مغردون: #هجوم_نيوزيلندا نتيجة لـ “شيطنة المسلمين والإسلام”

تواصل الاهتمام ابهجوم نيوزيلاندا وبضحاياه المسلمين وخاصة العرب منهم عبر مواقع التواصل في دول الشرق الأوسط والعالم العربي.
#هجوم_نيوزيلندا

مصدر الصورة
Getty Images

Image caption

أحد رواد المسجد الذي استهدف يبكي

وظهر اسم نيوزيلندا بالعربية في نحو تسعة آلاف تغريدة على مدار اليوم الماضي، بينما ظهر الاسم بالانجليزية في نحو ثمانين آلف تغريدة على مدار نفس الفترة الزمنية.
ونشر مستخدمون عرب صورا لمن قتل من ابناء بلادهم طالبين الرحمة لأرواحهم كما جاء في تغريداتهم.

وغرد حساب الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي بتصريح يدين فيه ما حدث.

اهمل تويتر الرسالة التي بعث بها @AlsisiOfficial

جانب من كلمة السيد الرئيس عبد الفتاح السيسي خلال الجلسة الافتتاحية لملتقى الشباب العربي والإفريقي:”ندين الحادث الإرهابي في نيوزيلندا، و نشجب ونقاوم ونرفض كل عمل إرهابى جبان ضد الانسانية”” في مصر، وضعنا الشباب في مقدمة الفئات التي تحظى بالاهتمام ” pic.twitter.com/YrqxTaByNV— Abdelfattah Elsisi (@AlsisiOfficial) ١٦ مارس ٢٠١٩

نهاية تويتر الرسالة التي بعث بها @AlsisiOfficial

بينما غرد حساب الرئيس التركي رجب طيب أردوغان تصريح له بدوره منددا بالحادث.

اهمل تويتر الرسالة التي بعث بها @rterdogan_ar

أتمنى الرحمة لإخواننا الذين استشهدوا في نيوزيلندا والشفاء العاجل للجرحى.
وأوكد أنني كرئيس لتركيا وللدورة الحالية لمنظمة التعاون الإسلامي سأتابع هذا الأمر حتى النهاية وسنبذل كافة الجهود من أجل عدم تكرار مثل هذه المجازر في أي مكان بالعالم. pic.twitter.com/LBYSLunqUo— رجب طيب أردوغان (@rterdogan_ar) ١٦ مارس ٢٠١٩

نهاية تويتر الرسالة التي بعث بها @rterdogan_ar

وكان رأى عدد من المغردين العرب وغيرهم أن ما حدث هو نتيجة لما وصفوه بشيطنة المسلمين أو الإسلام.

اهمل تويتر الرسالة التي بعث بها @AmnestyAR

إنها لحظة تستدعي محاسبة الذين شجعوا آفة الإسلاموفوبيا أو غضوا الطرف عن تناميها. فبسبب سياسات شيطنة الآخر لقي 49 شخصًا حتفهم. وما ورد بأن المهاجمين يؤمنون بتفوق العرق الأبيض يجب أن يستنهض قادة العالم للتصدي لهذه الأيديولوجية المفعمة بالكراهية. #نيوزيلندا https://t.co/zLBFGXQK99— منظمة العفو الدولية (@AmnestyAR) ١٦ مارس ٢٠١٩

نهاية تويتر الرسالة التي بعث بها @AmnestyAR

اهمل تويتر الرسالة التي بعث بها @YZaatreh

ما جرى في نيوزيلندا هو نتاج سنوات طويلة من شيطنة الإسلام والمسلمين، ما يعني أنه من دون أن تكون المجزرة محطة في اتجاه إعادة تشكيل الخطاب والممارسة، فستذهب دماء الضحايا هدرا. مصيبة هذه الأمة في أنظمة لا ترى في الجاليات المسلمة في الغرب إلا حواضن للمعارضة.— ياسر الزعاترة (@YZaatreh) ١٦ مارس ٢٠١٩

نهاية تويتر الرسالة التي بعث بها @YZaatreh

اهمل تويتر الرسالة التي بعث بها @tawalku

الحادث الأليم في نيوزيلندا وقتل الأبرياء في بيوت الله..يدق جرس الإنذار في خطورة ضخ الكراهية في المجتمع الغربي من قيادات سياسية ودينية يمينية متطرفة،ومؤامرة على البشرية لإغراق العالم بموجة من التناحر والتربص. إن شيطنة المسلمين والتحريض عليهم في الإعلام تؤدي حتماً لمثل هذه الكوارث— د. توفيق احمد القصير (@tawalku) ١٦ مارس ٢٠١٩

نهاية تويتر الرسالة التي بعث بها @tawalku

وانتقد مغردون طريقة تغطية بعض الصحف الغربية لما حدث.