أخبار الشرق الأوسط
قائد التحالف العربي بالساحل الغربي لليمن يتحدث عن عملية نوعية لـ”تحرير الحديدة”
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)– كشف العميد علي الطنيجي، قائد قوات التحالف العربي في الساحل الغربي لليمن، عن “بدء عمليات عسكرية نوعية واسعة النطاق في اتجاه مناطق سيطرة ميليشيات الحوثي وتحرير مدينة الحديدة من عدة محاور، وذلك بعد تعزيز تواجد القوات في منطقة الكيلو 16 وقطع أهم خطوط إمداد الحوثيين الرابط بين صنعاء والحديدة ومحاصرتهم…
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)– كشف العميد علي الطنيجي، قائد قوات التحالف العربي في الساحل الغربي لليمن، عن “بدء عمليات عسكرية نوعية واسعة النطاق في اتجاه مناطق سيطرة ميليشيات الحوثي وتحرير مدينة الحديدة من عدة محاور، وذلك بعد تعزيز تواجد القوات في منطقة الكيلو 16 وقطع أهم خطوط إمداد الحوثيين الرابط بين صنعاء والحديدة ومحاصرتهم داخل المدينة”، حسب وكالة الأنباء الإماراتية (وام). وأضاف الطنيجي، في تصريحات لوكالة الأنباء الإماراتية، الإثنين، أن “قوات التحالف العربي بقيادة المملكة العربية السعودية تواصل عملياتها العسكرية في الساحل الغربي لليمن بمشاركة قوات المقاومة اليمنية المشتركة من خلال خطط عسكرية استراتيجية مفاجئة لا تتوقعها عناصر الميليشيات التي باتت في انهيارات متلاحقة أمام تقدم القوات حيث تتساقط مواقعها بشكل متواصل وسط هروب مسلحيها من جبهات القتال، تاركين خلفهم عتادهم وأسلحتهم وقتلاهم، وذلك بعد السيطرة على مناطق استراتيجية في جبهة الحديدة وقطع خطوط إمدادهم”. ولفت إلى “رفع الجاهزية القتالية لقوات المقاومة اليمنية المشتركة معززة بتسليح متطور ومتكامل استعدادا لتحرير ما تبقى من مديريات في محافظة الحديدة من قبضة ميليشيات الحوثي، مع الدفع بتعزيزات عسكرية كبيرة حيث انتشرت القوات وتمركزت في مواقعها تأهبا لعمليات عسكرية كبرى تراعي في تكتيكها العسكري الحفاظ على أرواح المدنيين والبنى التحتية ودحر الميليشيات الانقلابية دون وقوع خسائر في صفوف المدنيين”. يشار إلى أن الأمم المتحدة قالت إن الهجوم على المدينة الساحلية قد يكلف ما يصل إلى 250 ألف شخص حياتهم في أسوأ الاحتمالات. فحوالي 70٪ من الاحتياجات الإنسانية للبلاد تمر عبر الحديدة. وبدأ الهجوم العسكري على الحديدة في يونيو/ حزيران الماضي لكن القتال توقف، خاصة في المدينة الساحلية، حيث حاولت الأمم المتحدة جلب الأطراف المتحاربة للتفاوض، وكانت المحاولة الأخيرة في جنيف في وقت سابق من هذا الشهر ولم يسافر الحوثيون، فيما تبادل جميع الأطراف اللوم لعرقلة محادثات السلام. وقال قائد قوات التحالف العربي في الساحل الغربي لليمن: “إن العمليات العسكرية للتحالف العربي وقوات المقاومة اليمنية المشتركة في الحديدة أسفرت عن السيطرة على منطقتي الكيلو7 والكيلو 10 وتعزيز تواجد القوات في منطقة الكيلو 16 مع قطع أهم خطوط إمداد الميليشيات الرابط بين صنعاء والحديدة وسط سقوط العشرات من ميليشيات الحوثي ما بين أسير وقتيل بينهم قيادات ميدانية تعبوية وعملياتية في ظل استسلام العشرات من مسلحي الحوثي نتيجة تضييق الخناق عليهم في جبهات القتال كافة ما يفتح المجال أمام القوات للسيطرة على مواقع جديدة من قبضة الميليشيات”. وأوضح أن “العمليات العسكرية في محافظة الحديدة تتم وفق خطط دقيقة ومدروسة تضمن سلامة المواطنين وتجنب وقوع أي أضرار على المدنيين الذين تتخذهم ميليشيات الحوثي دروعا بشرية لحماية عناصرها المهزومة في ساحات القتال، إضافة إلى استخدامهم المنشآت الحكومية والمدنية الخاصة بالمواطنين اليمنيين لأغراض عسكرية وتفخيخها بما يتعارض مع الأعراف والقوانين الدولية كافة”. الطنيجي قال: “إن العمليات العسكرية لقوات التحالف العربي في الحديدة أفقدت ميليشيات الحوثي قدرتها على الصمود والارتكاز ميدانيا مع فرار عناصرها من الجبهات وسط حالة من الانهزام والانكسار في صفوفها، حيث باتت عناصرها في انتظار هزيمة مدوية بجبهة الحديدة بعد التقدم المستمر للقوات والسيطرة على مواقع استراتيجية”. ولفت إلى أن “مليشيات الحوثي دأبت على استهداف وتدمير مقدرات وممتلكات الشعب اليمني، ما يؤكد بشاعة مخططها وأغراضه التي لا تريد الخير لليمن ولا لأهله، مشيرا إلى أن قوات التحالف التحالف العربي رصدت ارتكاب عناصر ميليشيات الحوثي أعمالا تخريبية في منطقة الكيلو 16 بالحديدة بعد هزائمهم الساحقة وتضييق الخناق عليهم ومحاصرتهم داخل المدينة، فيما تؤكد التحركات الهيستيرية لمسلحي الميليشيات تهاوي دفاعاتهم وتحصيناتهم والروح المعنوية الانهزامية التي باتت تسيطر عليهم”. ونوه إلى أن “قوات التحالف العربي ترصد كل تحركات ميليشيات الحوثي في جبهة الحديدة بما يسهم في إفشال عملياتهم العسكرية التي تستهدف تحقيق انتصارات وهمية لرفع الروح المعنوية لعناصرها المنهارة”، مشيدا بـ”الدور الكبير لقوات ألوية العمالقة العاملة ضمن المقاومة اليمنية المشتركة”، معتبرا أنها “سطرت ملاحم قتالية قل نظيرها ولقنت مسلحي الحوثي درسا قاسيا في القتال”. وأضاف أنه “تم الدفع بآلاف المقاتلين المدربين التابعين لقوات المقاومة اليمنية المشتركة لتأمين المناطق المحررة في الحديدة والتصدي بكل حسم لمحاولات التسلل اليائسة لعناصر الميليشيات ودحرهم في مواقعهم”. وقال الطنيجي، في ختام تصريحاته لوكالة الأنباء الإماراتية إن “دول التحالف العربي بقيادة المملكة العربية السعودية تواكب عمليات التحرير بتوزيع المزيد من المساعدات الإغاثية وتنفيذ المشروعات التنموية والخدمية بهدف تحسين الأوضاع الإنسانية الراهنة في المناطق المحررة بمحافظة الحديدة ومساعدة المواطنين اليمنيين على تجاوز الظروف الصعبة التي يمرون بها جراء انتهاكات ميليشيات الحوثي”.
أخبار الشرق الأوسط
“الحزب” يُحضّر “حماس” بعد غزة: ملاذات آمنة وإمساك المخيّمات

لم ينتهِ الأمر عند البيان التوضيحي لحركة «حماس» الذي نفى الطابع العسكري لما سمّته «طلائع طوفان الأقصى»، فاستباحة الساحة اللبنانية يُعمل على تكريسها يوماً بعد آخر. والأخطر في هذا المجال ما كشفه مصدر واسع الاطلاع لـ»نداء الوطن» متوقفاً عند ثلاث نقاط:
أولاً- لم يأتِ إعلان «حماس» عن «طلائع طوفان الأقصى» من فراغ، إنما تحضيراً لمرحلة ما بعد انتهاء حرب غزة والوقائع الميدانية والأمنية والسياسية التي ستنشأ، والإصرار الدولي والعربي على عدم العودة الى ما قبل السابع من تشرين الأول، وبعدما تخلّت كل الدول عن «حماس»، في المقابل أمّن «حزب الله» لقياداتها وكوادرها وعناصرها الذين غادروا غزة الملاذ الآمن، وهم يتحركون بكل حرية وينشطون إعلامياً وسياسياً، وكأنّها مرحلة تمهيدية للإمساك بقرار المخيمات الفلسطينية لتكون بديلاً من غزة.
ثانياً- بعد إعلان استهداف مسيّرة إسرائيلية القائد في «كتائب عز الدين القسام» خليل حامد خراز «أبو خالد» من مخيم الرشيدية مع 3 آخرين، انهالت على لبنان المراجعات الدولية، ولا سيما من الدول التي تشارك في قوات «اليونيفيل» للسؤال عن هوية الآخرين، ليتبيّن أنّ بعضهم ينشط مع الجماعات التكفيرية ويموّلها.
ثالثاً- وهو الأشد خطورة، ويتمثل في معلومات أبلغتها سفارة دولة عربية الى جهات لبنانية، أكدت فيها أنّ هناك أكثر من 300 إسلامي وتكفيري انتشروا في الجنوب للمشاركة في نصرة غزة، وهؤلاء بمثابة قنابل موقوتة قد تنفجر في أي لحظة.
وحذّر المصدر «من تحويل المخيمات إلى بؤرة توتر تحت عنوان من يمسك بالقرار الفلسطيني فيها، وعلى الدولة أن تحزم أمرها باتخاذ القرار الاستباقي الذي يمنع تفجير المخيمات، ولا سيما مخيم عين الحلوة الذي يعتبر عاصمة الشتات».
أخبار الشرق الأوسط
الجيش الإسرائيلي يحاصر خان يونس وسط معارك عنيفة

يحاصر الجيش الإسرائيلي اليوم الأربعاء مدينة خان يونس الكبيرة في جنوب قطاع غزة حيث تجرى اشتباكات من الأعنف على الأرض منذ بدء الحرب قبل شهرين بينه وبين حركة حماس.
ويشاهد آلاف المدنيين يفرون من المنطقة مشيا أو على دراجات نارية أو على عربات محملة بأمتعتهم. وهم باتوا محاصرين في منطقة تتقلص مساحتها يوما بعد يوم قرب الحدود مع مصر ويواجهون وضعاً إنسانياً كارثياً.
وقال قائد أركان الجيش الإسرائيلي هرتسي هاليفي في بيان “قواتنا تحاصر خان يونس في جنوب قطاع غزة. لقد سيطرنا على الأمن في معاقل عدة لحماس في شمال قطاع غزة ونجري عمليات الآن ضد معاقلها في الجنوب”.
وأضاف “قواتنا تعثر على أسلحة في كل الأبنية والمنازل تقريبا وعلى إرهابيين في منازل كثيرة وتواجههم”.
وقالت مصادر في حركتي حماس والجهاد الإسلامي الفلسطينيتين إن مقاتليهما يتواجهون في اشتباكات عنيفة مع القوات الإسرائيلية لمنعها من الدخول إلى خان يونس والمناطق الواقعة شرق المدينة فضلا عن مخيمات اللاجئين القريبة.
وأفاد الإعلام الحكومي في حركة حماس بأن “قصفاً مدفعياً عنيفاً على منازل المدنيين في بلدات خزاعة وعبسان والقرارة وبني سهيلة شرق خان يونس أوقع عشرات الشهداء والمصابين”.
وتعرضت مناطق أخرى في قطاع غزة أيضا للقصف.
وأفادت وزارة الصحة في حكومة حماس بسقوط “6 شهداء و14 مصاباً في قصف جوي إسرائيلي على منزلين في مخيم النصيرات وسط قطاع غزة” فضلاً عن مقتل مدير عيادة خزاعة الحكومية رامز النجار في غارة إسرائيلية على منزله قتل فيها نجله أيضا.
وأكد الجيش الإسرائيلي في بيان أنه قتل “غالبية القياديين الكبار” في كتائب عز الدين القسام، الذراع العسكري لحماس، الذين يتحركون انطلاقاً من شبكة أنفاق في شمال قطاع غزة، مشيرا بالتحديد الى خمسة قياديين قال إنه قام ب”تصفيتهم”.
وقال منسّق الشؤون الإنسانية في الأمم المتّحدة مارتن غريفيث في بيان “لا مكان آمن في قطاع غزة لا المستشفيات ولا الملاجئ ولا مخيمات اللاجئين. ولا الأطفال ولا الطواقم الطبية ولا الطواقم الإنسانية. هذا الاستهزاء الصارخ بأسس الإنسانية يجب أن يتوقف”.
وقال مكتب الأمم الأمتحدة لتنسيق المساعدات الإنسانية (أوتشا) إن مدينة رفح باتت المنطقة الوحيدة في قطاع غزة التي توزع فيها المساعدات الإنسانية بكميات محدودة فيما لم تعد تصل بشكل شبه كامل تقريبا إلى خان يونس والوصول إلى المناطق الواقعة شمالا غير ممكن.
المصدر: AFP
أخبار الشرق الأوسط
بـ119 صوتاً.. الرّياض تفوز بتنظيم معرض إكسبو 2030

فازت العاصمة السعودية الرياض بتنظيم معرض إكسبو 2030، بعد منافسةٍ قويّةٍ مع مدينتَي روما الإيطاليّة وبوسان الكورية الجنوبية.
وفازت الرياض باستضافة المعرض العالميّ من الجولة الأولى للتصويت بـ119 صوتاً.
وقال وزير الخارجية السعودي فيصل بن فرحان، إنّ المملكة ملتزمةٌ بالعمل مع الجميع لتقديم نسخة مميزة من إكسبو 2030.
أضاف وزير الخارجية أثناء ترَؤّس وفد المملكة إلى مقرّ مركز المعارض الدوليّ في باريس، اليوم الثلثاء: “مستمروّن بتكريس جهودنا للتعاون الإقليمي والدولي”.
وأوضح بن فرحان أنّ “130 دولة وثقت بملف الرياض وأيدته لاستضافة إكسبو”.
وخصصت السعودية مبلغ 353 مليون دولار لتقديم الدعم لأكثر من 100 دولة نامية للمشاركة في معرض الرياض إكسبو 2030، بالإضافة إلى وعود القطاع الخاص والمنظمات غير الحكومية بتقديم المزيد من الدعم للدول ذات الحاجة، الأمر الّذي يعبر عن التزام المملكة بتقديم نسخة استثنائية وغير مسبوقة من إكسبو.
أظهرت نتائج تصويت 182 عضوا في المكتب الدولي للمعارض اليوم الثلاثاء، أن مدينة الرياض بالمملكة العربية السعودية ستستضيف معرض إكسبو 2030.
وتنافست أيضا مدينتا بوسان في كوريا الجنوبية وروما في إيطاليا على استضافة المعرض العالمي، وهو حدث يقام كل خمس سنوات ويجذب ملايين الزوار واستثمارات بمليارات الدولارات.
وأعلنت المملكة العربية السعودية اليوم الثلاثاء فوز العاصمة الرياض باستضافة معرض إكسبو الدولي 2030.
باريس.. بدء التصويت المغلق على المدينة التي ستستضيف إكسبو 2030
اقتصاد
إكسبو 2030باريس.. بدء التصويت المغلق على المدينة التي ستستضيف إكسبو 2030
وقال حساب الرياض إكسبو 2030 على منصة إكس “رسميا المملكة العربية السعودية وعاصمتها الرياض وجهة العالم في معرض إكسبو 2030”.
ونقلت وكالة الأنباء السعودية عن ولي العهد الأمير محمد بن سلمان قوله إن فوز المملكة باستضافة معرض إكسبو 2030 “يأتي ترسيخا لدورها الريادي والمحوري والثقة الدولية التي تحظى بها”.
وأكد ولي العهد أن المملكة عازمة على “تقديم نسخة استثنائية وغير مسبوقة في تاريخ إقامة هذا المحفل العالمي بأعلى مراتب الابتكار”.
كما شدد الأمير محمد على أن “الرياض جاهزة لاحتضان العالم في إكسبو 2030، ووفائها بما تضمنه الملف من التزامات للدول المشاركة لتحقيق الموضوع الرئيس للمعرض ‘حقبة التغيير: معا نستشرف المستقبل‘، وموضوعاته الفرعية ‘غد أفضل، والعمل المناخي، والازدهار للجميع‘، وتسخير الإمكانات كافة”.
واختارت الجمعية العامة للمكتب الدولي للمعارض في اقتراع سري العاصمة السعودية من بين ثلاثة ترشيحات شملت أيضا مدينة بوسان في كوريا الجنوبية وروما عاصمة إيطاليا.
وذكرت وكالة الأنباء السعودية أن ملف المملكة حصد 119 صوتا من الدول الأعضاء خلال اجتماع الجمعية العمومية للمكتب.
وقال وزير الخارجية الأمير فيصل بن فرحان في مؤتمر صحفي في باريس عقب الإعلان عن فوز ملف الرياض “واثق أننا لن نقدم فقط إكسبو مميزا، لكن إكسبو سيغير المعادلة فيما يتعلق بالمعرض الدولي”.
كان وزير الاستثمار السعودي خالد الفالح قد أعلن في كلمة خلال أعمال الجمعية العامة للمكتب الدولي للمعارض في باريس في يونيو حزيران الماضي أن الميزانية المخصصة لاستضافة المملكة معرض إكسبو 2030 تبلغ 7.8 مليار دولار.
وخصصت السعودية مبلغ 353 مليون دولار لتقديم الدعم لأكثر من 100 دولة نامية للمشاركة في معرض الرياض إكسبو 2030، بالإضافة إلى وعود القطاع الخاص والمنظمات غير الحكومية بتقديم المزيد من الدعم للدول ذات الحاجة، الأمر الذي يعبر عن التزام المملكة بتقديم نسخة استثنائية وغير مسبوقة من إكسبو.
قال أستاذ المالية والاستثمار في جامعة الإمام محمد مكني، إن فوز الرياض بتنظيم إكسبو 2030 يأتي تكليلا للعمل الجاد منذ شهر أكتوبر عام 2021 عندما أعلنت المملكة عن رغبتها في استضافة المعرض العالمي.
وأضاف مكني في مقابلة مع “العربية Business”، أن فوز الرياض هو شهادة من العالم أن المملكة قادرة على استضافة أحداث دولية، واليوم يعتبر بداية أيضا الإعلان القادم لاستضافة 2034.
ومن جانبه قال الرئيس التنفيذي للشركة العربية السعودية القابضة، محمد القحطاني، في مقابلة مع “العربية_Business”، إن هناك العديد من العوامل الداعمة لفوز ملف الرياض باستضافة إكسبو 2030، منها مشروعات البنية التحتية واللوجستيات وموقع المعرض والتجهيزات الخاصة باستضافة المعرض.
وأوضح القحطاني، أن رؤية المملكة 2030، ساهمت في توفير حراك قوي منذ 2016 والذي انتقل من القيادة السياسية إلى الموظفين والشعب.
وأضاف أن لدى المملكة منظومة قوية جدا لتحقيق الإنجازات وهو ما تكلل بهذا الإنجاز بفوز مدينة الرياض باستضافة إكسبو 2030.