أخبار مباشرة
بعد لقائه السفير السعودي.. مولوي: “نحنا والسّعودية ما في شي بهزّنا”!
لفت وزير الداخلية والبلديات في حكومة تصريف الأعمال بسام مولوي، إلى أنّ “موضوع خطف المواطن السعودي كان مدار اهتمام حثيث والأجهزة الأمنيّة كافة قامت بدور كبير جدًّا لتحريره”.
وفي تصريح بعد لقائه السفير السعودي وليد بخاري، أشار وزير الداخلية إلى أنّ “الجيش قام بعمليّات تفتيش وبحث في البقاع الشمالي وحتى الحدود، وبتنسيق الأجهزة تمّ الوصول إلى النتيجة المرجوّة بتحرير المخطوف”، مؤكّداً أنّ “جدية كلّ الأجهزة بمحاربتها للجريمة، مستمرّة”.
كما توجّه مولوي إلى جميع اللبنانيين والاخوة العرب، قائلاً: “القوى الأمنية والعسكرية متماسكة وتعمل بتنسيق تامّ، وهذا ما أكّدتُه لقائد الجيش العماد جوزاف عون عندما اتّصلتُ به أمس”. وأضاف أنّ “القضاء اللبناني المستقلّ سينظر بخطورة جريمة الخطف”.
وعن العلاقات اللبنانيّة – السعوديّة، أكّد وزير الداخلية أنّ “هذا الموضوع لا يؤثّر على العلاقات الثنائيّة، فهي ثابتة ومكرّسة ولا أحد يُمكن أن يُهدّدها أو يهزّها”، مشدّداً على أنّ “الصّيف لن يتأثّر بما حصل ولبنان بلد آمن”.
من جهته، شكر السفير السعودي كلّ الأجهزة اللبنانية “على إنجاز عمليّة تحرير المخطوف بسرعة، وأسجّل تقديرنا ومحبّتنا على الجهود التي بُذلت”، لافتاً إلى أنّ “المواطن السعودي خضع للفحوصات الطبية وهو بخير”.
وأضاف: “مرّت علينا أصعب 48 ساعة قبل تحرير المخطوف، والتواصل كان مستمرًّا دائماً مع كلّ الأجهزة الأمنية”، مضيفاً: “السلطات السعودية تولي اهتماماً بالغاً بكلّ ومواطن سعودي في المملكة وخارجها”.
كما أشار بخاري إلى أنّ “كلّ ما حصل يؤكّد حرص السلطات اللبنانيّة على توفير الظّروف المناسبة لتأمين أمن السياحة في البلد وجذب السياح”.
أخبار الشرق الأوسط
خلافات الحكومة الإسرائيليّة حول غزة تخرج إلى العلن… صدامات بين وزراء وتحدّي غالانت لنتنياهو قد لا يكون الأخير
أخبار مباشرة
معمّم يقتل مواطناً بسلاح حربي أمام مسجد قبيل صلاة الجمعة!!!!
قتله قرب المسجد قبل صلاة الجمعة بسبب ركن سيّارة في منطقة البياضة
أخبار مباشرة
عملية دهم لتوقيف تجار مخدرات وأفراد عصابات تابعة لهم في منطقة شاتيلا (صور في الداخل)
تاريخ ١٦ /٥ /٢٠٢٤، نفذت وحدة من الجيش تؤازرها دورية من مديرية المخابرات عملية دهم لتوقيف تجار مخدرات وأفراد عصابات تابعة لهم في منطقة شاتيلا – الهنغار، حيث حصل تبادل لإطلاق النار أدى إلى مقتل أحد المطلوبين وجرح آخر. كما أوقفت ٣٧ شخصًا يعملون في ترويج المخدرات في مدينة بيروت ومناطق أخرى، وضبطت كمية كبيرة من مادة الكوكايين وحشيشة الكيف وحبوب السيلفيا، بالإضافة إلى أسلحة حربية وذخائر. سُلمت المضبوطات وبوشر التحقيق مع الموقوفين بإشراف القضاء المختص.
Follow us on Twitter
ونتيجة التدابير الأمنية التي اتخذتها وحدات الجيش في مختلف المناطق اللبنانية خلال شهر نيسان ٢٠٢٤، أُوقف ٤٧٤ شخصًا من جنسيات مختلفة لتورّطهم في جرائم وجنح متعدّدة، منها الاتجار بالمخدرات والقيام بأعمال سرقة وتهريب وحيازة أسلحة وممنوعات، والتجول داخل الأراضي اللبنانية من دون إقامات شرعية، وقيادة سيارات ودرّاجات نارية من دون أوراق قانونية. شملت المضبوطات ٧٤ سلاحًا حربيًّا من مختلف الأنواع، و٥٢ رمانة يدوية، وكميّات من الذخائر الخفيفة والمتوسطة، وعددًا من الآليات والدرّاجات النارية، بالإضافة إلى كمية من المخدرات وعدد من أجهزة الاتصال وكاميرات المراقبة وعملات مزورة. كما تم إحباط محاولات تسلل نحو ١٢٠٠ سوري عبر الحدود اللبنانية – السورية بطريقة غير شرعية. سُلّم الموقوفون مع المضبوطات إلى المراجع المختصة لإجراء اللازم.
#الجيش_اللبناني #LebaneseArmy laf.page.link/d4fG