أخبار متفرقة

اليوم “وائل” وبكرا شخص تاني…السؤال: لي دهس وائل كان عامل فحص سواقة بلبنان وميكانيك؟

أخبار الكنيسة اليومية عبر موقع أليتيا – تابعونا على الرابط التالي : https://ar.aleteia.org/ لبنان/أليتيا(aleteia.org/ar)ماذا بعد موت وائل؟ صحيح إنو ما في طرقات بلبنان لممارسة الرياضة، وتبقى الطريق البحرية بين جبيل والبترون هي الأنسب ربما، ولكن من بعد اليوم ما بقا فينا نقول هي الانسب لأن وائل فارق الحياة وهي دعوة لمحبي الرياضة للانتباه وممارسة الرياضة داخل…

Published

on

أخبار الكنيسة اليومية عبر موقع أليتيا – تابعونا على الرابط التاليhttps://ar.aleteia.org/

لبنان/أليتيا(aleteia.org/ar)ماذا بعد موت وائل؟

صحيح إنو ما في طرقات بلبنان لممارسة الرياضة، وتبقى الطريق البحرية بين جبيل والبترون هي الأنسب ربما، ولكن من بعد اليوم ما بقا فينا نقول هي الانسب لأن وائل فارق الحياة وهي دعوة لمحبي الرياضة للانتباه وممارسة الرياضة داخل القاعات المقفلة.

من سنين دهس باص رئيسة جمعية بيروت ماراتون السيدة مي خليل، ونجت بأعجوبة، كانت تمارس الرياضة على إحدى طرقات لبنان.

ليش الشعب بينتخب الحكّام؟

وليش الشعب بيدفع ضرايب؟

 

إقرأ أيضاً

الرجاء الصلاة لراحة نفس وائل…ضيعان شبابك

 

أكيد، الجواب هوي ليكون المسؤول بخدمة المواطن والضرايب لتروح لتحسين وضع البلد مش لتنحطّن بجيوب السياسيين.

كتار رح يسألو وشو خص موقعنا بتفاصيل لبنانية زغيرة، والجواب: ما في أهم من كرامة الانسان، والدين المسيحي هو المدافع الأول عن كرامة الانسان والحق.

الحقيقة صعبة، إنو ببلد متل لبنان ما في محاسبة.

مئات آلاف النازحين في لبنان بسياراتن، حتى العاملين الأجانب بلبنان بسياراتن لي عم تسبب زحمة سير خانقة ناهيك عن وضع الطرقات المهترىء والماساوي، هل هؤلاء يدفعون ضرائب على الميكانيك؟ هل تراقب الميكانيك سياراتهم؟ وهل يجرون فحص قيادة في لبنان وحسب القوانين اللبنانية؟

شو ذنب هل شاب القادمي المسالم لي كان عم يعطي من قلبو للبنان؟

هل هيدي قيمة الحياة؟

هل هيك من حبّب ولادنا بوطنهم؟

لو صار هل حادث ببلد محترم، كانت استقالت الحكومة، واستقال المعنيين، وتم تطبيق مراقبة فورية على الناس لي عم يدخلوا لبنان بلا حسيب وبلا رقيب.

اذا نحنا نوجعنا، كيف تعائلة “وائل”.

يا ضيعان الشباب.

 

انضمّوا إلى هذه الصفحة التابعة لأليتيا لتصلكم أخبار اضطهادات المسيحيين في الشرق والعالم:

ALETEIA

العودة الى الصفحة الرئيسية 

Exit mobile version