أخبار مباشرة
رياض سلامة مذنباً أم بريئاً؟!
قال المحلل الإقتصادي منير يونس لـ “ليبانون ديبايت”: “نحن في أزمة تزداد تداعياتها يوماً بعد يوم والأمور لا تتوقّف على وجود رياض سلامة في حاكمية مصرف لبنان إنما تعداها إلى مسألة أكبر وأعقد. فإذا كان متهماً يحاكم أم بريئاً نحن متجهون إلى أوضاع صعبة تتطلّب حلولاً على مستوى أكبر من حاكمية مصرف لبنان، لأن الوضع سيء أصلاً والأزمة متفاقمة على صعدٍ عدة ولاتتوقّف عند إتهام الحاكم أم لا. فنحن داخل عجلة تدور وقد أوصلتنا إلى مكان آخر”.
ويؤكد يونس، أن ” الخطوة الأولى تبدأ بتعيين حاكم جديد لمصرف لبنان يستطيع التفاهم والتعاون مع صندوق النقد الدولي”.
ويتابع: “ليس خافياً أن رياض سلامة معترض على البرنامج الإنقاذي مع الصندوق منذ العام 2020. وبالتالي، يكون المطلوب من الحاكم الجديد التفاهم بشكل أفضل مع صندوق النقد لبدء تطبيق الشروط الإصلاحية وإطلاق عجلة التقدّم في إتجاه إيجاد حلول للأزمة”.
ويشير إلى أن “الحاكم اليوم أصبح عاجزاً عن إيجاد حلول لمسألتين أساسيتين هما: حماية الليرة ومعالجة وضع المصارف المتعثّرة والودائع وبالتالي وجوده على رأس حاكمية مصرف لبنان أو عدمه لا يشكل فارقاً مهماً”.
ويوضح يونس ، أن “الإعتراض على برنامج الإنقاذ مع صندوق النقد لا يتوقّف عند سلامة بل يتخطاه إلى طبقة سياسية عريضة لا تريد هذا الإتفاق بدليل زيارة النائب إلياس أبو صعب إلى واشنطن حيث أبلغ المعنيين أن هذا الإتفاق “ما بيمشي”. والدليل على ذلك هو أن لاتشريع لتطبيق الشروط لأن معظم الطبقة السياسية والمصرفية لا تريد برنامجاً مع صندوق النقد”.
أما عن إمكانية تحسين الشروط مع صندوق النقد أو تعديلها بما يخدم المصلحة اللبنانية بشكل أفضل يؤكد، “أن أمر تحسين الشروط ممكن ولكن بحدود ضيقة أما إذا أردنا التغيير، فلا بد من مفاوضات جديدة تتطلب وقتاً وغير مضمونة النتائج”.
أخبار الشرق الأوسط
خلافات الحكومة الإسرائيليّة حول غزة تخرج إلى العلن… صدامات بين وزراء وتحدّي غالانت لنتنياهو قد لا يكون الأخير
أخبار مباشرة
معمّم يقتل مواطناً بسلاح حربي أمام مسجد قبيل صلاة الجمعة!!!!
قتله قرب المسجد قبل صلاة الجمعة بسبب ركن سيّارة في منطقة البياضة
أخبار مباشرة
عملية دهم لتوقيف تجار مخدرات وأفراد عصابات تابعة لهم في منطقة شاتيلا (صور في الداخل)
تاريخ ١٦ /٥ /٢٠٢٤، نفذت وحدة من الجيش تؤازرها دورية من مديرية المخابرات عملية دهم لتوقيف تجار مخدرات وأفراد عصابات تابعة لهم في منطقة شاتيلا – الهنغار، حيث حصل تبادل لإطلاق النار أدى إلى مقتل أحد المطلوبين وجرح آخر. كما أوقفت ٣٧ شخصًا يعملون في ترويج المخدرات في مدينة بيروت ومناطق أخرى، وضبطت كمية كبيرة من مادة الكوكايين وحشيشة الكيف وحبوب السيلفيا، بالإضافة إلى أسلحة حربية وذخائر. سُلمت المضبوطات وبوشر التحقيق مع الموقوفين بإشراف القضاء المختص.
Follow us on Twitter
ونتيجة التدابير الأمنية التي اتخذتها وحدات الجيش في مختلف المناطق اللبنانية خلال شهر نيسان ٢٠٢٤، أُوقف ٤٧٤ شخصًا من جنسيات مختلفة لتورّطهم في جرائم وجنح متعدّدة، منها الاتجار بالمخدرات والقيام بأعمال سرقة وتهريب وحيازة أسلحة وممنوعات، والتجول داخل الأراضي اللبنانية من دون إقامات شرعية، وقيادة سيارات ودرّاجات نارية من دون أوراق قانونية. شملت المضبوطات ٧٤ سلاحًا حربيًّا من مختلف الأنواع، و٥٢ رمانة يدوية، وكميّات من الذخائر الخفيفة والمتوسطة، وعددًا من الآليات والدرّاجات النارية، بالإضافة إلى كمية من المخدرات وعدد من أجهزة الاتصال وكاميرات المراقبة وعملات مزورة. كما تم إحباط محاولات تسلل نحو ١٢٠٠ سوري عبر الحدود اللبنانية – السورية بطريقة غير شرعية. سُلّم الموقوفون مع المضبوطات إلى المراجع المختصة لإجراء اللازم.
#الجيش_اللبناني #LebaneseArmy laf.page.link/d4fG