أخبار متفرقة

الأعجوبة رقم ١٠ بعد عيد مار شربل

الطفل باسم زكريا موصللي واسم امه نهلا محمود موصللي سني الطائفة وبسبب طلاق الوالدين واقتران الام اصبح الولد في عهدة جدته خديجة المقيمة في نهر ابراهيم . الطفل باسم من مواليد رستن حمص 2017 . ولد باسم مشلولا حسب التقارير الطبية بسبب نقص في الدماغ .     جاءت به جدته الى القديس شربل وشاركت…

Published

on

الطفل باسم زكريا موصللي واسم امه نهلا محمود موصللي سني الطائفة وبسبب طلاق الوالدين واقتران الام اصبح الولد في عهدة جدته خديجة المقيمة في نهر ابراهيم .

الطفل باسم من مواليد رستن حمص 2017 . ولد باسم مشلولا حسب التقارير الطبية بسبب نقص في الدماغ .

 

 

جاءت به جدته الى القديس شربل وشاركت بالمسيرة من المحبسة الى الدير وبوصولها امام ضريح القديس شربل القديم اخذت حبة تراب ووضعتها في فمه وفيما هي تشارك في الذبيحة الالهية في كنيسة مار شربل والطفل بين يديها وكانت تقف بجوارها السيدة الين عواد التي رق قلبها عند مشاهدة الطفل فسحبت من جزدانها حنجور زيت مار شربل وسكبت نقطة زيت في فمه ومسحت بالزيت رأس الطفل ويديه ورجليه.

 

 

 

باللحظة ذاتها بدأ الطفل بتحريك يديه ورجليه وراسه، و الاصوات تخرج من فمه، فجاءت جدته فور انتهاء القداس برفقة اقاربها وشكرت مار شربل وسجلت الاعجوبة مرفقة بالتقرير الطبي وذلك بتاريخ 22 اب 2019 .

 

رددوا دائماً هذه الصلاة التي نشرت على الصفحة الرسمية لدير مار مارون عنايا،

إن لم يقدنا القديس شربل إلى المسيح فإكرامنا له أشبه بعبادة الأصنام

لك المجد يا قدّيسنا المعظم وتبارك اسمك وجل جلالك
لانك صنعت الارض والسموات وكل ما فيهما
تم جبلت آدم من تراب ونفخت فيه نسمة الحياة
ولما ضلّ عن طريق الحق وحصد الفساد
لم تهمله يا قدّيسنا المعظم
بل انحدرت من السماء
واتخذت جسما من والدين تقيين
وأسلمت نفسك للموت على الصليب
ودفع ثمن خطايانا…
لا تهملنا نحن عبيدك الخطأة وقد جئنا تائبين نقرع باب مراحمك الوافرة
فاشفق علينا واغفر ذنوبنا وامح زلاتنا
بشفاعة مرضيك الآب والابن والروح القدس لك المجد يا قديسنا إلى الأبد…

هذه الصلاة وضعت خصيصا لكل العباد الذين يعبدون القديسين فوق الله ومسيحه
ويلتجئون إلى القديسين لا كشفعاء
بل يجعلونهم بحر النور وكنز الرحمة ونبع الغفران
ويسهون عن ذكر الله وعن معرفة المسيح…
إذا لم يقدنا القديس شفيعنا إلى المسيح
فإكرامنا  له اشبه بعبادة الأصنام…

 

 

الرجاء الحفاظ على مصدر المقال في حال نقله

 

 

Exit mobile version