Connect with us

أخبار مباشرة

إليكم أسباب تحطم طائرة DHL!

Avatar

Published

on

بات مؤكداً أن لا مشكلة في مدرجات مطار بيروت، ولا في الملاحة الجوية، في الحادثة التي أدت إلى الأضرار التي لحقت بالطائرة التي حطت في مطار بيروت منذ نحو أسبوعين، والتي كادت أن تتسبب بكارثة حقيقية في المطار، بل من الواضح أن ثمة مشاكل في الطائرة نفسها. هبوط الطائرة تابعة لشركة الشحن الدولية DHL بشكل عنيف في مطار بيروت منذ أسبوعين، لفتت مصادر مطلعة إلى أن فريق المحققين أنهى الكشف على الصندوقين الأسودين في مكتب “التحقيق وتحليل سلامة الطيران المدني BEA” المعتمد من منظمة الطيران المدني الدولي، في فرنسا. إذ سبق وشُكلت لجنة تحقيق مؤلفة من الشركة المصنعة للطائرة ومن الشركة التي تستخدمها ومن البلد الذي أقلعت منه والبلد الذي حطت فيه وحصل الحادث.

Follow us on Twitter
لا مشكلة بالملاحة الجوّية

وتشير المصادر إلى أن الطيار كان يسير ضمن الوحدات القياسية النظامية، ولا يوجد أي مشكلة في سير الطائرة أو في التواصل مع الطيار من برج المراقبة. كما أن محرك الطائرة والعجلات كانت تعمل بشكل طبيعي. لكن بعد الهبوط العنيف تضررت الطائرة على نحو فادح نتيجة ضعف فيها. وثمة نقاش حول سبب ارتطام الطائرة ثلاث مرات بالأرض عند الهبوط. ما يعني أن الطيّار حط على الدواليب الأمامية وليس الخلفية للطائرة، هذا رغم أن الكمبيوتر لم يسجل هذا الأمر. كما لم يسجل أن الطائرة كانت تسير بحمولة زائدة، تساهم في الهبوط العنيف عادة. وما يعزز وجود مشاكل في الطائرة تقديم الطيار استقالته من الشركة. فهو قديم في المهنة ويبلغ من العمر ستين عاماً، وهو أدرى بما يحصل في طائرته.

وكانت المديرية العامة للطيران المدني لفتت في بيان أن طائرة شحن تابعة لشركة DHL من طراز بوينغ 767، آتية من دولة البحرين، وعلى متنها طاقم الطائرة، حطت بتاريخ الثامن عشر من شهر أيلول الحالي في مطار رفيق الحريري الدولي- بيروت. وبالكشف عليها تبين وجود كسور جسيمة في هيكل الطائرة بعد هبوطها.

فريق بوينغ أنهى التحقيق

الطائرة كما سبق وكشفت “المدن” كانت مخصصة للركاب وتم تحويلها إلى طائرة شحن. ووفق المصادر، تعرضت الطائرة إلى تموجات وشقوق في جهة من هيكلها الخارجي نتيجة عامل الضغط بعد هبوطها العنيف في مطار بيروت. وتركز الضرر في المنطقة الفاصلة بين الدواليب الوسطية والأمامية بما يشي بأن وزن وثقل الطائرة عند الهبوط كان على الدواليب الأمامية، وليس على الدواليب الخلفية كما يفترض.

رغم كل المشاكل التي يعاني منها المطار في الملاحة الجوية وفي صيانة المدرجات، ورغم أن لجنة التحقيق اللبنانية تعاني من تضارب مصالح لبعض أعضائها (لا يمكن تعيين محقق للتحقيق بحادث وهو في الوقت عينه مسؤول في دائرة يجب أن يشملها التحقيق)، أظهرت التحقيقات عدم وجود مشكلة في مصلحة سلامة الطيران أو في مدرجات المطار كما يشاع. فثمة طائرات أكبر وأثقل وزناً بمرات من هذه الطائرة تحط في مطار بيروت، منها طائرات بوينغ 777 والـAir bus 380 والطائرات العسكرية وغيرها، ولم تسجل أي حادثة مماثلة. وما حصل أنه هناك نقطة ضعف وتراكمات في تاريخ الطائرة، كانت وراء التموجات والشقوق التي طالت هيكلها.

وأضافت المصادر أن شركة بوينغ المصنعة للطائرة أرسلت فريق تحقيق مؤلفاً من مهندسين ومدراء رفيع المستوى. وطلبوا تفكيك قالب الطائرة للكشف عليها، لمعرفة السبب الذي أدى إلى الضرر في هيكل الطائرة. وقد انتهى الفريق تحقيقاته وغادر لبنان بعد يوم على الشكف عليها، ويفترض أن ترسل شركة البوينغ تقريرها المفصل حول أسباب الأضرار التي لحقت بالطائرة. وبدا لافتاً للفريق اللبناني أن الباب الخلفي للطائرة كان يحدث أصواتاً عند فتحه وغلقه. هذا رغم أن الأضرار تركزت في وسط الطائرة ولم تصل إلى الخلف.

نقطة ضعف بالطائرة

ووفق المصادر، ثمة نقطة ضعف في الطائرة طرأت عندما تم تحويلها من طائرة ركاب إلى طائرة شحن. فبهذه العملية يتم إلغاء أجزاء من صلب الطائرة كي تصبح مؤهلة للشحن. ونقطة الضعف هذه ظهرت عندما حطت الطائرة بشكل عنيف فتسبب بأضرار كبيرة في هيكل الطائرة. غير ذلك، يحدث يومياً عشرات الحوادث من الهبوط العنيف للطائرات في العالم ولا تتعرض الطائرات لهكذا أضرار، إلا في حال وجود نقطة ضعف معينة في الطائرة.

وعن المعلومات المتداولة بأن الشركة المشغلة ترغب بإعادة الطائرة للعمل، أكدت المصادر أن ما يظهر للعين المجردة أمر خادع. قد تكون الأضرار للعين المجردة كبيرة ولكن يمكن إعادة صيانة الطائرة. والعكس صحيح، قد تكون الأمور من الخارج جيدة جداً فيما لا يمكن إصلاح الأضرار الداخلية. وحده فريق المهندسين التابع لشركة بوينغ سيحدد مصير الطائرة، وإذا كانت ستعود إلى مزاولة العمل أو شطبها من حركة الملاحة الجوية.

المصدر:المدن

Continue Reading

أخبار العالم

الخطوط الجوية الأميركية تمدّد تعليق رحلاتها إلى إسرائيل حتى آذار المقبل

Avatar

Published

on

أعلنت الخطوط الجوية الأميركية “أميركان إيرلاينز” تمديد تعليق رحلاتها إلى إسرائيل حتى أواخر آذار المقبل، بعد فترة التوقف عن الخدمة التي بدأت في الأيام الأولى من الحرب في غزة، وفقا لأسوشيتد برس.

وقال متحدث باسم الخطوط الجوية الأميركية، الأربعاء، إن العملاء الذين لديهم تذاكر لرحلات إلى تل أبيب يمكنهم إعادة الحجز دون أي رسوم إضافية أو إلغاء رحلتهم والحصول على استرداد.

وذكرت الخطوط الجوية الأميركية أن الرحلات إلى مطار بن غوريون الدولي في تل أبيب سوف يتم تعليقها حتى 29 آذار.

Follow us on Twitter

وقامت الخطوط الجوية الأميركية بتحديث تحذير السفر على موقعها الإلكتروني خلال عطلة نهاية الأسبوع.

وأضاف المتحدث “سنواصل العمل بشكل وثيق مع شركات الطيران الشريكة لمساعدة العملاء المسافرين بين إسرائيل والمدن الأوروبية التي تقدم خدماتها إلى الولايات المتحدة”.

ومددت شركة دلتا إيرلاينز تعليق رحلاتها إلى إسرائيل حتى 30 أيلول المقبل من 31 آب الحالي. كما أوقفت شركة يونايتد إيرلاينز خدماتها إلى أجل غير مسمى.

وتوقفت شركات الطيران الثلاث عن الطيران إلى إسرائيل بعد وقت قصير من هجوم حماس في السابع من تشرين الأول الذي أشعل فتيل الحرب.

كما أوقفت عدة شركات طيران دولية أخرى رحلاتها من وإلى إسرائيل ولبنان والأردن والعراق وإيران، على خلفية تصاعد التوتر في المنطقة، بعد مقتل رئيس المكتب السياسي لحماس في طهران، ومقتل مسؤول عسكري بارز في الحزب بغارة إسرائيلية على بيروت أواخر تموز الماضي.

وأعلنت شركة لوفتهانزا الألمانية، الاثنين الماضي، أنها ستوقف جميع رحلاتها إلى إسرائيل وعمان وبيروت وطهران وأربيل في العراق حتى يوم الاثنين المقبل بناء على “تحليل أمني حالي”.

وفي نيسان الماضي أغلقت إسرائيل مجالها الجوي لمدة سبع ساعات، بسبب الهجوم المكثف بالطائرات المسيرة والصواريخ الذي شنته إيران على إسرائيل، ردا على غارة إسرائيلية على سفارة طهران في دمشق قتل فيها 16 شخصًا منهم مسؤول إيراني كبير في فيلق القدس.

وتسود حالة من التوترات الأمنية في إسرائيل بعد أن أعلنت اغتيال القائد العسكري البارز بـ”الحزب” فؤاد شكر في غارة جوية على مبنى في ضاحية بيروت الجنوبية، قبل أن يعلن الحزب اغتياله مساء الأربعاء.

وبعدها بساعات أعلنت “حماس” اغتيال إسرائيل رئيس مكتبها السياسي إسماعيل هنية بغارة إسرائيلية استهدفت مقر إقامته في طهران التي وصلها للمشاركة في حفل تنصيب الرئيس الإيراني الجديد مسعود بزشكيان.

ومنذ 8 تشرين الأول تتبادل فصائل لبنانية وفلسطينية في لبنان، أبرزها “الحزب”، مع الجيش الإسرائيلي قصفا يوميا عبر “الخط الأزرق” الفاصل، أسفر عن مئات القتلى والجرحى معظمهم في الجانب اللبناني.

وترهن الفصائل وقف القصف بإنهاء إسرائيل حربا تشنها بدعم أميركي على قطاع غزة منذ 7 تشرين الأول، ما خلّف أكثر من 130 ألف قتيل وجريح فلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 10 آلاف مفقود.

Continue Reading

أخبار مباشرة

“النهار” تكشف حقيقة صور في فيديو نفق “عماد 4” مأخوذة من أوكرانيا….

Avatar

Published

on

“النهار” تكشف حقيقة صور في فيديو نفق “عماد 4” مأخوذة من أوكرانيا: تصميم لحجر صناعي فنّي تزييني في الداخل

كشفت الصحافية هالة حمصي في “النهار” أنّ صوراً في  فيديو نفق “عماد 4” أخذت من أوكرانيا، نافية المزاعم المتداولة حول صورة “ملتقطة داخل أنفاق “الحزب” في منشأته العسكرية عماد 4″، التي كشفها أخيراً وبيّنت أنّ هذا الزعم خاطئ.
https://x.com/lebnewsnetwork/status/1826514476167831914

وأشارت هالة حمصي الى أنّ “الصورة في الحقيقة قديمة، وتعرض تصميماً لحجر صناعي فنّي تزييني في الداخل، وفقاً لما يتمّ تداولها .” FactCheck

وتظهر الصورة قاعة جلوس بتصميم حديث، خلفها جدار صخري. وقد نشرتها أخيراً حسابات مرفقة بالمزاعم الآتية (من دون تدخل): “صالون الاستقبال بمنشأة عماد 4”.

وأشارت “النهار” الى أنّ “انتشار الصورة جاء في وقت نشر “الحزب”، الجمعة 16 آب 2024، فيديو مع مؤثرات صوتيّة وضوئيّة، يظهر منشأة عسكرية محصّنة تتحرّك فيها آليات محمّلة بالصواريخ ضمن أنفاق ضخمة، على وقع تصريحات لأمينه العام حسن نصرالله يهددّ فيها إسرائيل”.

أضافت “النهار”: “ويظهر مقطع  الفيديو، وهو بعنوان “جبالنا خزائننا”، على مدى أربع دقائق ونصف الدقيقة منشأة عسكرية تحمل اسم “عماد 4″، نسبة الى القائد العسكري في “الحزب” عماد مغنية الذي قتل بتفجير سيّارة مفخّخة في دمشق عام 2008 نسبه الحزب الى إسرائيل”.

 

Continue Reading

أخبار الشرق الأوسط

مفاوضات هدنة غزة.. ملفات عالقة بانتظار الحل

Avatar

Published

on

في الوقت الذي ساد فيه التفاؤل بقرب التوصل لاتفاق للتهدئة في غزة، عادت ملفات خلافية لتظهر على السطح، إذ تباينت الأنباء بشأن إمكانية حل الخلاف حول محور فيلادلفيا.

تقارير إسرائيلية قالت إن الخلافات قابلة للحل في حين اعتبرت مصادر أخرى أن الخلافات ما زالت عميقة وتحتاج لنقاشات وبحث.

Follow us on Twitter
هيئة البث الإسرائيلية قالت إن تل أبيب تؤيد اقتراحا أميركيا للتوصل إلى اتفاق يتضمن انسحابا تدريجيا من محور فيلادلفيا، لكن مصدرا مطلعا على المفاوضات كشف عن خلافات عميقة بشأن انسحاب الجيش الإسرائيلي من قطاع غزة.

وكشف موقع “واللا” الإسرائيلي أن الحكومة أصدرت تعليماتها إلى الجيش لزيادة حدة القتال في قطاع غزة، من أجل تحسين موقف إسرائيل في محادثات الهدنة.

وأشارت مصادر الموقع الإسرائيلي إلى أن المؤسسة الأمنية تقدّر أن يمارس وزير الخارجية الأميركية، أنتوني بلينكن ضغوطا شديدة على حكومة نتنياهو.

لكن موقع “واللا” أوضح أن المؤسسة الأمنية الإسرائيلية تصر على الاحتفاظ بقدرتها على العودة إلى القتال ضد حماس، وعدم الموافقة على وقف الحرب بشكل تام.

ووسط هذا المشهد، يأتي وصول وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن إلى إسرائيل في جولة هي العاشرة له للمنطقة منذ السابع من أكتوبر.

زيارة تأتي في إطار الجهود الدبلوماسية المكثفة التي تبذلها واشنطن للدفع بالمفاوضات والتوصل إلى اتفاق لوقف لإطلاق النار في غزة.

ويبدو أن نتنياهو استبق زيارة بلينكن لإسرائيل بالتأكيد على أن الضغوط يجب أن تتوجه إلى حماس، وليس على حكومته.

كما وقال بيان من مكتب نتنياهو إنه مصر على بقاء القوات الإسرائيلية في محور فيلادلفيا “لمنع الإرهابيين من إعادة التسلح”.

وفي هذا السياق، قال الكاتب والباحث السياسي الفلسطيني جمال زقوت في حديث لـ”سكاي نيوز عربية”:

  • حماس ليست عقبة في المفاوضات وأي حديث من هذا القبيل تجني على الموقف الفلسطيني.
  • المعضلة الأساسية هي أن نتنياهو يعرض المجتمع الإسرائيلي والمنطقة للخطر.
  • حماس وافقت على الإطار الرئيسي الذي قدمه جو بايدن وقالت إنها وافقت على تصورات يوليو.
  • حماس تدرك أن وقف إطلاق النار مصلحة لفلسطين والمنطقة.
  • برنامج نتنياهو لا يريد السلام في المنطقة، وهو من سمح ببقاء حماس في الحكم.
  • حماس منذ ديسمبر قدمت لمصر رأيا يقول إنها مستعدة لحكومة وفاق وطني تمهيدا لإجراء انتخابات بعد ثلاث أو أربع سنوات.
  • الجدية تقتضي أن يجري توافق على حكومة وفاق وطني.
  • الأمن الإسرائيلي يقول أنه لا يوجد سبب أمني للتواجد في محوار فيلادلفيا، ونتنياهو لا يريد الإصغاء.

SkyNewsArabia

Continue Reading