أخبار متفرقة
بالصور: قداس لراهبات الفرنسيسكانيات مرسلات قلب مريم الطاهر بمرور 100 عام على تأسيس إقليم الأراضي المقدسة
أخبار الكنيسة اليومية عبر موقع أليتيا – تابعونا على الرابط التالي : https://ar.aleteia.org/ الأراضي المقدسة/ أليتيا (aleteia.org/ar) احتفلت الراهبات الفرنسيسكانيات مرسلات قلب مريم الطاهر، بمرور 100 عام على تأسيس إقليم الأراضي المقدسة، وذلك بقداس احتفالي في كنيسة عذراء الناصرة بالصويفية، ترأسه المطران وليم الشوملي، النائب البطريركي للاتيني في الأردن بمشاركة المونسنيور ماورو لالي القائم بأعمال السفارة البابوية…
الأراضي المقدسة/ أليتيا (aleteia.org/ar) احتفلت الراهبات الفرنسيسكانيات مرسلات قلب مريم الطاهر، بمرور 100 عام على تأسيس إقليم الأراضي المقدسة، وذلك بقداس احتفالي في كنيسة عذراء الناصرة بالصويفية، ترأسه المطران وليم الشوملي، النائب البطريركي للاتيني في الأردن بمشاركة المونسنيور ماورو لالي القائم بأعمال السفارة البابوية في عمان، وكاهن الرعية الاب انطون هريمات، ولفيف من الكهنة والشمامسة وبحضور السفير الإيطالي فابيو كاسيزي، والرئيسة العامة الأم ماريا تيتا، والرئيسة الإقليمية الأخت إيلين فرح والراهبات وحشد من المؤمنين.
وقال المطران وليم في عظته المتناسبة مع انجيل الاحد السابع من الفصح والسابق للعنصرة: “الوحدة الاجتماعية بين داخل نفس الأسرة، داخل نفس الرعية، داخل نفس العائلة، هي نتيجة الوحدة بيننا وبين الله، فكل ما اقتربنا من الله في الصلاة، كلما اقتربنا من الله لسماع كلمته، كلما اقتربنا من الله في حفظ وصاياه، كلما اقتربنا من الأخوة، والعكس صحيح، كلما ابتعدنا عن الله كلما زاد الجفاء والتجافي بيننا وبين من نعيش معهم”.
وأضاف النائب البطريركي للاتين في عمان: “ان العائلة التي تصلي معا يوم الأحد و تحافظ على الصلاة العائلية، هي عائلة مصونة ومغنية من تجارب الانقسام والفرقة، ولا يمكن أن تكون هذه الوحدة ثمرة مجرد جهد بشري، فمهما حاولنا أن نقترب من الآخرين وأن نعيش الوحدة، هي ليست ثمرة جهدنا البشري، نحن بحاجة إلى قوة من العلى، لهذا وعد يسوع بإرسال الروح المعزي الذي سيقيم فينا، وسيبقى معنا إلى الأبد.”
وتكلم عن الثالوث الأقدس بأنه ليس نظريا، ولا يبرهن عليه بالعقل، هو فوق العقل وليس ضد العقل، علينا أن نخوض خبرة حضوره فينا. الله واحد بكل تأكيد، لكنه ليس وحيداً، وإن كان الله محبة، فهو شركة محبة بين الثلاث أقانيم، ولا يوجد في الكون كله أقوى من الوحدة التي داخل هذا الثالوث وهذه الأقانيم الثلاثة، الله الآب هو المحب، والابن هو المحبوب، والروح القدس هو الرابط الذي يجمع بين الاثنين، وأجمل ما في ذلك أن هذا الثالوث يسكن فينا.
وختم المطران شوملي عظته بالحديث عن مؤسسة الراهبات الفرنسيسكانيات: ” أسست هذه الرهبنة الأم كاترينا في مصر في نهاية القرن التاسع عشر، كانت قوتها في صلاتها، كانت تستمد قوتها بالاقتراب من الله، كانت صلاتها هي الرافعة لكل محبتها للجميع وخاصة الفقراء، جعلها تذهب إلى مصر لتهتم بالطلاب والصغار الفقراء والعبيد المضطهدين، فكانت تفتديهم بالمال لكي يعودوا إلى الحرية، وكانت تعلمهم وتعتني بهم هي وراهباتها، فالذي جعلها تترك بلدها وتذهب إلى مناطق بعيدة، لتهتم بأصغر الفقراء لأنها كانت تحب الله بكل قلبها وكل قوتها.”
تقرير: إيفا حبيب ، تصوير: راسن جورج – موقع أبونا.
انضمّوا إلى هذه الصفحة التابعة لأليتيا لتصلكم أخبار اضطهادات المسيحيين في الشرق والعالم:
أخبار متفرقة
هل تعلم : (طي القدم) – صور

Follow us on Twitter
يعود تاريخ عادة “طي القدم” في #الصين إلى القرن العاشر، وكان يعتبر زينة للمرأة وشرطا أساسيا لزواجها.
كانت الأمهات تبدأ بربط أقدام بناتهن بضمادات منذ بلوغهن سن الرابعة أو الخامسة، وتجبرهن على تحمل الآلام خلال عدة سنوات ليحصلن على “#القدم #الذهبية” التي لا يزيد طولها عن عشر سنتيمترات ويصبحن بالتالي محببات من قبل الرجال وجاهزات للزواج…
أخبار العالم
أميركا سلمت إسرائيل أسلحة في شهرين بما يعادل سنتين.. كيف؟

على الرغم من الانتقادات التي وجهها سابقا مسؤولون في الإدارة الأميركية لرئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، الذي اشتكى الأسبوع الماضي بطء حليفة بلاده الأولى في تسليمها الأسلحة، فإن ما قاله فيه شيء من الصحة.
فقد كشف مسؤولون أميركيون أن شحنات الأسلحة الأميركية إلى تل أبيب تباطأت مؤخرا عن الأشهر الأولى من الحرب في غزة، لأن العديد من تلك الأسلحة تم شحنها أو تسليمها بالفعل.
كما أوضح هؤلاء المسؤولون وآخرون إسرائيليون أيضا أن التباطؤ حصل منذ مارس الماضي، بعدما انتهت بالفعل واشنطن من تلبية كافة الطلبات الإسرائيلية الحالية، حسب ما نقلت صحيفة “وول ستريت جورنال”.
وقال مسؤول بوزارة الخارجية الأميركية إن وتيرة تسليم الشحنات طبيعية، إن لم تكن متسارعة، ولكنها بطيئة مقارنة بالأشهر القليلة الأولى من الحرب”.
بدوره، أشار جيورا إيلاند، مستشار الأمن القومي الإسرائيلي السابق، إلى أنه في بداية الحرب على غزة، سرعت إدارة الرئيس الأميركي جو بايدن شحنات الذخيرة التي كان يتوقع تسليمها خلال عامين تقريبًا لتسلم في غضون شهرين فقط إلى القوات الإسرائيلية.
الشحنات تباطأت
إلا أنه أوضح أن الشحنات تباطأت بعد ذلك بطبيعة الحال، وليس لأسباب سياسية. وأردف: “لقد قال نتنياهو شيئاً صحيحاً من ناحية، لكنه من ناحية أخرى قدم تفسيرا دراماتيكيا لا أساس له”.
علماً أن الجيش الإسرائيلي يحتفظ بمخزون كبير من الأسلحة احتياطيا في حال نشوب حرب محتملة مع لبنان، وفق ما أكد مسؤولون إسرائيليون حاليون وسابقون.
وكانت وزارة الخارجية أرجأت في مايو، فقط تسليم قنابل زنة 2000 رطل و500 رطل إلى إسرائيل بسبب مخاوف بشأن سقوط ضحايا من المدنيين في مدينة رفح.
إلا أن نتنياهو خرج الأسبوع المضي بتصريحات نارية، ومفاجئة حول مماطلة أميركا في تسليم تل أبيب أسلحة
ما أثار حفيظة البيت الأبيض الذي وصف تلك التصريحات بالمخيبة للآمال.
أمر معقد
يذكر أن تتبع شحنات الأسلحة إلى إسرائيل يعتبر أمرًا معقدًا، نظرًا لأن طلبات الأسلحة غالبًا ما يتم إصدارها قبل سنوات. فيما لا تعلن الحكومة الأميركية غالباً عنها
إذ يتم إرسال العديد من الأسلحة التي قدمتها الولايات المتحدة إلى إسرائيل من دون الكشف عنها علنًا، وغالبًا ما تعتمد على مبيعات الأسلحة التي تمت الموافقة عليها مسبقًا، والمخزونات العسكرية الأميركية وغيرها من الوسائل التي لا تتطلب من الحكومة إخطار الكونغرس أو الجمهور ما صعب من إمكانية تقييم حجم ونوع الأسلحة المرسلة.
لكن بعض التقديرات تشير إلى أن واشنطن أرسلت إلى تل أبيب أسلحة بقيمة تزيد على 23 مليار دولار منذ بدء الحرب في غزة، في أكتوبر الماضي (2023).
ويواجه بايدن ضغوطا من التقدميين في حزبه الديمقراطي الذين دعوا إلى وقف تسليم الأسلحة لتل أبيب وسط ارتفاع وتيرة مقتل المدنيين في غزة، إذ فاق عدد الضحايا 37.600.
أخبار العالم
غوغل تلتقط أول صور لشيطان البحر.. السلاح الأميركي السري

فضحت صور الأقمار الصناعية الأخيرة المرئية على خرائط غوغل سلاحاً أميركياً سرياً.
Follow us on twitter
في التفاصيل، رصدت الأقمار الصناعية غواصة سرية مسيّرة تابعة للبحرية الأميركية، يطلق عليها اسم “مانتا راي”، راسية بقاعدة بورت هوينيم البحرية في كاليفورنيا.
وتعد المركبة المائية غير المأهولة عالية التقنية، وطورتها شركة “نورثروب غرومان”، جزءاً من مشروع بحري متطور يهدف لإنشاء فئة جديدة من الآليات المسيّرة تحت الماء قادرة على تنفيذ مهام طويلة الأمد دون تدخل بشري، وفق مجلة “نيوزويك”.
فيما استمد اسم “مانتا راي” من أسماك “شيطان البحر”. وهي مجهزة لدعم مجموعة واسعة من المهام البحرية.
قدرات توفير الطاقة
وتقول “نورثروب غرومان”، وهي تكتل للصناعات الجوية والعسكرية، إن “مانتا راي” تعمل بشكل مستقل، ما يلغي الحاجة إلى أي لوجستيات بشرية في الموقع. كما تتميز بقدرات توفير الطاقة التي تسمح لها بالرسو في قاع البحر و”السبات” في حالة انخفاض الطاقة.
كذلك يسهل تصميم “شيطان البحر” الشحن السهل، ما يتيح النشر الاستكشافي السريع والتجميع الميداني في أي مكان بالعالم.
أكثر من 3 أشهر
وبوقت سابق من هذا العام، أبلغت البحرية عن تدريبات ناجحة بالغواصة، قبالة ساحل جنوب كاليفورنيا، وهو ما يتوافق مع ما ظهر في خرائط غوغل.
كما أظهرت التدريبات أداء المركبة، بما في ذلك العمليات تحت الماء باستخدام جميع أوضاع الدفع والتوجيه للمركبة.
إلى ذلك، ذكرت تقارير أن البحرية الأميركية أمضت أكثر من 3 أشهر في اختبار الغواصة.
إنشاء أسطول هجين
يذكر أن العام الماضي، أعلنت البحرية الروسية عن خطط لشراء 30 غواصة مسيّرة من طراز “بوسيدون”، وهي غواصات آلية صغيرة على شكل طوربيد تدعي موسكو أنها يمكن أن تصل إلى سرعة 100 عقدة.
ومن خلال “مانتا راي”، تسعى البحرية الأميركية إلى إنشاء أسطول هجين، وتزويد البحارة ومشاة البحرية بالآلات الذكية وأجهزة الاستشعار.