشر المقال على أي موقع آخر من دون الحصول على إذن أليتيا
أمريكا/ أليتيا (aleteia.org/ar) “أنقذ المسوقين إلى الموت وحافظ على المقودين إلى القتل.” (سفر الأمثال ٢٤:١١)
قادت يد اللّه العقيد المتقاعد في الجيش الأمريكي رودولف عطاللّه، وهو أمريكي من أصول لبنانيّة، للمغامرة أبعد من حدود السماء التي كانت يوماً ملعبه. فقد تعلم عطاللّه في القوة الجويّة مهارات ثمينة إلا أن محبته ليسوع هي القوة التي تقوده الى أبعد من مهامه الحاليّة: تأمين الموارد لبلدة نائية في كينيا.
ففي حين كان يعمل لصالح وزارة الخارجيّة الأمريكيّة في كينيا، في ما يُعتبر مغامرة في مسيرته المهنيّة العسكريّة التي امتدت فترة 21 سنة، وجد عطاللّه نفسه يجول كينيا للاستفادة من حبه للتصوير. فوجد ما هو أهم من الصور الفريدة (www.rudyaphotography.com) في طريقه. وصل الى مدينة كينيّة صغيرة اسمها ماغادي حيث التقى برجل يجلس تحت شجرة. تحاور والرجل وطلب منه أن يُريه المنطقة.
وخلال هذه الجولة غير المتوقعة، سيق عطاللّه الى بلدة نائية في كينيا وتعرف على شخص غيّر حياته للأبد: جويل وهو قائد بلدة ماساي الفقيرة. جلس الرجلان معاً في ظل شجرة وتحدثا عن الحياة في هذه البلدة النائية من كينيا. كان عطاللّه يريد أن يعرف من جويل ما قد تكون أمنيته لهذه البلدة. فبماذا أجاب؟ كان يصلي لكنيسة ومدرسة يستطيع أولاده الإثنا عشر ارتيادها. في تلك اللحظة، قرر عطاللّه بذل كلّ جهوده لتحقيق ذلك.
بدأ عطاللّه العمل حاشداً الموارد لبناء مدرسة لأولاد يستخدمون الحجارة وأغصان الشجر للكتابة والحساب. بُنيت المدرسة من القضبان دون كراسي أو أدوات كتابة مع قدرة استيعاب لا تفوق الـ١٢ طفلاً لتصبح اليوم مدرسة تستقبل أكثر من ١٠٠ طالب. ويقول عطاللّه: “هذه المرة الأولى التي يتعلمون فيها القراءة والكتابة ولا شيء يسعدني أكثر من كوني جزء من ذلك”. وأعرب عطاللّه عن رغبته بالمساعدة لافتتاح كنيسة في البلدة.
خُصصت الأموال التي جمعها عطاللّه لبناء هيكليّة تضم اليوم كلّ من المدرسة والكنيسة. بالإضافة الى ذلك، تم استحداث شبكة مياه لمعالجة مشاكل شحّ المياه التي تعاني منها البلدة. تم انجاز الكثير من خلال المحبة والخدمة في هذه البلدة البعيدة في كينيا لكن الحاجة لا تزال كبيرة. ويحلم عطاللّه بمساعدة البلدة بطرق مختلفة:
١- تركيب مصفاة لشبكة المياه.
٢- تأمين مصابيح بيان ( LED) للبلدة. من شأن ذلك أن يُلغي الحاجة الى مصابيح الكيروزين المُضرة بالصحة.
٣- تحسين التهوئة في البلدة.
٤- بناء منشآت جديدة للمدرسة فلا يُضطر أطفال من أعمار مختلفة الذهاب الى المبنى نفسه.
٥. بناء غرف للمعلمين الآتين من بلدات أخرى للتعليم في بلدة جويل.
٦- بناء مستوصف طبي صغير قادر على تأمين الرعاية الطبيّة للمقيمين في البلدة والجوار.
٧- تدريب الجماعة لكي تصبح مكتفية ذاتياً على المستوى المالي من خلال تجارة الأبقار.
٨- توسيع المدرسة لتُصبح منشأة تدريب اقليميّة للشباب الراغبين بأن يصبحوا مُربين ومعلمين.
باستطاعة الجميع مساعدة عطاللّه في مهامه هذه فيكون يد يسوع الممتدة الى الفقير. ١٧$ في الشهر كافية لإطعام وتعليم طفل. وبما ان عطاللّه يدفع التكاليف الإداريّة بنفسه، فـ١٠٠٪ من الأموال تذهب مباشرةً للأولاد والبلدة.
اليكم الراابط التالي للمزيد من المعلومات حول مشروع عطاللّه: https://www.namanyak.com/
أما للتبرع، فيرجى زيارة https://www.namanyak.com/donate
أخبار متفرقة
هل تعلم : (طي القدم) – صور

Follow us on Twitter
يعود تاريخ عادة “طي القدم” في #الصين إلى القرن العاشر، وكان يعتبر زينة للمرأة وشرطا أساسيا لزواجها.
كانت الأمهات تبدأ بربط أقدام بناتهن بضمادات منذ بلوغهن سن الرابعة أو الخامسة، وتجبرهن على تحمل الآلام خلال عدة سنوات ليحصلن على “#القدم #الذهبية” التي لا يزيد طولها عن عشر سنتيمترات ويصبحن بالتالي محببات من قبل الرجال وجاهزات للزواج…
أخبار العالم
أميركا سلمت إسرائيل أسلحة في شهرين بما يعادل سنتين.. كيف؟

على الرغم من الانتقادات التي وجهها سابقا مسؤولون في الإدارة الأميركية لرئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، الذي اشتكى الأسبوع الماضي بطء حليفة بلاده الأولى في تسليمها الأسلحة، فإن ما قاله فيه شيء من الصحة.
فقد كشف مسؤولون أميركيون أن شحنات الأسلحة الأميركية إلى تل أبيب تباطأت مؤخرا عن الأشهر الأولى من الحرب في غزة، لأن العديد من تلك الأسلحة تم شحنها أو تسليمها بالفعل.
كما أوضح هؤلاء المسؤولون وآخرون إسرائيليون أيضا أن التباطؤ حصل منذ مارس الماضي، بعدما انتهت بالفعل واشنطن من تلبية كافة الطلبات الإسرائيلية الحالية، حسب ما نقلت صحيفة “وول ستريت جورنال”.
وقال مسؤول بوزارة الخارجية الأميركية إن وتيرة تسليم الشحنات طبيعية، إن لم تكن متسارعة، ولكنها بطيئة مقارنة بالأشهر القليلة الأولى من الحرب”.
بدوره، أشار جيورا إيلاند، مستشار الأمن القومي الإسرائيلي السابق، إلى أنه في بداية الحرب على غزة، سرعت إدارة الرئيس الأميركي جو بايدن شحنات الذخيرة التي كان يتوقع تسليمها خلال عامين تقريبًا لتسلم في غضون شهرين فقط إلى القوات الإسرائيلية.
الشحنات تباطأت
إلا أنه أوضح أن الشحنات تباطأت بعد ذلك بطبيعة الحال، وليس لأسباب سياسية. وأردف: “لقد قال نتنياهو شيئاً صحيحاً من ناحية، لكنه من ناحية أخرى قدم تفسيرا دراماتيكيا لا أساس له”.
علماً أن الجيش الإسرائيلي يحتفظ بمخزون كبير من الأسلحة احتياطيا في حال نشوب حرب محتملة مع لبنان، وفق ما أكد مسؤولون إسرائيليون حاليون وسابقون.
وكانت وزارة الخارجية أرجأت في مايو، فقط تسليم قنابل زنة 2000 رطل و500 رطل إلى إسرائيل بسبب مخاوف بشأن سقوط ضحايا من المدنيين في مدينة رفح.
إلا أن نتنياهو خرج الأسبوع المضي بتصريحات نارية، ومفاجئة حول مماطلة أميركا في تسليم تل أبيب أسلحة
ما أثار حفيظة البيت الأبيض الذي وصف تلك التصريحات بالمخيبة للآمال.
أمر معقد
يذكر أن تتبع شحنات الأسلحة إلى إسرائيل يعتبر أمرًا معقدًا، نظرًا لأن طلبات الأسلحة غالبًا ما يتم إصدارها قبل سنوات. فيما لا تعلن الحكومة الأميركية غالباً عنها
إذ يتم إرسال العديد من الأسلحة التي قدمتها الولايات المتحدة إلى إسرائيل من دون الكشف عنها علنًا، وغالبًا ما تعتمد على مبيعات الأسلحة التي تمت الموافقة عليها مسبقًا، والمخزونات العسكرية الأميركية وغيرها من الوسائل التي لا تتطلب من الحكومة إخطار الكونغرس أو الجمهور ما صعب من إمكانية تقييم حجم ونوع الأسلحة المرسلة.
لكن بعض التقديرات تشير إلى أن واشنطن أرسلت إلى تل أبيب أسلحة بقيمة تزيد على 23 مليار دولار منذ بدء الحرب في غزة، في أكتوبر الماضي (2023).
ويواجه بايدن ضغوطا من التقدميين في حزبه الديمقراطي الذين دعوا إلى وقف تسليم الأسلحة لتل أبيب وسط ارتفاع وتيرة مقتل المدنيين في غزة، إذ فاق عدد الضحايا 37.600.
أخبار العالم
غوغل تلتقط أول صور لشيطان البحر.. السلاح الأميركي السري

فضحت صور الأقمار الصناعية الأخيرة المرئية على خرائط غوغل سلاحاً أميركياً سرياً.
Follow us on twitter
في التفاصيل، رصدت الأقمار الصناعية غواصة سرية مسيّرة تابعة للبحرية الأميركية، يطلق عليها اسم “مانتا راي”، راسية بقاعدة بورت هوينيم البحرية في كاليفورنيا.
وتعد المركبة المائية غير المأهولة عالية التقنية، وطورتها شركة “نورثروب غرومان”، جزءاً من مشروع بحري متطور يهدف لإنشاء فئة جديدة من الآليات المسيّرة تحت الماء قادرة على تنفيذ مهام طويلة الأمد دون تدخل بشري، وفق مجلة “نيوزويك”.
فيما استمد اسم “مانتا راي” من أسماك “شيطان البحر”. وهي مجهزة لدعم مجموعة واسعة من المهام البحرية.
قدرات توفير الطاقة
وتقول “نورثروب غرومان”، وهي تكتل للصناعات الجوية والعسكرية، إن “مانتا راي” تعمل بشكل مستقل، ما يلغي الحاجة إلى أي لوجستيات بشرية في الموقع. كما تتميز بقدرات توفير الطاقة التي تسمح لها بالرسو في قاع البحر و”السبات” في حالة انخفاض الطاقة.
كذلك يسهل تصميم “شيطان البحر” الشحن السهل، ما يتيح النشر الاستكشافي السريع والتجميع الميداني في أي مكان بالعالم.
أكثر من 3 أشهر
وبوقت سابق من هذا العام، أبلغت البحرية عن تدريبات ناجحة بالغواصة، قبالة ساحل جنوب كاليفورنيا، وهو ما يتوافق مع ما ظهر في خرائط غوغل.
كما أظهرت التدريبات أداء المركبة، بما في ذلك العمليات تحت الماء باستخدام جميع أوضاع الدفع والتوجيه للمركبة.
إلى ذلك، ذكرت تقارير أن البحرية الأميركية أمضت أكثر من 3 أشهر في اختبار الغواصة.
إنشاء أسطول هجين
يذكر أن العام الماضي، أعلنت البحرية الروسية عن خطط لشراء 30 غواصة مسيّرة من طراز “بوسيدون”، وهي غواصات آلية صغيرة على شكل طوربيد تدعي موسكو أنها يمكن أن تصل إلى سرعة 100 عقدة.
ومن خلال “مانتا راي”، تسعى البحرية الأميركية إلى إنشاء أسطول هجين، وتزويد البحارة ومشاة البحرية بالآلات الذكية وأجهزة الاستشعار.