Connect with us

أخبار متفرقة

ألبابا فرنسيس لبطريرك رومانيا الأرثوذكسي: التشديد على السير معا بقوة الذاكرة لا ذاكرة الأحكام المسبقة التي تحبسنا في تصرفات عقيمة

أخبار الكنيسة اليومية عبر موقع أليتيا – تابعونا على الرابط التالي : https://ar.aleteia.org/ رومانيا/ أليتيا (aleteia.org/ar) في إطار زيارته الرسولية إلى رومانيا توجه قداسة البابا فرنسيس بعد ظهر االجمعة إلى مقر البطريركية الأرثوذكسية في العاصمة بوخارست للقاء البطريرك دانيال والسينودس المقدس للكنيسة الأرثوذكسية. ووجه الأب الأقدس كلمة بدأها بالتحية الفصحية “المسيح قام” مذكرا بأن قيامة الرب هي قلب…

Avatar

Published

on

أخبار الكنيسة اليومية عبر موقع أليتيا – تابعونا على الرابط التالي : https://ar.aleteia.org/

رومانيا/ أليتيا (aleteia.org/ar) في إطار زيارته الرسولية إلى رومانيا توجه قداسة البابا فرنسيس بعد ظهر االجمعة إلى مقر البطريركية الأرثوذكسية في العاصمة بوخارست للقاء البطريرك دانيال والسينودس المقدس للكنيسة الأرثوذكسية. ووجه الأب الأقدس كلمة بدأها بالتحية الفصحية “المسيح قام” مذكرا بأن قيامة الرب هي قلب البشارة الرسولية التي تنقلها وتحفظها كنائسنا. أعرب بعد ذلك عن فرحه لوجوده في هذا المكان الذي زاره عشرين سنة مضت البابا يوحنا بولس الثاني.

تحدث الأب الأقدس بعد ذلك عن الرباط بين الكنيستين والذي يعود إلى الرسل شهود القائم من الموت، وأشار بشكل خاص إلى الرباط بين بطرس وأندراوس الذي حمل الإيمان إلى هذه الأرض، وتابع البابا فرنسيس أن سمعان بطرس وأندراوس كانا أخوين أيضا في بذل الدم من أجل الرب، ويذكِّرنا هذا بأن هناك أخوّة دم تسبقنا ولم تتوقف أبدا عن أن تروي وتدعم مسيرتنا عبر القرون كمجرى صامت ومحيي. وواصل الأب الأقدس حديثه إلى بطريرك الكنيسة الأرثوذكسية في رومانيا والمجمع المقدس مذكرا بأنهم اختبروا فصح الموت والقيامة حيث عانى الكثير من أبناء وبنات هذا البلد من كنائس وجماعات مسيحية عديدة جمعة الاضطهاد وعبروا سبت الصمت وعاشوا أحد الولادة الجديدة. وأشار البابا فرنسيس إلى وجود الكثير من الشهداء والمؤمنين جنبا إلى جنب في السجون داعمين أحدهم الآخر، وهذا مثال بالنسبة لنا وللأجيال التي لم تعرف تلك الظروف المأساوية. وهكذا فإن ما تألموا بسببه وصولا إلى تقديم حياتهم هو إرث ثمين لا يمكن نسيانه أو خزيه، وتحدث بالتالي عن الوحدة بالمسيح في الألم والقيامة “لنحيا نحن أَيضا حياة جديدة”.

عاد البابا فرنسيس بعد ذلك إلى زيارة البابا القديس يوحنا بولس الثاني إلى رومانيا سنة 1999 والتي كانت أول زيارة لأسقف روما إلى بلد ذي أغلبية أرثوذكسية، زيارة فتحت الطريق أمام أحداث مماثلة. وتذكر الأب الأقدس في هذا السياق بامتنان البطريرك تيوكتيست الذي التقى البابا بوحنا بولس الثاني خلال تلك الزيارة، كما وأراد التذكير بتلك الصرخة العفوية من أجل الوحدة التي رافقت ذلك الحدث، ووصف تلك الصرخة بإعلان رجاء أطلقه شعب الله ونبوءة افتتحت زمنا جديدا، زمن السير معا في إعادة اكتشاف وإيقاظ الأخوّة التي توحدنا. وتابع مشددا على السير معا بقوة الذاكرة، لا ذاكرة الأحكام المسبقة التي تحبسنا في تصرفات عقيمة، بل ذاكرة الجذور، القرون الأولى التي أُعلن فيها الإنجيل بروح نبوءة ليلتقي وينير شعوبا وثقافات جديدة، قرون الشهداء والآباء والقداسة المعاشة والتي شُهد لها يوميا من أشخاص بسطاء. وشكر الأب الأقدس الله على تلك الجذور القوية مؤكدا أننا مدعوون وأمام الصعاب عبر الزمن إلى أن نذكر أعمال الرب ونتأمل فيها، حسبما يقول صاحب المزامير. وأضاف البابا فرنسيس أن ذكرى الخطوات التي قمنا بها معا تشجعنا على مواصلة السير نحو المستقبل واعين بالاختلافات ولكن في المقام الأول بأجواء عائلية يجب إعادة اكتشافها.

وتابع قداسة البابا حديثه عن السير معا مشيرا إلى السير معا في إصغاء إلى الرب، وذكَّر هنا بسير يسوع القائم مع تلميذَي عماوس، حيث استمع إليهما بصبر وحاورهما بقلب منفتح مساعدا إياهما على الفهم والتمييز. وقال البابا إننا نحن أيضا في حاجة إلى الإصغاء إلى الرب وخاصة في هذه المرحلة التي تشهد تغيرات اجتماعية وثقافية سريعة، حيث استفاد كثيرون من التطور التكنولوجي والرخاء الاقتصادي إلا أن الأغلبية ظلت مستبعَدة، كما أن العولمة قد ساهمت في القضاء على قيم الشعوب وأضعفت الأخلاقيات، وتغلغلت إلى العيش معا في السنوت الأخيرة مشاعر خوف غالبا ما تُغذى عن قصد، ما يقود إلى انغلاق وكراهية. وشدد البابا بالتالي على حاجتنا إلى تبادل المساعدة كي لا نسقط في ثقافة كراهية وفردية.

وتحدث قداسته أيضا عن أن ضعف الروابط، والذي يؤدي إلى عزل الأشخاص، يؤثر بشكل خاص على الخلية الأساسية للمجتمع، العائلة، ويتطلب هذا منا الخروج لمواجهة متاعب أخوتنا وأخواتنا وخاصة الشباب ولكن لا بإحباط أو حنين إلى الماضي مثل تلميذَي عماوس، بل برغبة في إعلان يسوع القائم جوهر الرجاء. وواصل الأب الأقدس أن المسيرة تصل إلى هدفها من خلال الصلاة المثابِرة لكي يمكث معنا الرب الذي نعرفه في كسر الخبز ويدعونا إلى المحبة وإلى الخدمة معا. وتحدث الأب الأقدس هنا عن الكثير من الأمثلة لجماعات أرثوذكسية رومانية تتعاون بشكل جيد مع الكثير من الأبرشيات الكاثوليكية في أوروبا الغربية حيث توجد هذه الجماعات، وتابع أنه وفي حالات عديدة تنشأ علاقة ثقة متبادلة وصداقة تغذيها أفعال ملموسة، أفعال استقبال ودعم وتضامن، وهكذا أدرك كاثوليك وأرثوذكس كثر في رومانيا أنهم ليسوا غرباء بل أخوة وأصدقاء.

السير معا نحو عنصرة جديدة، تابع البابا فرنسيس مشيرا إلى أن الطريق التي تنتظرنا هي من الفصح إلى العنصرة، من فجر الفصح الموحِّد الذي نشأ هنا عشرين سنة مضت نسير نحو عنصرة جديدة. وتابع قداسته أن هذا زمن الصلاة في حماية أم الله القديسة، وتضرع كي يجددنا الروح القدس وكي تلتهم ناره شكوكنا وتُبعد ريحه ترددنا الذي لا يجعلنا نشهد معا للحياة الجديدة التي يقدمها لنا، وليمنحنا هو صانع الأخوة نعمة السير معا. وختم قداسة البابا فرنسيس كلمته خلال لقائه في البطريركية الأرثوذكسية قي بوخارست البطريرك دانيال والسينودس المقدس، داعيا إلى السير معا لمجد الثالوث الأقدس وللفائدة المتبادلة ومساعدة أخوتنا على رؤية يسوع. ثم جدد قداسته شكره مؤكدا المحبة والصداقة والصلاة من جانبه ومن جانب الكنيسة الكاثوليكية.

 

 

انضمّوا إلى هذه الصفحة التابعة لأليتيا لتصلكم أخبار اضطهادات المسيحيين في الشرق والعالم:

ALETEIA

العودة إلى الصفحة الرئيسية

 

Continue Reading

أخبار العالم

أميركا سلمت إسرائيل أسلحة في شهرين بما يعادل سنتين.. كيف؟

Avatar

Published

on

على الرغم من الانتقادات التي وجهها سابقا مسؤولون في الإدارة الأميركية لرئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، الذي اشتكى الأسبوع الماضي بطء حليفة بلاده الأولى في تسليمها الأسلحة، فإن ما قاله فيه شيء من الصحة.

فقد كشف مسؤولون أميركيون أن شحنات الأسلحة الأميركية إلى تل أبيب تباطأت مؤخرا عن الأشهر الأولى من الحرب في غزة، لأن العديد من تلك الأسلحة تم شحنها أو تسليمها بالفعل.

Follow us on Twitter

كما أوضح هؤلاء المسؤولون وآخرون إسرائيليون أيضا أن التباطؤ حصل منذ مارس الماضي، بعدما انتهت بالفعل واشنطن من تلبية كافة الطلبات الإسرائيلية الحالية، حسب ما نقلت صحيفة “وول ستريت جورنال”.

وقال مسؤول بوزارة الخارجية الأميركية إن وتيرة تسليم الشحنات طبيعية، إن لم تكن متسارعة، ولكنها بطيئة مقارنة بالأشهر القليلة الأولى من الحرب”.

بدوره، أشار جيورا إيلاند، مستشار الأمن القومي الإسرائيلي السابق، إلى أنه في بداية الحرب على غزة، سرعت إدارة الرئيس الأميركي جو بايدن شحنات الذخيرة التي كان يتوقع تسليمها خلال عامين تقريبًا لتسلم في غضون شهرين فقط إلى القوات الإسرائيلية.

الشحنات تباطأت
إلا أنه أوضح أن الشحنات تباطأت بعد ذلك بطبيعة الحال، وليس لأسباب سياسية. وأردف: “لقد قال نتنياهو شيئاً صحيحاً من ناحية، لكنه من ناحية أخرى قدم تفسيرا دراماتيكيا لا أساس له”.

علماً أن الجيش الإسرائيلي يحتفظ بمخزون كبير من الأسلحة احتياطيا في حال نشوب حرب محتملة مع لبنان، وفق ما أكد مسؤولون إسرائيليون حاليون وسابقون.

وكانت وزارة الخارجية أرجأت في مايو، فقط تسليم قنابل زنة 2000 رطل و500 رطل إلى إسرائيل بسبب مخاوف بشأن سقوط ضحايا من المدنيين في مدينة رفح.

إلا أن نتنياهو خرج الأسبوع المضي بتصريحات نارية، ومفاجئة حول مماطلة أميركا في تسليم تل أبيب أسلحة

ما أثار حفيظة البيت الأبيض الذي وصف تلك التصريحات بالمخيبة للآمال.

أمر معقد
يذكر أن تتبع شحنات الأسلحة إلى إسرائيل يعتبر أمرًا معقدًا، نظرًا لأن طلبات الأسلحة غالبًا ما يتم إصدارها قبل سنوات. فيما لا تعلن الحكومة الأميركية غالباً عنها

إذ يتم إرسال العديد من الأسلحة التي قدمتها الولايات المتحدة إلى إسرائيل من دون الكشف عنها علنًا، وغالبًا ما تعتمد على مبيعات الأسلحة التي تمت الموافقة عليها مسبقًا، والمخزونات العسكرية الأميركية وغيرها من الوسائل التي لا تتطلب من الحكومة إخطار الكونغرس أو الجمهور ما صعب من إمكانية تقييم حجم ونوع الأسلحة المرسلة.

لكن بعض التقديرات تشير إلى أن واشنطن أرسلت إلى تل أبيب أسلحة بقيمة تزيد على 23 مليار دولار منذ بدء الحرب في غزة، في أكتوبر الماضي (2023).

ويواجه بايدن ضغوطا من التقدميين في حزبه الديمقراطي الذين دعوا إلى وقف تسليم الأسلحة لتل أبيب وسط ارتفاع وتيرة مقتل المدنيين في غزة، إذ فاق عدد الضحايا 37.600.

العربية

Continue Reading

أخبار العالم

غوغل تلتقط أول صور لشيطان البحر.. السلاح الأميركي السري

Avatar

Published

on

فضحت صور الأقمار الصناعية الأخيرة المرئية على خرائط غوغل سلاحاً أميركياً سرياً.
Follow us on twitter

في التفاصيل، رصدت الأقمار الصناعية غواصة سرية مسيّرة تابعة للبحرية الأميركية، يطلق عليها اسم “مانتا راي”، راسية بقاعدة بورت هوينيم البحرية في كاليفورنيا.

وتعد المركبة المائية غير المأهولة عالية التقنية، وطورتها شركة “نورثروب غرومان”، جزءاً من مشروع بحري متطور يهدف لإنشاء فئة جديدة من الآليات المسيّرة تحت الماء قادرة على تنفيذ مهام طويلة الأمد دون تدخل بشري، وفق مجلة “نيوزويك”.
فيما استمد اسم “مانتا راي” من أسماك “شيطان البحر”. وهي مجهزة لدعم مجموعة واسعة من المهام البحرية.

قدرات توفير الطاقة
وتقول “نورثروب غرومان”، وهي تكتل للصناعات الجوية والعسكرية، إن “مانتا راي” تعمل بشكل مستقل، ما يلغي الحاجة إلى أي لوجستيات بشرية في الموقع. كما تتميز بقدرات توفير الطاقة التي تسمح لها بالرسو في قاع البحر و”السبات” في حالة انخفاض الطاقة.

كذلك يسهل تصميم “شيطان البحر” الشحن السهل، ما يتيح النشر الاستكشافي السريع والتجميع الميداني في أي مكان بالعالم.

أكثر من 3 أشهر
وبوقت سابق من هذا العام، أبلغت البحرية عن تدريبات ناجحة بالغواصة، قبالة ساحل جنوب كاليفورنيا، وهو ما يتوافق مع ما ظهر في خرائط غوغل.

كما أظهرت التدريبات أداء المركبة، بما في ذلك العمليات تحت الماء باستخدام جميع أوضاع الدفع والتوجيه للمركبة.

إلى ذلك، ذكرت تقارير أن البحرية الأميركية أمضت أكثر من 3 أشهر في اختبار الغواصة.

إنشاء أسطول هجين
يذكر أن العام الماضي، أعلنت البحرية الروسية عن خطط لشراء 30 غواصة مسيّرة من طراز “بوسيدون”، وهي غواصات آلية صغيرة على شكل طوربيد تدعي موسكو أنها يمكن أن تصل إلى سرعة 100 عقدة.

ومن خلال “مانتا راي”، تسعى البحرية الأميركية إلى إنشاء أسطول هجين، وتزويد البحارة ومشاة البحرية بالآلات الذكية وأجهزة الاستشعار.

العربية

Continue Reading

أخبار مباشرة

😂نجمة الأفلام الإباحية ستورمي دانيلز تُدلي بشهادتها في محاكمة ترامب

Avatar

Published

on

حلفت نجمة الأفلام الإباحية السابقة ستورمي دانييلز اليمين أمس قبل إدلائها بشهادتها ضدّ الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب في المحاكمة الجنائية التي يخضع لها في نيويورك، فيما تُعدّ هي من الشخصيات الرئيسية فيها.

ودخلت الممثلة البالغة من العمر 45 عاماً واسمها الحقيقي ستيفاني كليفورد، قاعة المحكمة المزدحمة في مانهاتن، وجلست على مقعد الشهود على يسار هيئة المحلّفين في مواجهة ترامب. وروَت دانييلز التي بدت متوترة بعض الشيء، ما حدث في العام 2006 عندما التقت ترامب على هامش منافسة للغولف.

وقالت: «كان لقاءً قصيراً جدّاً»، وبعد ذلك «قال لي (أحد عناصر) الأمن إنّ السيد ترامب يودّ أن يعرف ما إذا كنت أرغب في تناول العشاء معه»، مدّعيةً أنها أقامت علاقة جنسية مع ترامب داخل جناح في فندقه، الأمر الذي ينفيه الزعيم الجمهوري بشكل قاطع.
Follow us on Twitter

وحافظ ترامب على صمته أثناء حديث دانييلز. وخلال شهادتها، عرض المدّعون صورة مشهورة لها مع ترامب وهما يقفان جنباً إلى جنب. وتطرّقت دانييلز بالتفصيل إلى المحادثة التي دارت بينهما في جناح الفندق، مشيرةً إلى «غرفة في الفندق كانت مساحتها ثلاثة أضعاف حجم شقّتي»، حيث وجدت ترامب «يرتدي بيجامة من الحرير أو الساتان» قالت إنّها سخرت منها.

وتحدّثت عن أنّ ترامب أبدى اهتمامه بها أثناء المحادثة، كما أخبرها بـ»أنّنا لا ننام في الغرفة ذاتها» مع زوجته ميلانيا. وبعد ذلك، عرض عليها ترامب أن تظهر في برنامجه التلفزيوني «ذي أبرنتس»، وهو ما لم يحصل.

ولفتت دانييلز إلى أنها انزعجت من ملاحقة ترامب لها أكثر من مرّة وسألته: «هل أنت دائماً متعجرف ومغرور؟». وكشفت أن ترامب طلب منها أن تصفعه وأنها استجابت لطلبه، بينما ظهر ترامب وكان يقول على ما يبدو: «هذا هراء!».

بعد 10 أعوام من ذلك، تلقّت دانييلز مبلغ 130 ألف دولار في ختام الحملة الانتخابية للرئاسة عام 2016، مقابل التزام الصمت في شأن العلاقة الجنسية التي زعمت أنّها أقامتها مع ترامب. ويدفع ترامب ببراءته في 34 تهمة جنائية تتعلّق بتزوير سجلات تجارية.

وقدّمت محامية ترامب، سوزان نيتشليس، اعتراضاً لدى القاضي خوان ميرشان على السماح لدانييلز بالإدلاء بشهادتها في شأن أيّ «أفعال جنسية»، معتبرةً أنه «أمر ضار بلا مبرّر». وردّت المدّعية العامّة سوزان هوفينغر بالقول إنّه يُمكن استبعاد التفاصيل، ولكن «من المهمّ إثبات حدوث فعل جنسي وما شعرت به».

Continue Reading