أخبار متفرقة

التأمّل بالإنجيل اليومي بصوت الخوري نسيم قسطون ليوم الثلاثاء من الأسبوع السابع من زمن الفصح في ٤ حزيران ٢٠١٩

أخبار الكنيسة اليومية عبر موقع أليتيا – تابعونا على الرابط التالي : https://ar.aleteia.org/ لبنان/ أليتيا (aleteia.org/ar) الثلاثاء من الأسبوع السابع من زمن القيامة قالَ الَرَبُّ يَسُوع: “مَنْ يَخْدُمْنِي فَلْيَتْبَعْنِي. وحَيْثُ أَكُونُ أَنَا، فَهُنَاكَ يَكُونُ أَيْضًا خَادِمِي. مَنْ يَخْدُمْنِي يُكَرِّمْهُ الآب. نَفْسِي الآنَ مُضْطَرِبَة، فَمَاذَا أَقُول؟ يَا أَبَتِ، نَجِّنِي مِنْ هذِهِ السَّاعَة؟ ولكِنْ مِنْ أَجْلِ هذَا بَلَغْتُ إِلى…

Published

on

أخبار الكنيسة اليومية عبر موقع أليتيا – تابعونا على الرابط التالي : https://ar.aleteia.org/

لبنان/ أليتيا (aleteia.org/ar) الثلاثاء من الأسبوع السابع من زمن القيامة

قالَ الَرَبُّ يَسُوع: “مَنْ يَخْدُمْنِي فَلْيَتْبَعْنِي. وحَيْثُ أَكُونُ أَنَا، فَهُنَاكَ يَكُونُ أَيْضًا خَادِمِي. مَنْ يَخْدُمْنِي يُكَرِّمْهُ الآب. نَفْسِي الآنَ مُضْطَرِبَة، فَمَاذَا أَقُول؟ يَا أَبَتِ، نَجِّنِي مِنْ هذِهِ السَّاعَة؟ ولكِنْ مِنْ أَجْلِ هذَا بَلَغْتُ إِلى هذِهِ السَّاعَة! يَا أَبَتِ، مَجِّدِ ٱسْمَكَ”. فَجَاءَ صَوْتٌ مِنَ السَّمَاءِ يَقُول: “قَدْ مَجَّدْتُ، وسَأُمَجِّد”. وسَمِعَ الجَمْعُ الحَاضِرُ فَقَالُوا: “إِنَّهُ رَعد”. وقَالَ آخَرُون: “إِنَّ مَلاكًا خَاطَبَهُ”. أَجَابَ يَسُوعُ وقَال: “مَا كَانَ هذَا الصَّوْتُ مِنْ أَجْلِي، بَلْ مِنْ أَجْلِكُم”.

قراءات النّهار: أفسس ٤: ١٧-٢٤ / يوحنا ١٢:  ٢٦-٣٠

التأمّل:

كيف تتوقّع أن يخاطبك يسوع؟!

 

هل ستنتظر أن يخاطبك ملاكٌ أو أن يحدث أمامك ظهور كي تشعر بأنّ الله يخاطبك؟

 

كثيرةٌ الأصوات التي تتوجّه إليك ومصدرها الله…

 

أوّلها صوت الكنيسة الّذي يصدح من خلال الكتاب المقدّس (الّذي كتبه وحافظ عليه الرّسل وخلفاؤهم) والتعاليم التي صدرت عبر التّاريخ…

 

كذلك يخاطبنا الله من خلال أحداث حياتنا التي تدعونا لنميّز صوته وحضوره من خلالها إن طوّرنا حسّ التمييز لدينا على ضوء هبة الرّوح القدس ونعمه.

 

يخاطبنا الله بأساليب شتّى ولكن هل لدينا حسّ الإصغاء والتمييز؟!

 

الخوري نسيم قسطون – ٤ حزيران ٢٠١٩

https://priestnassimkastoun.wordpress.com/?p=249

 


انضمّوا إلى هذه الصفحة التابعة لأليتيا لتصلكم أخبار اضطهادات المسيحيين في الشرق والعالم:

ALETEIA

العودة إلى الصفحة الرئيسية

Exit mobile version