Connect with us

أخبار متفرقة

ألبابا فرنسيس: لنكرّر خلال هذه الأيام: “قامَ المسيحُ رجائي!”

الفاتيكان/أليتيا(aleteia.org/ar)تلا قداسة البابا فرنسيس ظهر الاثنين صلاة إفرحي يا ملكة السماء مع وفود الحجاج والمؤمنين المحتشدين في ساحة القديس بطرس وقبل الصلاة ألقى الأب الأقدس كلمة قال فيها اليوم وخلال هذا الأسبوع بكامله يستمر الفرح الفصحي لقيامة يسوع الحدث الرائع الذي احتفلنا به أمس. في العشيّة الفصحيّة تردّد صدى الكلمات التي أعلنها الملائكة عند قبر…

Avatar

Published

on

الفاتيكان/أليتيا(aleteia.org/ar)تلا قداسة البابا فرنسيس ظهر الاثنين صلاة إفرحي يا ملكة السماء مع وفود الحجاج والمؤمنين المحتشدين في ساحة القديس بطرس وقبل الصلاة ألقى الأب الأقدس كلمة قال فيها اليوم وخلال هذا الأسبوع بكامله يستمر الفرح الفصحي لقيامة يسوع الحدث الرائع الذي احتفلنا به أمس.

في العشيّة الفصحيّة تردّد صدى الكلمات التي أعلنها الملائكة عند قبر المسيح الفارغ. وللنساء اللواتي جِئنَ عِندَ فَجرِ يَومِ الأَحَد إِلى القَبر قال الملائكة: “لِماذا تَبحَثنَ عن الحَيِّ بَينَ الأَموات؟”. تشكّل قيامة المسيح أكثر حدث مؤثّر في تاريخ البشريّة والذي يؤكِّد انتصار محبّة الله على الخطيئة والموت ويعطي رجاءنا في الحياة أساسًا ثابتًا كالصخر. لقد حدث ما لم يكن ممكنًا بالنسبة للفكر البشري: “يَسوعَ النَّاصِريّ… قد أقامَه اللهُ وأَنقَذَه مِن أَهوالِ المَوت”.

في إثنين “الملاك” هذا، تابع الحبر الأعظم يقول، تعيدنا الليتورجية من خلال إنجيل القديس متى إلى جانب قبر يسوع الفارغ. المرأتان، الممتلئتان بالخوف والفرح، تنطلقان مسرعتين للذهاب لحمل الخبر للتلاميذ، وفي تلك اللحظة يظهر يسوع أمامهما: “فتَقَدَّمَتا وأَمسَكَتا قَدَمَيه ساجِدَتَينِ له”. لقد طرد يسوع من قلبيهما الخوف وشجّعهما أيضًا لكي تعلنا للإخوة ما حصل. جميع الأناجيل تسلِّط الضوء على دور النساء، مريم المجدليّة والأخريات، كأوّل شاهدات للقيامة. أما الرجال الخائفين فكانوا مختبئين في العليّة. وحدهما بطرس ويوحنا بعد أن أخبرتهما مريم المجدليّة خرجا مسرعين وتأكّدا أن القبر مفتوح وفارغ. ولكن النساء هنَّ أول من التقى بالقائم من الموت وحمل الإعلان بأنه حي.

أضاف الأب الأقدس يقول واليوم أيها الإخوة والأخوات الأعزاء، يتردّد لنا نحن أيضًا صدى الكلمات التي وجّهها يسوع إلى المرأتين: “لا تَخافا! إِذهَبا فَقُولا…”. بعد رتب الثلاثية الفصحيّة التي جعلتنا نعيش مجدّدًا سرّ موت وقيامة ربنا، نتأمّله الآن بواسطة أعين الإيمان قائمًا وحيًّا. نحن أيضًا مدعوّين للقائه شخصيًا ولكي نصبح معلنيه وشهوده.

تابع البابا يقول مع النشيد الفصحي القديم نكرّر خلال هذه الأيام: “قامَ المسيحُ رجائي!”، وبه قمنا نحن أيضًا وعبرنا من الموت إلى الحياة ومن الخطيئة إلى حريّة المحبّة. لنسمح إذًا أن تبلُغنا رسالة الفصح المعزّية وأن يغمرنا نورها المجيد الذي يبدّد ظلمات الخوف والحزن. إنَّ يسوع القائم يسير بقربنا. هو يظهر للذين يطلبونه ويحبّونه؛ أولاً في الصلاة وإنما أيضًا في الافراح البسيطة المعاشة بإيمان وامتنان. يمكننا أن نشعر بحضوره ونتقاسم لحظات محبّة واستقبال وصداقة وتأمّل في الطبيعة. ليساعدنا إذًا يوم الراحة هذا الذي اعتدنا فيه على التمتّع ببعض التسلية والمجانيّة على أن نشعر بحضور يسوع.

وختم البابا فرنسيس كلمته قبل تلاوة صلاة إفرحي يا ملكة السماء بالقول لنطلب من العذراء مريم أن نتمكن من أن نستقي ملء أيدينا السلام والسكينة، عطايا القائم من الموت، لنتقاسمها مع الإخوة ولاسيما مع الذين هم بأكثر حاجة للتعزية والرجاء.

 

 

العودة الى الصفحة الرئيسية 

Continue Reading

أخبار مباشرة

😂نجمة الأفلام الإباحية ستورمي دانيلز تُدلي بشهادتها في محاكمة ترامب

Avatar

Published

on

حلفت نجمة الأفلام الإباحية السابقة ستورمي دانييلز اليمين أمس قبل إدلائها بشهادتها ضدّ الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب في المحاكمة الجنائية التي يخضع لها في نيويورك، فيما تُعدّ هي من الشخصيات الرئيسية فيها.

ودخلت الممثلة البالغة من العمر 45 عاماً واسمها الحقيقي ستيفاني كليفورد، قاعة المحكمة المزدحمة في مانهاتن، وجلست على مقعد الشهود على يسار هيئة المحلّفين في مواجهة ترامب. وروَت دانييلز التي بدت متوترة بعض الشيء، ما حدث في العام 2006 عندما التقت ترامب على هامش منافسة للغولف.

وقالت: «كان لقاءً قصيراً جدّاً»، وبعد ذلك «قال لي (أحد عناصر) الأمن إنّ السيد ترامب يودّ أن يعرف ما إذا كنت أرغب في تناول العشاء معه»، مدّعيةً أنها أقامت علاقة جنسية مع ترامب داخل جناح في فندقه، الأمر الذي ينفيه الزعيم الجمهوري بشكل قاطع.
Follow us on Twitter

وحافظ ترامب على صمته أثناء حديث دانييلز. وخلال شهادتها، عرض المدّعون صورة مشهورة لها مع ترامب وهما يقفان جنباً إلى جنب. وتطرّقت دانييلز بالتفصيل إلى المحادثة التي دارت بينهما في جناح الفندق، مشيرةً إلى «غرفة في الفندق كانت مساحتها ثلاثة أضعاف حجم شقّتي»، حيث وجدت ترامب «يرتدي بيجامة من الحرير أو الساتان» قالت إنّها سخرت منها.

وتحدّثت عن أنّ ترامب أبدى اهتمامه بها أثناء المحادثة، كما أخبرها بـ»أنّنا لا ننام في الغرفة ذاتها» مع زوجته ميلانيا. وبعد ذلك، عرض عليها ترامب أن تظهر في برنامجه التلفزيوني «ذي أبرنتس»، وهو ما لم يحصل.

ولفتت دانييلز إلى أنها انزعجت من ملاحقة ترامب لها أكثر من مرّة وسألته: «هل أنت دائماً متعجرف ومغرور؟». وكشفت أن ترامب طلب منها أن تصفعه وأنها استجابت لطلبه، بينما ظهر ترامب وكان يقول على ما يبدو: «هذا هراء!».

بعد 10 أعوام من ذلك، تلقّت دانييلز مبلغ 130 ألف دولار في ختام الحملة الانتخابية للرئاسة عام 2016، مقابل التزام الصمت في شأن العلاقة الجنسية التي زعمت أنّها أقامتها مع ترامب. ويدفع ترامب ببراءته في 34 تهمة جنائية تتعلّق بتزوير سجلات تجارية.

وقدّمت محامية ترامب، سوزان نيتشليس، اعتراضاً لدى القاضي خوان ميرشان على السماح لدانييلز بالإدلاء بشهادتها في شأن أيّ «أفعال جنسية»، معتبرةً أنه «أمر ضار بلا مبرّر». وردّت المدّعية العامّة سوزان هوفينغر بالقول إنّه يُمكن استبعاد التفاصيل، ولكن «من المهمّ إثبات حدوث فعل جنسي وما شعرت به».

Continue Reading

أخبار احتماعية

The Tearsmith… دراما رومانسية مبتذلة

Avatar

Published

on

إقتبست شبكة «نتفلكس» رواية من نوع الخيال الغامض للكاتبة إيرين دوم لتقديم الفيلم الإيطالي المبتذل The Tearsmith (صانع الدموع). يشمل هذا الفيلم جميع المواضيع التي يمكن توقّعها في هذا النوع من القصص، بدءاً من اليتامى الغامضين ودور الأيتام المشبوهة، وصولاً إلى الأسرار القاتمة والقوى الخارقة.
Follow us on Twitter
الفيلم من بطولة سيمون بالداسروني بدور «رايجل» وكاترينا فيريولي بدور «نيكا». يشمل طاقم الممثلين أيضاً أسماءً مثل سابرينا بارافيسيني، وأليساندرو بيديتي، وروبرتا روفيلي، وهو من إخراج أليساندرو جينوفيزي.

تبدأ القصة في دار أيتام معزول اسمه «غريف». هذا المكان مليء بزوايا مظلمة وخرافات مخيفة عن حِرَفي كان مسؤولاً عن اختراع المخاوف التي اجتاحت الكائنات البشرية. لكن تضطر «نيكا» البالغة من العمر 17 عاماً لترك ذلك الميتم وقصصه الشائكة حين تتبناها أخيراً عائلة «ميليغان».

لكن تضطر هذه الفتاة للأسف لمشاركة منزلها الجديد مع يتيم آخر اسمه «رايجل» من دار الأيتام نفسه. هي تظن أنه «صانع الدموع» المزعوم. هما يتبادلان الكراهية، لكنّ تجربتهما المشتركة والمؤلمة في الميتم تجعلهما يتقرّبان من بعضهما أيضاً. سرعان ما يزداد الوضع احتداماً بسبب الانجذاب الواضح بينهما.

يبدو هذا الفيلم أشبه بنسخة معاصرة من سلسلة Twilight (الشفق)، حتى أنه قد يتجدد بعد عقد من الزمن، لكنه يبقى حتى الآن عملاً مزعجاً لأقصى حد. سيضطر المشاهدون لكبح أفكارهم المنطقية طوال الوقت، ويجب أن يتغاضوا أيضاً عن التمثيل الدرامي المبالغ فيه لأبطال القصة، والألقاب الغريبة التي يختارها صانعو العمل مثل «حشرة العث»، والتحديق المتواصل بين البطلَين لتجسيد شكل مبتذل من الرومانسية القائمة على فكرة «النظر إلى أعماق الحبيب».

على صعيد آخر، تتعدد المشاهد الجريئة بلا مبرر، فهي لا تضيف شيئاً إلى الحبكة الأصلية، وتبدو الوجوه المتجهّمة والمزحات العابرة مأخوذة من منشورات منصة «تمبلر»، فهي ليست منطقية كونها لا تتماشى مع أحداث الفيلم. وفي الأجزاء التي تخلو من هذه الجوانب الشائبة، تبرز مشاكل أخرى مثل الحوارات المبتذلة التي تُستعمل خلال فصول الفيلم المتبقية.

تبدو الموسيقى التصويرية مشابهة للبوب الشعبي وأغاني الروك، لكنها تُستعمَل في لحظات غير مناسبة. لا يُفترض أن تتطور جميع الأحداث على وقع الموسيقى! قد تكون بنية القصة مثيرة للاهتمام، فهي تبدأ بطريقة مباشرة وتتعدد لقطات الماضي لشرح التجارب المريعة التي عاشها بطلا القصة سابقاً في دار الأيتام.

لسوء الحظ، اختار الكتّاب أسهل مقاربة ممكنة، فاستعملوا تعليقات صوتية متواصلة وأسلوباً سردياً رتيباً. من الواضح أنهم لا يحبذون المقاربة المبنية على عرض الأحداث بطريقة مشوّقة بدل سردها بأسلوب ممل. في الوقت نفسه، يُصرّ الفيلم على عرض معلومات متلاحقة وكشف الحقائق تباعاً، لكنه يخلو من صراع أساسي. قد ينشأ صراع معيّن في النصف الثاني من الفيلم، لكنّ الأحداث التي تسبقه لا تستحق عناء المشاهدة.

تجدر الإشارة إلى أن القصة لا ترتكز على فكرة سفاح القربى لأن «رايجل» و»نيكا» لا ينتميان إلى العائلة نفسها ولم يكبرا معاً كشقيقَين. يأتي التحوّل الأخير في الحبكة ليحلّ هذه المعضلة أيضاً. لكن تبقى أي علاقة رومانسية بين شخصَين يُفترض أن يعيشا كإخوة في مكان واحد مزعجة، ويشكّل هذا الجانب من القصة أساس الحبكة الأصلية والصراعات المحتملة. تتعدد الحبكات التي تسمح بتقديم قصص حب مستحيلة. ما الداعي إذاً لاختيار هذا النوع من الحبكات المثيرة للجدل؟ عند البحث عن قصص حب قوية، من الأفضل دوماً العودة إلى أعمال كلاسيكية، على رأسها قصة روميو وجولييت!

أخيراً، تحمل القصة الأصلية جوانب واعدة طبعاً، لكنّ النسخة المقتبسة التي تقدّمها شبكة «نتفلكس» تبدو أشبه بمقاطع مجزأة كتلك التي تُعرَض على «تيك توك». بعبارة أخرى، يبدو الفيلم أقرب إلى قصة رومانسية قاتمة ومزعجة، وهو يشبه على مستويات عدة فيلم Culpa Mía (خطأي) الذي عرضته منصة «أمازون برايم». تدخل هذه القصص كلها في خانة الدراما الرومانسية الجديدة التي تستهدف المراهقين المعاصرين. يُصنَّف الفيلم للراشدين فقط، لكنّ هذا التصنيف لم يمنع المراهقين سابقاً من مشاهدة أعمال مثل Red Riding Hood (ذات الرداء الأحمر)، أو Jennifer’s Body (جسم جنيفر)، أو Beastly (وحشي)، أو Twilight (الشفق).

Continue Reading

أخبار العالم

لوفتهانزا: تمديد إلغاء رحلات الطيران من فرانكفورت إلى طهران

Avatar

Published

on

قال متحدث باسم شركة الطيران الألمانية لوفتهانزا، الخميس، إنه تقرر تمديد إلغاء رحلات الطيران اليومية من فرانكفورت إلى العاصمة الإيرانية طهران لدواع أمنية حتى 13 نيسان.

وأضاف أن القرار اتخذ في مطلع الأسبوع لتجنب وضع تضطر فيه أطقم الشركة للبقاء ليلاً في طهران.

 

Continue Reading